وقالت الكاتبة آن ارشيبالد من جامعة أمستردام والمعهد الهولندي للفلك الراديوي في بيان “يمكننا حساب كل نبضة للنجم النيوتروني منذ بدأنا ملاحظاتنا.” “يمكننا تحديد موقعه على بعد بضع مئات من الأمتار. إنه مسار دقيق للغاية حيث كان النجم النيوتروني وأين يجري”.
مع حساب انتهى به الأمر أكثر بعشر مرات من اختبار الجاذبية السابق، أثبت الفريق أنه لا يوجد فرق في التسارع بين النجمين. وقالت نينا جوسينسكايا من جامعة أمستردام “إذا كان هناك فرق، فإنه لا يتعدى ثلاثة أجزاء في المليون”. وهذا يثبت صحه آينشتاين مرًة أخرى.
التجربة اعلاه وتجربة الريشة والكرة تقل ان سسرعات السقوط متساوية لكل الكتل في الكون.
لماذا؟؟
قالوا النسيج الكوني!
التفسير الحقيقي علي حسب افتراض حبيب الله ابكر:-
لا ترتبط الكتل عند سقوطها مع اوزانها بل ترتبد مع سرعة السقوط والسرعة المضادة للسقوط ومحصلات قوة اخرى.
( رائينا في احدى التجارب الكهرومغنطيسية ان الضفدعة لا مكنها وزنها من السقوط الى اسفل!
اذا هناك افتراض جديد ان كل الجزيئات ترتبط ارتباط باطار غلافي موحد وهذا الغلاف لديه تردد متساوي مهما اختلفت احجام الكتل من ريشة الى اثقل شيء في الكون نجم برتوني او غيره. وهو المعامل الاصلي لترابط الذرات مع بعضها)) حبيب الله ابكر نظرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق