الشمس ليست واحدة بل هناك شمس اخرى
الكون لا يحتمل الفراق اي بمعنى انه لو تم انشاء وجود ماء فالفقد الذي يسببه هذا الوجود ينشيء وجود اخر موازي له واذا كان الوجود المنشء موجب الكمية فالوجود المطابق له يكون سالب الكمية ( نظرية حبيب الله).
من هنا نجد ان فكرة الكون الموازي حقيقة بمقدار ثابت مضاد.
من هنا نجد ان الشمس الحارق ومصد طاقة المجموعة الشمسية وجب ان يكن لها شمس متناهية التعطش للحرارة اي متناهية انعدام درجة الحرارة نظرية حبيب الله) اي انها في غاية البرودة التي تمكنها من ان تندمج مع شمسنا وتكون النتيجة في الحرارة صفراً.
اذا الطاقة السوداء هي طاقة ممثالة لكل النجوم وبما انها طاقة مغايرة للطاقة الشمسية نجدها انها لايمكن ان ترتد منها ضوء او اشعاع بل امتصاص وقد تكون على مدى محسوب بعدا عن الشمس. اذا الشمس التي نعلمها لها تؤم اخر يضاديها في التكوينات الحرارية. اذا هذه النظرية تفسر سريان التيار من السالب الى الموجب حيث السالب طاقة منتجة والموجب طاقة امتصاص اخرى موجودة؟
تفسر ماذا نعني بالكون الموازي اي انه ما ان ينشء وجود معين في الكون الا وينشاء له وجود اخر مماثل له في القدرة مضاد له الاشارة.
اذا محصلة الكون مع الكون المتوازي يكون صفر + أ عبارة عن ثابت ارادة التكوين المجهولة عن مقدراتنا الادراكية والثابت خارج عن طبيعة الاثنان.
نظرية:
حبيب الله ابكر محمد احمد
باحث ومخترع
00249961529854
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق