ذكرت كوش في الانجيل والتوراة وفي الاسلام رعاة الابل من السودان ...
وكان تفسير كل الناس ان كوش هي الكوشين وكان تفسير التاريخ القديم على حسب العهد القديم والجديد الافرايم والمصرايم والكوشيين ... وحظيت بلاد النوبة التي حددت فقط بالسودان والحبشة بانهم اهل كوش وقد ذكرت في احدى تحليلاتي السابقة قبل سنين لماذا لا تكن كوش هي الارض وقد حاد تحليلي عن الصواب فكنت اريد ان اقل اراضي نهر القاش في السودان هي ارض الكوشين الي البنجاب ؟؟؟ لكن الاستنتاج يخيب اذا ظهر اخر.
وصحة جزء من نظرياتي ان كوش هي ارض وليس قبيلة بشرية كما فسر في سابق الدهور.
نعود الي المعطى التفسيري طنجة قالوا اهل طنجة انها اتت من الطين جاء ... ودعنا نعود الي اعمق قبائل السودان الدينكا او التونجا او التونج وتونج تعني عندهم مكان عالي توج واما تونج قيل انها تعني سفينة وهي اسم جبل يحمل الاسم الي الان من اما قبيلة قد تكن امازيق وتونج .
نعود لتحريف كوش باللغة العربية واكررر ارضا للكل ان اللغة السريانية وصفها بانها عراب اللغات اي عربية . اذا لا حرج ان نجد معظم مناطق التاريخ لها تفسير بالعرابية العراّبية . لان الكل متفق ان البشرية كانت تتكلم لغة واحدة قبل البلبله واختلفت السنتهم.
اذا كوش = قوش = توش = تونج = تونس = تونجا = طنجة .... اذا طنجة هي كنجة او كنشة او كونشة او كاس مكناس المغرب التي هي الان فاس كاش كوش ...
اذا فلتهناء المغرب الافريقي مهد البشرية الثانية ارض كوش ارض طنجة اذا توج او تونج هي الطين المرتفع فوق المياه الكثيرة.
اذا القبائل هي منبثقة من اثنين مصر بن نوح واعمامهم اقرباء ابيه عليه السلام فور ومن هنا نجد اسم فور او فراعنة ات من كلمة فار التنور او فور التنور ولاتعتقدوا ان الفراعنة سيئين بل واحد منهم هو فرعون موسى عليه السلام ومن تبعه من هامان هو السيء وهناك تنويه في القران الكريم انه ليس منهم والله اعلم هناك تنويه بالظبط (القول في تأويل قوله تعالى : ( إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين ( 4 ) ) [ ص: 516 ]
يقول تعالى ذكره : إن فرعون تجبر في أرض مصر وتكبر ، وعلا أهلها وقهرهم ، حتى أقروا له بالعبودة .
كما حدثنا محمد بن هارون ، قال : ثنا عمرو بن حماد ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ( إن فرعون علا في الأرض ) يقول : تجبر في الأرض .
حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( إن فرعون علا في الأرض ) أي : بغى في الأرض .
وقوله : ( وجعل أهلها شيعا ) يعني بالشيع : الفرق ، يقول : وجعل أهلها فرقا متفرقين .
كما حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( وجعل أهلها شيعا ) : أي فرقا يذبح طائفة منهم ، ويستحيي طائفة ، ويعذب طائفة ، ويستعبد طائفة ، قال الله عز وجل : ( يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين ) .
حدثني موسى بن هارون ، قال : ثنا عمرو ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ، قال : كان من شأن فرعون أنه رأى رؤيا في منامه ، أن نارا أقبلت من بيت المقدس حتى اشتملت على بيوت مصر ، فأحرقت القبط ، وتركت بني إسرائيل ، وأحرقت بيوت مصر ، فدعا السحرة والكهنة والقافة والحازة فسألهم عن رؤياه ، فقالوا له : يخرج من هذا البلد الذي جاء بنو إسرائيل منه ، يعنون بيت المقدس ، رجل يكون على وجهه هلاك مصر ، فأمر ببني إسرائيلأن لا يولد لهم غلام إلا ذبحوه ، ولا تولد لهم جارية إلا تركت ، وقال للقبط : انظروا مملوكيكم الذين يعملون خارجا فأدخلوهم ، واجعلوا بني إسرائيليلون تلك الأعمال القذرة ، فجعل بني إسرائيل في أعمال غلمانهم ، وأدخلوا غلمانهم ، فذلك حين يقول : ( إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا) يعني بني إسرائيل ، حين جعلهم في الأعمال القذرة . ) قد يكن الذين نجوا من فور التنور ؟؟؟؟؟
صور من مكناس:
تحليل حبيب الله ابكر محمد احمد
.
وكان تفسير كل الناس ان كوش هي الكوشين وكان تفسير التاريخ القديم على حسب العهد القديم والجديد الافرايم والمصرايم والكوشيين ... وحظيت بلاد النوبة التي حددت فقط بالسودان والحبشة بانهم اهل كوش وقد ذكرت في احدى تحليلاتي السابقة قبل سنين لماذا لا تكن كوش هي الارض وقد حاد تحليلي عن الصواب فكنت اريد ان اقل اراضي نهر القاش في السودان هي ارض الكوشين الي البنجاب ؟؟؟ لكن الاستنتاج يخيب اذا ظهر اخر.
وصحة جزء من نظرياتي ان كوش هي ارض وليس قبيلة بشرية كما فسر في سابق الدهور.
نعود الي المعطى التفسيري طنجة قالوا اهل طنجة انها اتت من الطين جاء ... ودعنا نعود الي اعمق قبائل السودان الدينكا او التونجا او التونج وتونج تعني عندهم مكان عالي توج واما تونج قيل انها تعني سفينة وهي اسم جبل يحمل الاسم الي الان من اما قبيلة قد تكن امازيق وتونج .
نعود لتحريف كوش باللغة العربية واكررر ارضا للكل ان اللغة السريانية وصفها بانها عراب اللغات اي عربية . اذا لا حرج ان نجد معظم مناطق التاريخ لها تفسير بالعرابية العراّبية . لان الكل متفق ان البشرية كانت تتكلم لغة واحدة قبل البلبله واختلفت السنتهم.
اذا كوش = قوش = توش = تونج = تونس = تونجا = طنجة .... اذا طنجة هي كنجة او كنشة او كونشة او كاس مكناس المغرب التي هي الان فاس كاش كوش ...
اذا فلتهناء المغرب الافريقي مهد البشرية الثانية ارض كوش ارض طنجة اذا توج او تونج هي الطين المرتفع فوق المياه الكثيرة.
اذا القبائل هي منبثقة من اثنين مصر بن نوح واعمامهم اقرباء ابيه عليه السلام فور ومن هنا نجد اسم فور او فراعنة ات من كلمة فار التنور او فور التنور ولاتعتقدوا ان الفراعنة سيئين بل واحد منهم هو فرعون موسى عليه السلام ومن تبعه من هامان هو السيء وهناك تنويه في القران الكريم انه ليس منهم والله اعلم هناك تنويه بالظبط (القول في تأويل قوله تعالى : ( إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين ( 4 ) ) [ ص: 516 ]
يقول تعالى ذكره : إن فرعون تجبر في أرض مصر وتكبر ، وعلا أهلها وقهرهم ، حتى أقروا له بالعبودة .
كما حدثنا محمد بن هارون ، قال : ثنا عمرو بن حماد ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ( إن فرعون علا في الأرض ) يقول : تجبر في الأرض .
حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( إن فرعون علا في الأرض ) أي : بغى في الأرض .
وقوله : ( وجعل أهلها شيعا ) يعني بالشيع : الفرق ، يقول : وجعل أهلها فرقا متفرقين .
كما حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( وجعل أهلها شيعا ) : أي فرقا يذبح طائفة منهم ، ويستحيي طائفة ، ويعذب طائفة ، ويستعبد طائفة ، قال الله عز وجل : ( يذبح أبناءهم ويستحيي نساءهم إنه كان من المفسدين ) .
حدثني موسى بن هارون ، قال : ثنا عمرو ، قال : ثنا أسباط ، عن السدي ، قال : كان من شأن فرعون أنه رأى رؤيا في منامه ، أن نارا أقبلت من بيت المقدس حتى اشتملت على بيوت مصر ، فأحرقت القبط ، وتركت بني إسرائيل ، وأحرقت بيوت مصر ، فدعا السحرة والكهنة والقافة والحازة فسألهم عن رؤياه ، فقالوا له : يخرج من هذا البلد الذي جاء بنو إسرائيل منه ، يعنون بيت المقدس ، رجل يكون على وجهه هلاك مصر ، فأمر ببني إسرائيلأن لا يولد لهم غلام إلا ذبحوه ، ولا تولد لهم جارية إلا تركت ، وقال للقبط : انظروا مملوكيكم الذين يعملون خارجا فأدخلوهم ، واجعلوا بني إسرائيليلون تلك الأعمال القذرة ، فجعل بني إسرائيل في أعمال غلمانهم ، وأدخلوا غلمانهم ، فذلك حين يقول : ( إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا) يعني بني إسرائيل ، حين جعلهم في الأعمال القذرة . ) قد يكن الذين نجوا من فور التنور ؟؟؟؟؟
صور من مكناس:
تحليل حبيب الله ابكر محمد احمد
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق