الجمعة، 12 يونيو 2015

نظرية جديدة عن مرض الزكام الانفلونزا



بسم الله الهادي الرحمن الرحيم

فرضية جديدة تكشف سر امراض الرئة من ذكام الي غيره اذا ثبتت صحتها
فرضية :حبيب الله ابكر محمد


من اغرب الامور التي مرت بي في حياتي اني في يوم من الايام دخنت  سجارة كالمعتاد ولكن في نفس اللحظة بذلت مجهوداً فوق المعتاد فاذا به اشعر بضيق نفس وشبه صفير في الرئة منها طلعت بمعرفة ان الالتهابات الازمة ليست هي عبارة عن ضيق تنفس بل ان ضيق التنفس يولد شبه مادة مخاطية نسبياً فهذه المادة تصب صالحة بيئياً لنموء الجراثيم ومن ثم يصبح من لهم ربو ربواً ... وازمة في التنفس المهم الحمد لله تحول صفير النفس الي ذكام وبعد عددة ايام او اسبوع تماثلت الي الشفاء .
ولكن بقت النظرية ان الية افرازات الجسم تصبح بيئة خصبة لنموء الجراثيم ... ومما حدة بي برنامج طبي يقل كان علاج الربو بتوسيع الشعب الهوائية ولكن وجد الان دواء مزدوج يعالج الجراثيم ويعمل على توسيع الشعب قلت وافق شن طبقه.
الاتن نحصر النظرية بعد الملاحظة الثانية:
الملاحظة الثانية بعدة عدة ايام من  النوم في مناطق ساخنة ليس بها مكيف في عز هذه السخانة التي تمر بمدينة الرياض فجاءة غيرت مكان ونمت تحت مكيف مباشر وقمت في منتصف الليل اعاني من طمام حاد كاد ان يقود الي غثيان ؟؟ وبعد قفل المكيف .... نصف ساعة اعدت الي وضعي الطبيعي ... مع تساولات ما\ذ حدث ولماذا اشعر بمباديء الزكام....
استعدت تجربتي القديمة السالفة الذكر!!
وتكررت هذه الحالة بعد يومين ....
خرجت بهذه النظرية التي ترتبط بنظرية اخرى او سؤال اخر كنت قد طرحته؟
اذا كان القمر يحدث مداً في البحار فما هو تاثيره على الانسان وكان هذا السؤال وليد طرح طرحته واحدة لديها قريب لها يعاني من الصرعة قالت ان قريبها هذا يصرع كل نهاية شهر او في الشهر مرة وصحتُ هاتفاً اشهر قمري ام ميلادي وقالت لا ادري اريد ان اربط بين الصرعة و المد الجزري او القمر طالما ان الصرعة مرتبطة بمرة في الشهر اذا المد الجزري مرة في الشهر... وقديما قال المنجمون ان الكواكب تؤثر في الانسان .... وبصورة علمية ان الاحداثيات الزمنية والمكانية لها تاثير علي طبع الانسان اذا ان التشكيل في كوكب المريخ يختلف عن التكوين فرضاً الجنيني للطفل في  القمر اذا تعامد الكرة الارضية وابدال احداثياتها بالنسبة للكواكب السيارة تختلف من لحظة الي اخرى اي بصورة اخرى يحدث ما يشبه الجزر ولو كان طفيفاً لا يدرك داخل خلايا الانسان وتكوين الانسان لهذا طرحت فكرة غريبة علي الانترنت هل تؤثر الانجم علينا بالطبع الاجابة نعم اذا كان سكان الجبال العاليا يختلفون ورجل الاسكيمو يختلف ... والوزن يختلف عن خط الاستواء عن القضب الجنوبي او الشمالي ودوران دوامة المياه تختلف عن نصف الكرة الشمالي عن جنوب الاستواء...
عليه
ان الملاحظات قادتني الي ان البرودة ادت الي حالة من طمام حاد او غثيان اذا انها الزكام ... لاي شخص يذهب بالتفكير الاولي ... لكن التفسير و الفرضية لي قالت كلا انها حالة افرازية عجت بها البدن لكي تقاوم حالة معينة وصحت... هذا ما يحدث في فصل الشتاء....
اذا تتولد افرازات او قل طفح ذاتي للخلاية اشبه بالمد عندما تنقلب الارض من الانقلاب الصيفي الي الانقلاب الشتوي ؟؟؟ والحين اذكر ماذا يحدث للركاب السفينة اول مرة غثيان حاد ؟؟؟؟ طفح حاد هل للمعدة فقط ام ان بلازمة الجسم ترشح واهم نقطة اخراجية هي المعدة... وشعور بغثيان ولا غثيان؟؟؟ لست في مرحلة اثبات بل في مرحلة تسجيل الفرضي.
ان للجسم حالة من حالات الرشح الذاتي لاقلمة نفسه او لمعايرت نفسه داخلياً في حالات اختلاف درجات الحرارة واختلاف محصلات القوة المغنطيسية او ارتكازية الارض حتى لا نفتح لنا باب علم الفلك فلنقل هناك نوعا من المعايرة الرشحية للجسم عند فترة تغير معينة للفصول الرضية .... اذا
فلنستسلم الي ان الرشح طبيعة بيلوجية في الانسان وان صورة من صوره الحادة راكب السفن في البحار... اذا فلنضع لها اسم رشح الخلية الذاتي ويحدث لها اثر مميز في عدة مناطق وما يهمني الان اكثر المناطق تاثراً الرئة.
اذا حدث رشح للبلازمة في الرئة اذا ماذا يتبع لذلك ان البلازمة مادة غذائية جيدة ان لم اقل انها اقرب الي حليب الام ... ولكن بالنسبة للجراثيم والكائنات الدقيقة...
اذا ستنمو عشائر الجراثيم اذا ماذا يحدث تبعاً لذلك انفلونزاء وذيادة رشح لطرد او ..... اكمل الاستنتاج.
اذا الذكام او الانفلونز حالة ثانية ناتجة عن حالة طبليعية للجسم  وهو الرشح الذاتي لاسباب ذكرتها ولاسباب اخرى ... كمقاومة الجسم لشيء ما الي او جرثومي.
اذا نجد ان تنوع انوع فيروس الانفلونزا هو نفس تنوع انواع الخمسيرة عندما تجد بيئة صالحة لتغذيتها ... اذا خلاصة النظرية او الافتراض تقل ان للجسم حالة شبه افرازية لمواد بلغمية او بلازمية او مخاطية او جلاتنية .. وهذا الافراز الجسدي يقود الي هجوم كبير من تلك الجراثيم التي اصلا تتغذي  علي اي نوع غذاء يتواجد حولها وجسم الانسان او وعاع كاد ان يكن بكتريا نسبة لكثافة البكترية التي توجد داخل الانسان وتساعده في عملياته التخمرية وتحليل الطعام... اذا هنا تنمو الجراثيم علي القاعدة الافرازية التي مهدت لها ومنها تصبح هناك المراض ...
اذا بمعرفة نسبة الرشح لكل انسان يمكن ان نوقف الربو ونوقف الزكام ونوقف عدة امراض اي بقطع الغذاء الجسدي الممد لها.

نظرية
حبيب الله ابكر محمد احمد ابولفته
سوداني مقيم بالسعودية
فنان تشكيلي - ومخترع
0560500871


ليست هناك تعليقات: