نحد ان الديانة اليهودية المسوية والاسلام والمسحية ذات جذر واحد وان اي انتقاد لاحدى هذه الديانات انتقاد للاخرياتان.
نجد ان اصلهم نبت في حالة قهر وان بها اشياء بعيدة كل البعد عن المنطق..
يقولون ان الاله كلم موسى.. ويقولون ان المسيح ابن من دون اب ولا يتشكمون فيمن كفل مريم .. ويقولون ان محمد ولد بعد اربعة سنوات من حمل امه..
كلهن ديانات كلفت البشرية الكثير من الدمار والموت كانها مبنية على حالة تعادي البشرية وتوجههم الى عدوانية بل العدوانية اصبحت فيما بينهم وان العدوانية تدرجت ودخلت بين عناصر الدين الواحد المسلمون فيما بينهم اشد فتكا والكاثوليك والبروتستان وطوائف اليهودية وغير ذلك هذا ما يقودني في بحثي الى ان هولاء اللديان ذات نبت شيطاني وان من ادعى انه الههاهم هو ابعد من الالوهية فاين قدرته الالهية الفائقة في توحيد قلوب هولاء الامم التي هي من بعض ولا يعرفون ان ارمن من عرمن وان عرمن هو عمران وتبديل الميم باء تصبح عرمن عربن عربان وتبديل عمران بذات الطريقة تصبح عبران ان العبران والعرب هم سلالة عمران اذا هناك فقدان بوصلة فكرية وزمانية وجغرافية وانتمائية.. هذا ما يقودنا الى التشكك في ان الوهيم ما هم الا كائنات معادية للبشر وضعت نفسها الهة دون الوهية وانفردت بهدفها الاساساس وهو القضاء على البشرية وتم تحديث هذه الديانات الى مرحلتان كل مرحلة تزداد غموضا وبعدا عن المبادئ الاولى هل تمهلتم ودرستم ارثكم المشترك.. فليس المسيح الممسوخ بال المسيح المسامح وهو من ننتظره طول هذا الزمن ولم يلتي محمدا بل انه من حبه لمحمد تقمص شخصية محمد. وان موسى ثورته ضد عبودية فرعون اوقعته ضحية لعبودية كائنات اخرى مع قليل من معجزات اتبعه قونه فهل هذه الشخصيات وهبت جسدها لارواح معادية للبشرية ام كانت ضحية لمكر كائن ذكي حركهم لقاياته المحددة وهو القضاء على البشرية ان تفسيراتهم تبتعد كل البعد عن الفطرة والعلوم والمنطق.. وانهم ابعد من الالتزام بتعاليمهم التي يدعون الناس اليها انهم حجموا بنوهم من الاذدهار وتعاليمهم فيها الارهاب الديني والمعنوي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق