مقدمة عن
الوحش الآسيوي
ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ
ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻻ ﺗﻘﺘﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮ ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺗﻌﻴﺪﻩ 200 ﺳﻨﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ .
ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﺻﻠﺖ ﻟﻪ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ 200 ﻋﺎﻡ !!!
ﻓﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻥ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ ﻳﺨﺸﻮﻥ ﻛﻮﺭﻳﺎ
ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻣﺘﻼﻛﻬﺎ ﻗﻨﺎﺑﻞ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻓﻘﻂ، ﺑﻞ ﻷﻧﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﺗﻌﺘﺒﺮ
ﻫﻲ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻭﺍﻷﺧﻄﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ:
ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻤﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﺒﻀﺔ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ
« ﺍﻟﻮﺣﺶ ﺍﻵﺳﻴﻮﻱ» ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ؛ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻻ ﺗﻬﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﺗﻬﺎﺟﻢ ﻛﻞ ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ
ﻭﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺳﻼﺡ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩ، ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﻗﻄﻌﺔ
ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻻ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ، ﻓﻔﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ “ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ” ﺃﻥ
ﺗﻘﺬﻑ ﺑﺎﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﻣﺎﺋﺘﻲ ﻋﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ﻟﺘﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﺗﻼﻑ ﻭﺗﻌﻄﻞ ﻛﻞ
ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻜﻤﻴﺒﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﻭﻳﻒ ﻭﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻭﻣﻌﺪﺍﺕ ﺍﻟﺴﻼﺡ
ﻭﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺤﺮﺑﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﺷﻲﺀ .!!
ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ :
ﺗﺘﻤﻴﺰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺟﺎﺕ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻮﻟﺪ ﺭﺃﺱ
ﻧﻮﻭﻱ ﻭﻟﻴﺲ ﺗﻔﺎﻋﻼً ﻛﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺎً ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﻊ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ، ﻟﺬﺍ ﻓﻬﻲ ﻻ ﺗﺘﺴﺒﺐ ﺑﺨﺴﺎﺋﺮ
ﻓﻲ ﺍﻷﺭﻭﺍﺡ .
ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻟﺘﻰ
ﺗﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﺼﺪﺭ ﻳﺼﻌﺐ ﺭﺻﺪﻩ ﺑﺪﻗﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ..
ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ ﺍﻟﻄﻮﺍﻓﺔ Cruise Missile ﺃﻭ
ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ .. ﻣﺜﻞ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻻﻧﺰﻻﻕ
ﺍﻟﺸﺮﺍﻋﻲ Gliding .. ﻭﺗﻘﻨﻴﺔ GPS ﻟﻠﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻼﺣﻲ ﺑﺎﻷﻗﻤﺎﺭ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﺰﺯﺕ ﻣﻦ
ﻛﻔﺎﺀﺗﻬﺎ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻔﺎﺿﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﺘﻘﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﺍﻟﻔﺎﺋﻘﺔ Pin Point
ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻬﺎ ﺃﻯ ﻧﻈﺎﻡ ﺃﺧﺮ ﺑﺎﻟﻠﻴﺰﺭ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ .
ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮﻳﺔ ﻟﻠﻘﻨﺒﻠﺔ:
ﻭﻟﻮ ﺃﻗﺪﻣﺖ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻧﺴﺒﻴﺎ ( 10 ﻛﻴﻠﻮﻃﻦ ) ﺑﻴﻦ 30
ﻭ300 ﻣﻴﻼ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺍﻟﺠﻮﻱ ﻓﻴﻤﻜﻨﻬﺎ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻟﻺﺿﺮﺍﺭ ﺑﺎﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎﺕ
ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ !
ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﻀﻮﺀ
299.00ﻛﻴﻠﻮ / ﺛﺎﻧﻴﻪ ﺃﻱ ﻓﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ
ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ .
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻠﻬﺎ ﺍﻳﻀﺎ
ﻫﺬﺍ ﺭﺩ ﻭﺍﺿﺢ ﻭﺻﺮﻳﺢ ، ﻟﻠﻤﺸﻜﻜﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻳﻘﺎﺗﻞ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭﺟﻮﺍﺏ ﻟﻜﻞ
ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻳﻦ ﺳﺘﺬﻫﺐ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ (منقول)
رائي المؤلف:
في عام 1997م اكتملت محطة كهرباء جبل اولياء بايدي اليوغسلاف ونفس الشخص الذي قدم لي هذه المعلومة الوحش الاسيوي قال اليوم تم افتتاح كهرباء جبل اولياء لكن حدث مشكلة ان اي شخص على بعد معين وجد نفسه مصقوعاً كهربائيا... ودار اللقط وفكرت برهت ... وفي اليوم الثاني قلت له من حديثك امس انا فكرت في عمل قنبلة موجية تصقفع كل شخص انها تكن في ميزان السلام ... وفعلاً كتبت فقكرتي وذهبته بها لاحد العلماء الفيزيائين في السودان في دار المخترعين الشيخ الكاروري وقلت للسكرتير مريم بالله اعرضي هذه الفكرة لهذا الشيخ هل يمكن ان تتطبق وكانت اريد ان اجعلها اختراعي الثاني وكان الاختراع الاول الذي نلت فيه براءة الاختراع القلم الكمبيوتري الالكتروني .... بعد اسبوع عدت وكل حيوية بان اجد مكاناً مرموقاً قيل لي ان الكارويري مش موجودت ولمحت عيني ورقة في المكتب او مكتبهم ساقطة على الارض قلنت لعلها هي مذكرتي وفعلاً كانت هي وهنا ياست. والان اندهش لهذه الفكرة التي تعطل التكنولوجية لا استطيع ان اقل اني صاحبها لكنني اول من قال مدفع موجي الكتروني .... وهذه طبع دول العالم الثالث يخنق المنتج ويستفيد الوسيط .... وها هي خرجت كاقوى نوع سلاح في العالم .... وتذكرني القصص القديمة المنقولة من الامهات والحبوبات يقولون لما عيسى عليه السلام يخرج والمهدي المنظر تتعطل النار ويرجع الانساني بدائي....
فها اليوم سلاح يرجع البشرية الى الالاف السنين.
ان فكرة هذا السلاح ابسط ممن بسيط لكن علمتني الايام الصمت من دهب فلنبدل الفضة بدهب؟
حبيب الله ابكر محمد احمد
الوحش الآسيوي
ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ
ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻻ ﺗﻘﺘﻞ ﺍﻟﺒﺸﺮ ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺗﻌﻴﺪﻩ 200 ﺳﻨﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ .
ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﺻﻠﺖ ﻟﻪ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ 200 ﻋﺎﻡ !!!
ﻓﺎﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺗﻘﻮﻝ ﺃﻥ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻭﺍﻟﻐﺮﺏ ﻳﺨﺸﻮﻥ ﻛﻮﺭﻳﺎ
ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﺲ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻣﺘﻼﻛﻬﺎ ﻗﻨﺎﺑﻞ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ ﻓﻘﻂ، ﺑﻞ ﻷﻧﻬﺎ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﺗﻌﺘﺒﺮ
ﻫﻲ ﺍﻟﺠﻴﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻭﺍﻷﺧﻄﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ:
ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻤﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﻨﺒﻀﺔ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ
« ﺍﻟﻮﺣﺶ ﺍﻵﺳﻴﻮﻱ» ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ؛ ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻻ ﺗﻬﺎﺟﻢ
ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﺗﻬﺎﺟﻢ ﻛﻞ ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ
ﻭﻣﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺳﻼﺡ ﻭﺍﻗﺘﺼﺎﺩ، ﺑﺤﻴﺚ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻮﻝ ﺍﻟﻜﻤﺒﻴﻮﺗﺮ ﺑﻴﻦ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﺃﺧﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﻗﻄﻌﺔ
ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺠﺮ ﻻ ﻓﺎﺋﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ، ﻓﻔﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ “ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ” ﺃﻥ
ﺗﻘﺬﻑ ﺑﺎﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺪﻧﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﻣﺎﺋﺘﻲ ﻋﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺭﺍﺀ ﻟﺘﺘﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﺗﻼﻑ ﻭﺗﻌﻄﻞ ﻛﻞ
ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻼﺕ ﻭﺃﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﻜﻤﻴﺒﻮﺗﺮ ﻭﺍﻟﻤﻴﻜﺮﻭﻭﻳﻒ ﻭﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻭﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﻭﻣﻌﺪﺍﺕ ﺍﻟﺴﻼﺡ
ﻭﺍﻟﺴﻔﻦ ﺍﻟﺤﺮﺑﻴﺔ ﻭﻛﻞ ﺷﻲﺀ .!!
ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ :
ﺗﺘﻤﻴﺰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺟﺎﺕ ﻛﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻣﻮﻟﺪ ﺭﺃﺱ
ﻧﻮﻭﻱ ﻭﻟﻴﺲ ﺗﻔﺎﻋﻼً ﻛﻴﻤﻴﺎﺋﻴﺎً ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻣﻊ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ، ﻟﺬﺍ ﻓﻬﻲ ﻻ ﺗﺘﺴﺒﺐ ﺑﺨﺴﺎﺋﺮ
ﻓﻲ ﺍﻷﺭﻭﺍﺡ .
ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﺃﺧﻄﺮ ﻣﺎ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻟﺘﻰ
ﺗﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻣﻦ ﻣﺼﺪﺭ ﻳﺼﻌﺐ ﺭﺻﺪﻩ ﺑﺪﻗﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ..
ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﺍﻟﻜﻬﺮﻭﻣﻐﻨﺎﻃﻴﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ ﺍﻟﻄﻮﺍﻓﺔ Cruise Missile ﺃﻭ
ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﻓﻲ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻨﺎﺑﻞ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ .. ﻣﺜﻞ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﺍﻻﻧﺰﻻﻕ
ﺍﻟﺸﺮﺍﻋﻲ Gliding .. ﻭﺗﻘﻨﻴﺔ GPS ﻟﻠﺘﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻼﺣﻲ ﺑﺎﻷﻗﻤﺎﺭ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﺰﺯﺕ ﻣﻦ
ﻛﻔﺎﺀﺗﻬﺎ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻔﺎﺿﻠﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻔﺘﻘﺮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻗﺔ ﺍﻟﻔﺎﺋﻘﺔ Pin Point
ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻌﻤﻞ ﺑﻬﺎ ﺃﻯ ﻧﻈﺎﻡ ﺃﺧﺮ ﺑﺎﻟﻠﻴﺰﺭ ﺃﻭ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ .
ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮﻳﺔ ﻟﻠﻘﻨﺒﻠﺔ:
ﻭﻟﻮ ﺃﻗﺪﻣﺖ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﻔﺠﻴﺮ ﻗﻨﺒﻠﺔ ﻧﻮﻭﻳﺔ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻧﺴﺒﻴﺎ ( 10 ﻛﻴﻠﻮﻃﻦ ) ﺑﻴﻦ 30
ﻭ300 ﻣﻴﻼ ﻓﻲ ﺍﻟﻐﻼﻑ ﺍﻟﺠﻮﻱ ﻓﻴﻤﻜﻨﻬﺎ ﺇﺭﺳﺎﻝ ﻣﺎ ﻳﻜﻔﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻟﻺﺿﺮﺍﺭ ﺑﺎﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺎﺕ
ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﺎﺣﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ !
ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﺒﻠﺔ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺷﻞ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻭﺑﺴﺮﻋﺔ ﺍﻟﻀﻮﺀ
299.00ﻛﻴﻠﻮ / ﺛﺎﻧﻴﻪ ﺃﻱ ﻓﻲ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﻏﻤﻀﺔ ﻋﻴﻦ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺗﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺮﻭﻥ ﻣﺎ ﻗﺒﻞ
ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ .
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻨﻮﻭﻳﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻠﻬﺎ ﺍﻳﻀﺎ
ﻫﺬﺍ ﺭﺩ ﻭﺍﺿﺢ ﻭﺻﺮﻳﺢ ، ﻟﻠﻤﺸﻜﻜﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻳﻘﺎﺗﻞ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭﺟﻮﺍﺏ ﻟﻜﻞ
ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻳﻦ ﺳﺘﺬﻫﺐ ﻛﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ (منقول)
رائي المؤلف:
في عام 1997م اكتملت محطة كهرباء جبل اولياء بايدي اليوغسلاف ونفس الشخص الذي قدم لي هذه المعلومة الوحش الاسيوي قال اليوم تم افتتاح كهرباء جبل اولياء لكن حدث مشكلة ان اي شخص على بعد معين وجد نفسه مصقوعاً كهربائيا... ودار اللقط وفكرت برهت ... وفي اليوم الثاني قلت له من حديثك امس انا فكرت في عمل قنبلة موجية تصقفع كل شخص انها تكن في ميزان السلام ... وفعلاً كتبت فقكرتي وذهبته بها لاحد العلماء الفيزيائين في السودان في دار المخترعين الشيخ الكاروري وقلت للسكرتير مريم بالله اعرضي هذه الفكرة لهذا الشيخ هل يمكن ان تتطبق وكانت اريد ان اجعلها اختراعي الثاني وكان الاختراع الاول الذي نلت فيه براءة الاختراع القلم الكمبيوتري الالكتروني .... بعد اسبوع عدت وكل حيوية بان اجد مكاناً مرموقاً قيل لي ان الكارويري مش موجودت ولمحت عيني ورقة في المكتب او مكتبهم ساقطة على الارض قلنت لعلها هي مذكرتي وفعلاً كانت هي وهنا ياست. والان اندهش لهذه الفكرة التي تعطل التكنولوجية لا استطيع ان اقل اني صاحبها لكنني اول من قال مدفع موجي الكتروني .... وهذه طبع دول العالم الثالث يخنق المنتج ويستفيد الوسيط .... وها هي خرجت كاقوى نوع سلاح في العالم .... وتذكرني القصص القديمة المنقولة من الامهات والحبوبات يقولون لما عيسى عليه السلام يخرج والمهدي المنظر تتعطل النار ويرجع الانساني بدائي....
فها اليوم سلاح يرجع البشرية الى الالاف السنين.
ان فكرة هذا السلاح ابسط ممن بسيط لكن علمتني الايام الصمت من دهب فلنبدل الفضة بدهب؟
حبيب الله ابكر محمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق