الأحد، 19 مارس 2017

يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ

اني ارى في هذه الاية رؤية مستقبلية لم يصل اليها الانسان ..... وهي يكاد ان تضيء ولو لم تضاء بالنار الذي نعهده.
اي ان الجسم يكاد ان ينور ذاتيا ولو لم يحترق ليولد النور
اذا ندخل الي نظريتي :
تقل ان الالماس وجميع الاجسام الشفافة ليست بشفافة
ومن يجادلني فلناخذ الالماس انه عبار عن كلاربون فكيف صلابته عندما تذداد يصبح نافذ ...... للضوء طعا كلام جدلي لايقنعي شخصاً.
اذا الحقيفقة العلمية التي اكتشفتها .
عندما يسقط ضوء على زجاج او الاجسام التي ميزت بانها شفافة تجعل هذه الاجسام تهتز بطول مشابه لطول الموجة التي سقططت فيه وهذه الهزة تجعل الجانب الاخر لها مهتز بنفس التردد فتولد اهتزاز جديد  في المجال المحيط لها مشابه للذي سقطة عليه من هنا نجدها تولد موجة شبه مطابقة للاولى  فنراه كالشفافة) نظرية حبيب الله للضوء تقل ( ان لكل كتلة او مادة او عنصر او زرة مجال واصل المواد هي طاقة  متحوصلة لفترة زمنة كونية قصيرة جداً .... اذا المجال للعناصر مجتمعة تعطينا مجال ارضي كامل  اذا هذا المجال افترض انه بركة مائية ضخمة .... محيطة بالارض .... عندما نولع شمعة افترض انك رميت حجر في هذه البركة ... ان الحجر لا يتموج بل الماء الذي يتموج وسبب ذلك القوة المحدثة بطاقة اصطدام الحجر ... تلك التموجات افترض انها هي الاطياف الكهرومغنطيسية تزداد تموجا من الانفرا ريد الى الضوء المرئي الي الاتر ريد الى اعلى من ذلك واقصر من ذلك هذه هي حقيقتنا عن الضوء التي احتار في تفسيرها انشتاين ومعظم العلماء وضعوا حلولا وسطية لتستوعب كل ما يمكن استيعابه لكنها اضلت الطريق.
ونعود ونجد هذه الاية تحتاج الى متبصر فبصرونا ياهل الخير والايمان.... يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُورٌ
صدق الله العظيم

ليست هناك تعليقات: