مفهوم السرطان في ظل نظريتي
الخاصة نظرية حبيب الله:
اولاً ندخل علي مفهوم انقسام
الخلية:
نجد ان الانقاسم الالي
للخلاية البسيطة ان تنقسم الي اثنين وكل خلية تصبح بوظيفتها مثل خلايا البكتريا
والامبيا كا كائن حي مستقل ام انقاسم الخلايا المركبة في الكائنات الحي هنا بدرت
لي نظرية اسميها الضغط او ضغط الخلايا مع بعضها البعض يفرض بان تتشكل الانقسامات
وفق نظام معين فرضا اذا اخذنا خلية زايجويت اولية وجعلناها تنقسم فنجد الانقسام لو
كان اولي بسيط تنقسم خلية الي اثنين ومن ثم أي خلية تصبح حرة ولها مكوناتها
الذاتية وتنقسم بصورة جديدة فتصبج اربعة خلايا هذا في الانقسامات البسيطة اما ماذا
يحدث لانقسمات الكائن الحي او الكائن المعقد:-
ماذا يحدث لانقسامات الكائن المركب:-
واحد تنقسم اول خلية وتصبح اثنان ولكنها لا تكن حرة أي
لا تنفلت وتشكل حياة جديدة مستقلة بل ترتبط مع الخلية الاخرى هذا الرباط يخلق
محصلة شد وقوة ضغط تجعل الخليتان تنقسمان بمعدل حسابي معين بحيث ان الطابع النهائي
للانقسامات يشكل قلب ومخ وعظم ولحم وعظام ولكن لو حررنا خلية من هذه الخلايا بصورة
فردية خلية واحدة وجعلناها تنقسم فانها تبداء من المربع الاول أي انقسام جديد مع قوة
شد جديدة حالة الاستنساخ النعجة دولي اما اذا انقسمت هذه الخلية المعزولة انقسام
اولي وتم تحريرها من الاخت الام التي انقسمت منه فسوف تبداء الانقسام كخلية حرة
جديدة كالامبيا ولكن يتكرر قوة الربط بينهما واذا اذلن قوة الربط او المحصلة التي
تشدهم مع بعد او ما يطلق هندسة الصفات الوراثية فتصبح ان النتيجة تتكرر.
اذا الاستنتاج :
ان أي خلية مركبة عندما تجد البيئة المناسبة لها كحيوان
منوي مع بويضة المراة كغذاء فتنقسم ولكن انقسامها الاولي الي اثنين يختلف عن
الانقسام الثاني ىالي اربعة حيث ان هناك محصلة قوة وشد تجعل الناتج الثاني مرتبط
مع كينونة الخليتان والخلية الاولى المنشئة الام وهذا ما يسمى الد أي ا ناو بصورة
اخرى كوجد باي مع قطر الدائرة فينفرض بعلاق باي مع نصف قطر الدائرة ان الشكل العام
لمحور المسار المحكوم بالقانون باي بان تصبح دائرة اذا الخط العام لمحصلة القوة والضغط
والربط بين الخلايا المنقسمة ينشيء قانون فيه يتحتم علي الانقسامات علي ان تسير في
هذا القانون وهذا القانون يؤدي الي ان تصبح الخلية بدلا من خلية بروتونية ان تصبح
واحدة جلدا والاخر شعر وزالاخرة مكونات للعيون والقانون اتلعام يطلع الناتج
الانقسام بمثل هذه المحصلة عند درجة تشبع الانقسامات المكونة ان تصبح الشكل العم
ليس دائرة بل فارا او دجاجة او انسان او فيلا او شيء اخر ووحدة الخلية وشكلها اذا
امكن ان نشئ محصلة ضغط وقوة صناعية لانقسامه وقوة ضغط ترابطية يمكن من الانقسام
البسيط ان نبتكر عدة اشكال مترابطة وتنقسم وفق قانون الضغط والقوة الاخرى المحصلة
التي تجبرها ويصبح النسخ المنتهي للانقسام وفق هذا القانون شكل جديد يمكن ان يصبح
شكل نحن نكونه او كائن لا وجد له يتم اخراجه وفق الرباط القانوني والقهر الضغطي
الذي نفرضه عليه بمحصلتنا أي كضرب مثل يمكن ان نتلاعب في جينات الامبيا ونخرجها
بشكل ديناصور لو ابدعنا في هذا العلم اذا الشفرة الوراثية هي قانون رياضي يحتم علي
الخلايا الاولية المنشائة بان تنقسم وفق قانون توالي وتتالي يرتبط بالضغط علي
الخلايا مع بعضها وشدة تلاصقها مع بعضها وقوة محصلة ما تفعله الخلايا الاخرى أي
كاننا ضربنا نصف قطر في باي تربيع فالنتيجة مساحة دائرة محلها الهندسي خط منحي
يشكل دائرة.
وخير مثال لهذه النظرية ان المغولين يتعرضون لضغط اخر
خارجي له علاقة مع قوة شد الرحم فيؤثر او قوة شد خلية فالتة ليست في الحسبان فتختل
العلاقة القانونية طفيفا مما يجعل المولد مغولي وقد تتدخل في هخذه القوة نوعية
المجال المحدث اللكتروني للخلية ونوعية شد اخر من خليه حدث انقسام ولكنها ماتت او
وهنت نتيجة لظرف معين فالانقسام التالي يصبح فيه نقطة شد ذائدة ووجود انقسام خلية
ناقصة أي في مليارات الخلايا تكون فرضا 0.00001 خلية تنقص نتيجة لوهن الخلية
الرابعة وايلولتها الي الضعف ولكن شدة المحصلة والضغط موجود فنتحصل علي ابن مغولي
او نتيجة ظروف خاريجة انشات ضغط ومحصلة جديدة علي الخلية انه علم واكتشاف جديد.
اذا ما هي الخلية السراطانية التي يبحث عنها العالم ويبحث عنها
الدكتور/ عبد الرحمن عبد اللطيف النمر كما في مقولته حيث يقل:
" لماذا
يحدث تحور في الحامض النووي في بعض الخلايا الحية؟!
هذا السؤال هو محور السرطان، والإجابة عليه تعني حل لغز السرطان· بتعبير آخر، فإنه من غير المعروف لماذا يحدث تحور في الحامض النووي في بعض الخلايا الحية·"
هذا السؤال هو محور السرطان، والإجابة عليه تعني حل لغز السرطان· بتعبير آخر، فإنه من غير المعروف لماذا يحدث تحور في الحامض النووي في بعض الخلايا الحية·"
الاجابة
علي هذا السؤال يحل لغز السرطان:
في
نظرية اعلاها اجابة لهذا السؤال ولكن اكرر اجابة السؤال؟
الحامض
النووي DNA هذا هو الافتراض الذي موه العلماء وجعلهم يقتربون ويبتعدون شر
الابتعد عن فهم الحقيقة قالوا ا ن ال DNA هي الشفرة الوراثية ولم يذهبوا لماذا هي الشفرة الوراثية الاجابة
لماذا هي الشفرة الوراثية:
هي عبارة عن قانون ترابط ينتج
عنه قانون ترابط للخلية المنقسمة الاولى فرضا ان جزيئ الماء يكن في شكل كرة
وبلورات الالماس سداسية الترابط طبيعة المادة في الترابط وبحيث ان هذه الشفرة او
هي مجموعة قاونين تلزم الخلية المنقسم الثانية بان تاخذ نتاج شبه ايل الي انحراف
وفق قانون الربط او محصلة الشد والضغط ومحصلات القوة الاخرة التي تجبر
الخلية المنشقة او المنقسمة الثانية بان تبقي وفق ترابط هذا القانون في النهاية
يعطكي خلايا مترابطة وهذاه الخلايا المترابط يرسم لها القانون نهاية انقسامها
الكامل كاكتمال انقسام وتوالد خلايا الجنين ويصبح جنينا بصورته المثلى انسان وهذه
القوانيين اشبه بما قلت بقانون باي تربيع يفرض علي الخلايا ان تصبح مجتمع
متلاصقة وان تفرض علي ىكل خلية اخرى شكل يؤال الي ان تصبح احداهما شعرا والاخرى
جلدا والاخرى خلايا ملونة.
اذا اذا فلتت خلية من القانون العامة من
المفترض ان تصبح شعرا فانها اما ان تموت ا وان تجد خلية اخرى وتهشم غشائها وتصبح
تلك خلية غذائية لها وتنقسم هذه الي خلايا مع قانون ربط يختلف عن القانون الربط
الأولي DNA اي تصبح القانون اقل وتؤل الخلية المنقسمة الي ان تصبح اشبه
بالخلية البروتونية وتتحول الي خلية شبه اسفنجية وهذا نتيجة تحررها من ال DNA والخلايا المتحررة جزء من طبيعة الجسم ولظروف اخرى
تصبح هناك خلايا تحررت من القانون العام وتصبح اقرب الي طبيعة خلايا القلب
الاسفنجية او خلايا الكلي او تصبح خلية بروتونية اقرب الي نوع من انواع الجلطة
الدموية وتؤل بعد موتها ونشوء اخرى الي التحجر النسبي فتصبح ورم حميد او خبيث ومن
ثم يكن فيها الخلايا الاسفنجية.
البحث هنا قد حل اللغز ويحتاج الي المختبرات المعملية
ولذلك اريد ان اجد التبرعات اللازمة لكي اكمل قوة الربط او اسلم هذا البحث
للاخصائين الذين بلغوا مدى في فك طلاسم الخلايا وما هذا الا القانون العام الذي
يحل العقدة التي وقف عندها جهبزة العلامة.
وحتى هذه الخلايا الورمية طالما انها شكلت نفسها في
مجموعات فانها لها نوع من القانون المصغر الذي يشبه ال DNA ولكنه خفيفي يؤل هذه الخلايا لان تصبح خلايا تعيش علي
اي خلية تنتج غذا وتحرق غذاء وهذه الخلايا هي الموطن الصالح لغذائها حتى الخلايا
المميتة فهي المنبت لها وما ان تنقسم وترتبط مع اختها حتى تصبح تراكمية تمت
القديمة وتنشاء عليها الجديد مستمدة غذائها من الخلايا المحيطية وهنا تصبح كدمات
قد تصل في حجم الكرة كما يقول البحاثون .
لماذا تصبح خلايا الورم خلايا سرطانية:
قلنا ان رباطها يقل مما يجعلها تحررت ومما يجعلها اقرب
الي الخلايا او خلايا البنكرياس او الطوحال خلايا اقرب الي الخلايا الدموية او
اغرب الي الغدد الليمفاوية ونسبة لموت القديم ونشوء الجديد قفيصبح القديم اسفنجي
ورمي ومن ثم عند اجراء جراحة وهنا الخطر الحقيقي تنفصل واحدة او مجموعة وتهرب من
رباطهم الورمي او رباطهم الجديد الذي هو اخفي من الحامض النووي او ما يسمى حاليا
باختلال الحامض النووي وهنا تتحرر اكثر اي بمعنى ان الرباط القهري الالتصاقي مع
باقي المجموعة التي كانت تقيد حركات انفصالها بالموت والتنشاة للاخريات فانها تصبح
خلية اقرب الي الخلايا الاولية (حرة والجميل ان الخلايا الاولية تصنع غذائها اما
هذه فتبحث عن خلية انثى او خلية غذائية فتحطم غشائها وتتغذى علي غذائها الذي
يكفيها لان تنقسم عدة انقسامات او انمقسامات وفق ماتؤمنه المادة الغذاية
لاستمرارها دقائق او ثواني لاحظ الي كم خلية تنقسم الخميرة في الثانية وبصورة
اضافية اخرى انها اصبحت خلايا كالخميرة تؤمن غذائها من المواد النشوية والبروتونية
التي حولها وتنقسم وتتوالد السرطان خميرة تلتهب وتتقاسم وفق المادة المتخمرة وهي
خلايا الجسم الطبيعية) لا قانون قوي يربطها او قانون الرباط الملزم لها للكينونة
الكاملة كجز من الجسم ينفلت ومن ثم تصبح كالخلية الاولية تنقسم وتكون خلاية شبيه
بالغد الليمفاوية وتعتمد في نشوئها وتوالدها حيث انها طفيلة لا تستطيع انتاج غذا
يؤمن لها التكاثر فتهتك الغشاء وتصل الي غذا الخلية التي بالقرب منها او التي
التصقت فيه التصاق ايوني ومن ثم تقتل الخلية الاصل او الارضية وتاخذ غذائها وتنقسم
ومن ثم تصبح الاصلية والمنقسم منها برهة ميتتات وتصبح عيارة او شبيها بغددليمفاوية
وتسارع هي في الانقسام بنائا علي تحطيم اغشية الخلايا الاخرى لكي تتغذى وهنا تتشعب
وتصبح عدوانية وتبيني نفسها:
انها مبداء خلية النعجة دولي او الاستنساخ وهنا الخلية
المفرقة من الخلية المخصبة التي تمثل غذا للخلية التي تدرج فيها هي الخلية التي
تهتك غشائها اي بمعنى اخر اننا كاننا نحضر خلية حرة من اي جزء من حيوان وندخلها في
خلية مخصبة اخرج منها الخلية المنوية ومن ثم نفعل تكاثر جديد يؤدي الي الاستنساخ
اي انها تستنسخ نفسها باعتبار ان الخلية الاصلية في الكائن الحي هو خلية غذائية
اشبه بالبويضة المخصبة وامفرقة من الحيوان المنوي وهنا يبداء تكاثر جديد كبير
وسريع وهدام تكاثر انقسام بيكتري اي بسرعة انقسام الحيونات الالولية ولذلك من
تنتشر هذه الخلايا في جسمه فان عمر يصبح شهر او اسابيع.
هنا حل اللغز السرطاني ومعرفة ماهي الخلية السرطانية اذا البحث عن
علاج يصبح من اسهل ألاشيا او تتبع هذه الخلايا وتجميعها وفق قانون اخر او جعل غذاء
خادع لها ومن ثم اخراجها باي وسيلة غسيل أو إنشاء خلايا مدمرة لها بحيث تدمر
غشائها الذي يفةق غشاء الخلايا المميتة كثافة او سمكا وغشاء الخلايا التي توجد في
جسم الانسان واهم نقطة ضعف انها لا تنتج غذائها بل تعتمد علي الغذاء او تعتبر
الخلايا غذائها.
اضافة الي النظرية اعلاه:
تكملة لنظريتي:
ان الخلايا
الهاربة تتخذ نقاط تجمع ومن ثم يحدث لها انتشار.
اما بفعل حركة
او لانها يحدث لها تغير ... المعامل المخبرية ستجد السبب.
بناء عليه
:
ان الخلايا
الهاربة او المنتجة كمرحلة اولى يكن لا تاثير لها وتكن كسائر خلايا الجسم في حالة اتزن
ما بين الانتاج والوظيفة المناط لها.
وللاسباب ستعرف
لاحقا .... تتجمع حول نقاط كخلايا الكلسترول .... حول الشريان التاجي للقلب وهي تتجمع
حول الغدد التي تمتص الغذاء ةتعيد انتاجه كا غدة السدي والدرقية ونعتبر ان البنكرياس
و الرئة غدد اذا تتجمع وتنتشر الي الرئة ... لاحظ ان الرئة جهاز اخراجي لثاني اكسيد
الكربون اذا انها تنجذب مع خلايا الدم الحاملة لثاني اكسيد الكربون.
نعود الي مسئلة
الكلسترول.
نفرض فرضية
ان الخلايا الكلسترولية هي خلايا بها نوع من الحياة. نعود الي المعطى انها تتجمه حول
الشريان التاجي للقلب اذا لها مقدرة بناء. نفرض غرضية اخرى ما ان تتجمع خليتان كلسترول
جتى تصبح كخلية حية او تصبح خلية محفزة لتجمع خلايا حية . او فرضية خيالية انها تصبح
لها مقدرات حية تحولية.
اذا بدمج ان
الخلايا الكلوسترولية هي نمض من نمض الخلايا السرطانية اذا لم يتم استخدامها في ثمثيل
غذائي او بنائي تصبح باحثة عن مرتكز تجمعي.
بهذه الفرضية
قد نكن اكتشفنا كنه السرطان او سلوكع واصله .
فلنضع نظرية
فرعية:
ان السرطان
هي خلايا كلسترولية من انتاج الجسم وهي ليست ذات اثر طالما انها تستخدم وحدة بناء او
تتطور الي وحدات دفاع اخرى.
لكن عندما تكن
او تجد بؤرة للتجمع فانها تهرب من مهمتها الاساسية وتتخذ سلوك كريات الدم البيضاء وتتكوؤ
حول نفسها ومن ثم تاخذ طابع اخر وتختلف كثافتها مما تصبح خلايا مميتة وعندما يزيد نسبتها
في البلازما عن مدى معين تصبح لها سلوك تكويني عنج اي نقطة تصادمية او نقطة ارتداد
او نقطة فتح واغلاق كالقلب فنتيجة لانفتاح الصمام وانقلاقه تكن هناك سرعة الدم وتوقفه
هنا يحدث التصادم ومنه الالتصاق في بعضها نسبيا ومن ثم لها ثدرة التصاق في جدار الشريان...
وهذا ما يحدث لاي نقطة نشوء. ا1ا صحة هذه الفرضية نجد ان الكلسترول هو العامل الاساسي
الاولي لتكون المرحلة الثانية الخلاية السرطانية وهنا يكن قد حل السؤال الذي طرح بالامس
من اين تاتي الخلايا السرطانية ؟ قبل تكونها في نفاط انتشاره.
الحمد لله الرجاء
تسجيل هذه التحليلات باسمي.
مقدم التحليل
حبيب الله ابكر محمد احمد
السودان
فنان تشكيلي
00249992283882
الرجاء تبرعاتكم حتى
استطيع متابعة أبحاثي العلمية ونظريات وتسجيل اكتشافاتي واختراعاتي
-
رقم
الحساب / 5016
-
بنك فيصل
الإسلامي فرع المغتربين المحطة الوسطى الخرطوم
-
حبيب
الله ابكر محمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق