قال النبي سليمان علمنا منطق الطير..
وما يزال الهدهد رمز للمخابرات والتخابر.
اذا من مقولة علمنا منطق الطير اذا للطير منطق للتواصل مع بعضه.
اذا كل الحيونات لها درجة من درجات التخاطب.
اذا ليس غريبا ان نجد حيوانات في مكان ما من الأرض حدث لها تطور ذهني عملاق، وتحمل مقدرات عقلية. ويمكن ان تتجاوز هذه المقدرات الأنسان.
اذا ما نجده مرسوم عند الفراعنة من حيوانات بجسد بشري هي كائنات فضائية او ارضية او ارضية فضائية غادرت الكرة الأرضية وهجرتها. او اسست مدن الظلام تحت الارض.
ايضا هذا يقودنا الى الأرث الثقافي العربي والعبري والهندي عن الجن والملائكة بانها حقيقية تحت مجهر اليقين. لكن مع قليل من التحريف نفرض نظريا انهم كائنات ارضية ذات وجود لها مقدرات أن تتخفى وتظهر اي بخصوص الجن يمكن ان يكونوا هم واحد من الكائنات الحية ولكن تبلورت ووصلت الى مرحلة التلاش والتخفي عن الرؤية بإدراكاتها.
اي يمكن ان تكن هذه الكائنات ذات الثقل ان تحول بنيتها الى طاقة وتحول الطاقة الى مادة كجزء من مقدراتها العلمية ومقدراتها الكينونية.
بهذا الافتراض تزيل الغيبة اللا حسية لما سموهم جن وملائكة. دعنا نخوض عن الجن نفترض انهم وجود كائني بيننا يمتلك مقدرة التخفي.
هنا تصبح دراساتنا المخبرية تتطابق مع خواص المادة اي ان الجن كتلة تحول نفسها الى طاقة كامنة عندما تريد وهم كائنات حيوانية اكتسبت طفرة تستطيع ان تقم بذلك، كما اننا اصبحنا قادرين على تحويل المادة الى طاقة.
اذا ان ما نسميه بالهوس العربي اليهودي الاسلامي المسيحي هي حقيقة من زاوية الاخبارية كانت لكن كيف ذلك فببساطتهم الفكرية لم يصلوا الى المعرف الاعمق.
اذا تطور الكائنات المملكة الحيوانية هي حالة واجبة الكينونة..
اذا وجود حيوانات ذكية تعيش كانت او لم تزل بيننا حقيقة لا تحتاج الى نقاش ينقصنا التواصل معهم كيفما نحن الان نمتلك قليلا من التواصل مع الحيوانات الاليفة وقد نفحم بعض نغماتهم اللغوية اذا عوت او نبحت او مواءا او صياح او نهيقا او غوار او عيارا.
هذا المقال باب يفتح لنا رؤية جديدة عن الحيوانات التي ساهمت في التكنولوجية التي نمتلكها اليوم وقد تكن هجرتنا وغادرت الى الفضاء الخارجي او صنعت لها مدنا تحت الارض تسكن فيه.
اذا يمكن ان نبداء تحرياتنا البحثية هل ذي القرنين بشر ام كائن كالخروف تطور وسلالة اخرى لا تنتمي الى الانسان امتلك الارض وسافر الى شرق الشمس المشرق والى مغرب المغرب الشمسي فوجد الشمس عبارة عن كتلة كروية شرقها اضاء كاملة والاتجاه الأخر ظلمة وطين يقلي اي كما ان القارات كتل على الماء اذا الوجه الاخر للشمس طين او مياه تغلى اي حالة هيدروجين واكسجين في حالة اتحاد مستمر ويكون ماء ثقيل لتبريد هذا المفاعل النووي الاندماجي الانشطاري.
وهذه لو ثبتت يكن القران كتاب ليس من ابداعات البشر بل يفوق اخر الاكتشافات العلمية التي تأتي بعد سنينا بل ويرى مستقبلا لا يمكن ان يراه الا مؤسس الكون وصانعه.
وهذا تفسيري للاية التي تصف الكائن ذي القرنين بانه وصل الى مغرب الشمس مغرب الشمس وليس مغرب الأرض فوجدها تغرب او تغوص او تطفو في عين حمئة.
الاثنين، 13 يناير 2020
الحيوانات التي تطورت عقليا
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق