الاعداد التخيلية . اوميقا ثري...
لاتاخذه سنة ولا يوم..
حقا اني عقلي يتيقن بانه من المستحيل ان يوجد واجد من عدم.
هذا يعني ان انكر عقليا ان يوجد خالق كان من عدم.
لكن تولد لي سؤال هل الخالق اتى من عدم.
هل خلف العدم وجود اخر من نوع اخر... ويستمر السؤال.
من الذي خلق الكون ومن اين خلق خالق الكون.
اذا هناك خلف العدم نوع اخر من الوجود لاندري.
حقا كلما اقل لايمكن ان يكون هناك شيء حيث لا شي. تجبرني احاسيس ووجودي على نكران ان الطبيعة والاله كلهم موجودين.. واعود تارة اخرى من اين اتى الاول ويستمر السؤال. دون اجابة. ولكن بفحر الحادي نفترض ان وجودنا هذا عدم بانعدام وجود واجد اولي.. لكن ها انا افكر اكتب اتذوق اذا الوجود موجود. اذا ليس الوجود مستحيل لكن العدم وجب ان يكن مستحيل.. انها رياضيات تخيلية.. لكن اظن ان فكرنا يخطأ خطأ كبيرا عندما يفترض ان هناك عدم فتلك مخيلة من لا يملك حاضرا سرمدا بل كل الحاضر عنده يصبح عدم.. عند نقطة جمود الزمن و ويصبح المستقبل حاضرا ويختفي الامر الاخير ماضيا هناك الخالق الله موجود.. وهنا خيالي تطابق مع الله لا اله الا هو الحي القيوم* لا تأخذه سنة ولا نوم* اي انه خارج من الماضى.. وقد اخطأتم فلو كانو غير مدعين بان ما ينقلونه هو وحي افكارهم لكانوا فهموا ان سٍنة هي سَنة. ونوم هي يوم.. اذا انهم نقلوا من مكان اخر وادعوا انه لهم..
هذا يؤكد ان من يقل ان القران انزل اليه انه غير صادق.. لان الخالق الذي وجب ان يخلقني يجب ان لا يمر عليه سنةً ولا يوم
اذا الاجابة على سؤالك اين كان الخالق او كيف. الخالق هو مكان ثبات الامور حيث حاضر ويختفي الماضي...
سلمت..
البشرية امام تشكيل دين جديد..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق