كلامك موزون من ناحية ان العقيدة تشربنا بها. لكن من نواحي منطقية فهناك بعد كامل عن المنطقية... مخفي عنا ويتم تخويفنا.. مثال ذلك نخن كسنة نجد اننا اطرنا بان الشيعة على خطأ؟ السؤال المهم الجوهري كيف يتم تغليط الشيعة وهم لهم من الادلة الكافية.. وللمتفكر كيف تخطئي الشيعة السنة والسنة تحمل ادلة وبراهين؟ اذا ههناك مشكلة كبرى في الجوهر. والان مع حرية المعلومات وجدنا ان الخلافة تم التنازع فيها وان طلب محمد بان ياتون بكتب لكي يكتب وصيته تم رده من عمر وقال انه يهزء الى ان كثر اللقط وطردهم محمد من امامه بقوله دعوني فان ما انا فيه خير مما انتم فيه.. وهذه وحدها تجعلنا نظن بان هناك كذب في قول ان عبادة قتلته الجن وان نسق القصة اشبه باية قرانية اذ قيل نخن الجن قتلنى عبادى (١) رميناه بسهم فشقى فؤادى (٢). ويجعلنا نشك في الجملة المنقولة لنا عن محمد قال بل الرفيق الاعلى.. اذا يمكن ان تكن بل الخليفة علي..
ويجعلنا نشك في كثير من الاحاديث التي اخرجت باسم عائشة ونشاطها ونتسال هل سالت فاطمة وهل اجابة فاطمة بانها هي اول الناس لحاقا بمحمدا. وهذه تولد سؤال كبير في بنية الدين الاسلام وهل مسلمه بن حبيب كان كاذبا واذا افترضنا ذلك نجد زيفا ما نقل عنه ضفضعة بنت الضفضعة حيث انه شاعر فذ لا يمكن ان يكن ركيكا وشعره عن الرحمن بقية قليلية مما وجد بين ايدينا يثبت انه حاذق جدا في التاليف اللغوي.. مع ثورة المعلومات كل الذي سكت عنه اصبح في متناول اليد ورب ابراهيم كما قالت عائشة هناك الكثير الذي اخفية. وان الاخطأ في الرسم المسلم به ككلمة صلواة تدل على انها مرسومة نقلا عن السريانية ناهيك. عن اذا فصلنا النجم... واردفنا اذ هوى ما ضل صاحبكم وما غوى.. ناهيك عن التضارب في التفاسير يولد هل كان القران عربيا واذ كان كذلك لما لم يفهمه العرب وجيل الصحابة. وهذه نقاط نبحث عن حقيقة خارج العاطفة التي جعلت لنا قهرا والجمنا على ان لا نسئل ادعن اشياء ان تبدى لنا تسؤنا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق