إخفاقات برنامج ثمرات
برنامج من المفترض انه يكن اسعافي ولكننا لا نرى منه شيء. لا اعلام لا تحديد هوية لا تحديد مكان لا اقامة. حتى كثير من الذين سجلوا لم ينالوا حقوقهمن. اين تذهب هذه الدولارات وعند سؤال المسئول ابوبكر يقل القروش موجودة لكن هناك اخطأ نعم اخطا اخطا في اموال قدمت من البنك الدولي قلت له الى الان لن اهدد لكن سوف ارفع هذه النقطة الى ابعد ما يكون. حتى للبنك الدولي. زرع المعاناة مقصودة انهم يحيلون بين المساعدات الانسانية ولمن يستحقونها والغريب لا صحف تكتب ولا شباب ينشرون كان الاذي يحق بقوم معينني يحق لهم ان يعذبون.
نكرر وجب ان تكن هناك مراكز معالجة تم تسجيل الاسماء ولم نعلم ماذا نلنا وهناك كثيرون ممن سجلوا في البنوك لم تصلهم.
لا ندري اهي حكومة التغير والحرية ام هي حكومة انتقام من الشعب لماذا ثار. نحن بين اثنين براثين الاثنان لم نختارهم وقد يكون يعملون بايدلوجية واحدة الاخوان والشيوعية. في اللحظة التي لم نجد خبزة عيش والعيش اسواء من فتريتة المساجيين نجد هناك مظاهرات ضد قيم المجتمع ورجولة الرجل السوداني كانها استفزاز من صنع المؤتمر الوطني واننا لم نلاحظ اي شيء من حكومة التغير بل هي عاثت فسادا في كل شيء ولم نجد اعتراف صريح يرد للشعب السوداني حقوقه في موت العملة وتدني قيمتها 150 ضعفاً. اننا لن نشجع بثورة جديدة لان البدايات تعني سنين من عمرنا منتهية. لكن بهذه الصورة نجد اننا نعيش في دولة اللادولة وسوف تقود الى التكتلات والانتزاع بقوة والجبروت وحينها لا ينفع الندم لان كل ما نظنه امل للشعب نجده خصما على الشعب. حتى حرية التحويلات التي قيدت في زمن عمر البشير نجد الى الان لم يكن هناك مقدرات تحويل فوق 1000 جنيه رصيد لماذا تكبلون كل شيء الا تستطيعون ان تفسحوا لهذا الشعب بان يحول خارج القنوات الحكومية المنحلة ووقوف الصفوف ساعات والصرافات خالية في ايام وايام تمتليء لا نقل ان هناك لا رقيب نقل ان هناك تسويف مقصود. حتى وحتى وحتى ......
قحت تحفر قبرها بايديها..... اين البند السادس والسابع الذين لوح بهم حمدوك حيث ان الحكومة الوطنية اصبحت سجن على المواطن. المواتر يفرضون عليها رخص ورخص جمركية اي مكتوب عليا الذهاب والاياب زحفا على الركب. اختشوا اختشوا.... نحن لا ليني ولا حسن البنا نحن جيل ضاعت سنيين عمره وهب لكي يغير الاحوال. وللاسف وجدنا الحكومة القديمة هي التي تستفيد اكثر لانها تعمل دون اتهام لها وان الاتهام لتلك الوجوه التي حضرت باسمائنا. انا واحد من الناس من طالبي اللجوء السياسسي لمدة ثلاث سنوات في المانيا لم اجد اي نوع من الترحاب في هذه الحكومة الجديدة. اذا وجب ان ترفع تقارير للمجتمع الدولي وال CIA بان نفس الوجوه لكنها ركبت قناع وان الاخوان والشيوعية في حالة مثلية يتلذذون بعذاب الشعب المتطلع . لانهم يلتقون حيث روسيا لا تريد لللراسمالية ان تحط رحابها والكيزان لا تريد للمجتمع الدولي ان يقترب من السودان بتحركه للشيوعين من اجل اخافة العالم. اخافكم الله وهداكم ولعنكم الى يوم تبعثون.
ثمرات يجب ان تعلم انك برنامج اسعافي والان حركتم هذه هدفها تحليل الدولارات وان الاسماء التي ترفع للبنك الدولي قد يكن سبعون في المئة من المهمشين والمناطق الطرفية لن ينالوا منها مليم ولكن الدعم ينحصر في الشعبة التي انتم اليها تتنعصرون. والفوج الغبار الاعظم كومبارز لاقناع البنك الدولي ان المساعدات تجري على قدم وساق. تباً لهذه العنصرية ولحكومة خلفت الينا احقد اطفالها بانهم قحت. قحت اصبحت قحط على السودانين وعلى صناع التغير واكاذيبهم تزداد يوما بعد يوم. الكهرباء اصبحت ضرائب وليس هي تسعيرة او تعريفة؟
يجب ان يعلم الشعب السوداني ان العملة ماتت وانها ورق وان البائع خسران فقد يعلن قريبا ان الاوراق المالية لانفع فيها؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق