ما بين الحقيقة العلمية والنفاق الاجتماعي

 اختلفت كل الحقائق العلمية عما نعتقده عقيدة.

ولكن الاطار الاجتماعي الادبي يجبرك بان تردد ما يحبه المجتمع اذا القهر الادبي بالتجمهرات يجبرنا على ان ننافق في القول..

على الرغم من علمنا بان كل ما هو معروض منافي للحقيقة..

والكيس يعلم ان هناك من يستخدم عاطفة المجتمع نحو التراث في تحريض الجمهور ضدك.. 

كل من تحرر واصبحت الاساطير لا تعنيه بشيء.. الاحتراس من خبث الذين يلعبون بجهل المجتمع ويلعبون بك لكي تتحاربون ويجد مبررا لان يستمر تحكمه فيك.

ان اذدواجية المجتمعات الشرقية اذدواجية من الصعب ان تعلمهم ان ما بين يديهم خطأ لان هناك من بني كيف يستفيد من ادراكهم وانت بكشف الاساطير التي تحرمهم من حقوقهم وحقوك تجرده عريانا..

قمة الوعي ان يكن هناك سقف دستوري يقره الكل ويحمي الكل..

لكن من يريد ان يظل المجتمع دون سقف عدالة الدستور فانه يقل دستورنا هو ماضي اجدادنا..

الشرق مسكين لان من يسوسونه منافقون مهرة وها هم يجبروننا على ان ننافق معهم وان نذكر اساطير عنترة بانها حقيقة. ونسرد قصة عنترة حتى لو لم يمنطقها عقلنا.

تذكر على اي ارضية ثقافية لنت تنتقد قانون الحريات في العالم..

اتنتقد بخلفية حقيقية