طيبة نفوس البشرية وانها تسعى نحو الاجابة الى السؤال من اين ومن هو وما اول الاولين؟
جميل فهناك من الحد عن فكر وتحليل المحليلين وهناك من كفر وهناك من امن بمعطيات التلمود والانجيل والقران.
وهنا نجد وصف فرعون هر الهر الكبير وهناك من يصف ابن اب والتثليث وهناك من يحلف بان محمداً حق ولا يفسر حتى كلمة صلى الله عليه وسلم من اين اتت. المهم كل القلوب تبحث عن الضياء والحق والحقيقة.
بالنظر الى السب الذي ينكال الى البشرية من خلال التعاليم المؤمنين بها نجد انها تدل على انها خارجة من ممن يكره الانسان ويعاديه. حقا اليس من الممكن ان الهر الكبير او الفر الكبير هو من تحكم في البشرية بجعل مثلهم تستعبدهم له. اي اليس ان ما يذعمون ان الشياطين هي من روضتت تلك المثل التي وجب ان تكن درر وحكم لوحدة سلام الامة الادمية الى استعباد البشرية.
نعم وقلوبهم تبحث عن النقاء عبود الشيطان الذي يلعنونه دون ادراك او معرفة... فلنبدا بافكار جديدة تؤل الى المنطق وان الانسان جوهرة نبيلة يصنع الضياء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق