هذه القصيدة كتبتها عام 1981م عندما اجتاحت اسرائيل لبنات وعندما قتلت بلقيس في بيروت وكنت متاثرا باسلوب نزار قباني لقصيدته بلقيس اتدرون كم كان عمري كان 16 سنة ولم يهتم احد وقد تكون هي سبب تقدمي الي الان .
كل ما اراه حلم يسري
وانا في اسري
انحن الذين زعمنا العالم باسره
انا لا افهم التاريخ باثره
اذعامة تولت علي زعامة
ام كنا نعذب العالم زمانِ
وقد بلغنا اليوم مكان زلٍ واهانة
انحن العرب ام نحن غير العرب
قد نسينا الغضب
ونسينا الصد عن الغلط
من كثرة الدموع جفت ينابع الدموع
وعجزنا عن البكاء على المشروع
انحن العرب ام نحن غير العرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق