الأحد، 14 أكتوبر 2012

ماذال السودان مستعمرة مصرية

ها هي الفيئة المباركة التي يمهد لها الطرق اما نحن في الشرق حرب في الغرب حرب في الجنوب حرب. وامة للاسف بقية الجالية المصرلاية بالشمال تابد لها الطرق سرا وتربط لها طرقا ولنا يقال زما امش يا تشاد وتشاد نصف هي دارفور ودارفور هي تشاد.
ولادروبي حبشي والحبشة هي شرق السودان وشرق السودان هي اثيوبيا او قل ثوبا اما
الجنوب فحدث ولا حرج اخرت مصر مسيرة النهضة في السودان ريثما تتحكم اداريا في السودان وتقصى كل سوداني ليس من شيمتها وها الحل يرضي بريطانيا لانها عن طريق مصر تنفرد بالسودجان دون ايفا لعهود فشودة واتفاقيات عصبة الامم وفي النهاية هي تمتلك الزمامين..... واما لابن الشمال يقال له انت ودريف ود بلد ؟؟؟؟ كبدنا يحترق وفي نفس اللحظة هم اهلنا لا يقرونا بنا ويقال علينا قراقير او بالليبية جيرجيرا.
لخرطوم (أ ش أ)
Add to Google
تجرى الاستعدادات بالولاية الشمالية فى السودان لافتتاح الطريق الشرقى الرابط بين السودان ومصر (قسطل ـ أشكيت ـ وادى حلفا) فى وقت لاحق من شهر سبتمبر الجارى.

صرح بذلك فتحى خليل والى الولاية الشمالية فى تصريحات صحفية اليوم "الأحد"، وقال إن الاستعدادات تجرى بصورة طيبة لافتتاح الطريق الذى يمثل امتدادا للتواصل بين شعبى وادى النيل، مؤكدا حرص حكومة ولايته على تفعيل التجارة بين السودان ومصر بما يخدم مصالح مواطنى الشعبين الشقيقين.

ومن جهته أوضح شرف الدين على مختار وزير المالية بالولاية أن التحدى الأكبر الذى تواجهه الولاية يتمثل فى تفجير الطاقات وتوفير الموارد المالية وتنويعها، وأضاف أن افتتاح طريق (قسطل - حلفا) سيسهم فى دفع عجلة التجارة والاستثمار بين بلاده ومصر.

ومواكبة لذلك الحدث تجرى الاستعدادات كذلك لافتتاح منفذ "أشكيت" البرى بين السودان ومصر خلال الفترة المقبلة، حيث يجرى استكمال الخدمات الضرورية التى يتطلب توفيرها بالمنفذ استعدادا لافتتاحه.

ومن المقرر أن يصل وفد وزارى مشترك من السودان ومصر إلى وادى حلفا قريبا، للوقوف على التجهيزات الجارية لافتتاح المنفذ، وعقد لقاءات دورية وتحديد الجوانب الفنية المتعلقة بعمل المنفذ.

كان مدير شرطة الجمارك بوادى حلفا قد أكد فى تصريح سابق جاهزية إدارته والمنشآت التابعة له فى المنفذ، وقال "إن الخطوات جارية لتوصيل التيار الكهربى"، وأوضح أن تخليص السلع الواردة عبر المنفذ البرى سيتم داخل رئاسة الجمارك بوادى حلفا، وأشار إلى النقلة النوعية التى يحدثها افتتاح المنفذ وأثره الاقتصادى على كل من مصر والسودان ودول المنطقة.

جدير بالذكر أنه يجرى العمل أيضا فى طريق آخر يربط بين السودان ومصر هو الطريق الغربى (أرقين ـ دنقلا)، وكان من المفترض أن يكتمل العمل فيه بنهاية يونيو الماضى، ولكنه تأخر لظروف خاصة بالشركات القائمة عليه بنظام الـ "بى أو تى"، كانت لجنة المتابعة المصرية السودانية المشتركة اتفقت خلال اجتماعها بالقاهرة مؤخرا على افتتاح شبكة طرق الربط البرية بين البلدين، وخاصة طريق (قسطل ـ وادى حلفا) خلال الشهر الجارى.

ليست هناك تعليقات: