نظرية حبيب الله ابكر
افتراض جديد بل نظرية لي جديدة تقل ان اعمار القارات ليست واحدة اي بمعنى اي قد تساوى سنه في افريقة اكثر من سنة ونصف في اوربا ...
الدليل وجد علمياً ومن خلال المتحجرات ان الخيول اختلفت احجامها على طول الفترات الزمنية التي قضتها ويقال قبل 50 مليون سنة كان احجامها مختلفة اذا لك نظريتهم في التطور:
الحصان في العصر الأيوسيني: منذ 50 مليون سنة ودُعي باسم " أيوهيبس " Eohippus وكان حجمه صغيرًا مثل حجم الثعلب الآن، وله أسنان ضعيفة لمضغ الأوراق الرخوة للنباتات الخضراء، وكانت أرجله الأمامية تنتهي بأربعة أصابع مع أثر لإصبع خامس، وأرجله الخلفية تنتهي بثلاثة أصابع مع أثر لإصبع رابع، فاستطاع السير في المستنقعات التي سادت ذلك العصر.
افتراض جديد بل نظرية لي جديدة تقل ان اعمار القارات ليست واحدة اي بمعنى اي قد تساوى سنه في افريقة اكثر من سنة ونصف في اوربا ...
الدليل وجد علمياً ومن خلال المتحجرات ان الخيول اختلفت احجامها على طول الفترات الزمنية التي قضتها ويقال قبل 50 مليون سنة كان احجامها مختلفة اذا لك نظريتهم في التطور:
الحصان في العصر الأيوسيني: منذ 50 مليون سنة ودُعي باسم " أيوهيبس " Eohippus وكان حجمه صغيرًا مثل حجم الثعلب الآن، وله أسنان ضعيفة لمضغ الأوراق الرخوة للنباتات الخضراء، وكانت أرجله الأمامية تنتهي بأربعة أصابع مع أثر لإصبع خامس، وأرجله الخلفية تنتهي بثلاثة أصابع مع أثر لإصبع رابع، فاستطاع السير في المستنقعات التي سادت ذلك العصر.
2- الحصان في العصر الأوليجوسيني: منذ 35 مليون سنة، وعُرِف باسم " ميزوهيبس "
Mesohippus
وزاد ارتفاع تاج الأسنان، وانتهت كل رجل بثلاثة أصابع، والإصبع
الأوسط أكبر من الإصبعين الآخرين، وزاد حجمه عن حجم الثعلب.
3- الحصان في العصر الميوسيني:
منذ 20 مليون سنة، وعُرِف باسم " بليوهيبس " حيث اقترب حجمه من حجم
الحصان الحديث، واختزلت الأصابع الجانبية بالأرجل، وظهرت الضروس
ذات التيجان العالية والسطح المتوسط الذي تغطيه طبقة من المينا
الصلبة المُجعَّدة، لتناسب طعامه من الحشائش التي تحتوي على نسبة
من السليكا الصلبة التي تبري الأسنان التي بلا مينا.
4- الحصان في العصر البلاستوسين: منذ نحومليون سنة، وعُرِف باسم " ايكواس "
Equus..
بغض النظر عن الاختلاف عن الرائي فان هذه النظرية تثبت نظرية اخرى بنائا على اختلاف الاختلاف الاني لشكل الحصان من قارة الى اخرى اي مثال ذلك في امريكا اللاتنية ياخذ الحصان شكل وفي افريقيا نجد الحصان الافريقي الاصيل الذي يسمى العربي .
من هذه الظاهرة والنظرية اعلالها للتطور اخرج بنظرية اخرى ان العمر الزمن في الارض مختلف عن بعضه البعض واقصد بدقة العمر المجالي للارض مختلف من منطقة الى اخرى . واقصد تحديداً ان قطع خطوط القوة المغنطيسية لدوران الارض حول الشمس يختلف من نقطة الى اخرى وكل المواد العضوية تتاثر بالعلاقة او قطع خطوط القوة المجالية اذا نستنتج ان هناك مناطق ارضية تختلف عن الاخرى وهذا ما يقودنا الى ان نرى جمل بسنامن في اسيا وفي افريقيا وفي الجزيرة العربية يكون ذو سنم واحد؟
وهذه النظرية تقود الى تاكيد نظرية التطور بل وتفرض اذا حيدنا الخلق الانساني الى ان كل الانواع المتنوعة للكائنات او العائلة النباتية المختلفة تفترض انها تخرج من خلية واحدة و شكل واحد ومع الزمن حدث لكل طفرة نحو الموجب او السالب . مثال ذلك ان الطفرات الجنية للحشرات ماذالت غير ثابتة ويمكنها ان تتحور الى اشكال اخرى ابسط مثال التلاعب الجيني التي تحدثه ملكة النحل في مملكتها وتؤثر . والانفلات الجيني عندما تمت ملكة النمل فيصبح حجمها اكبر مما نعلم ولعهاا ريش. من هنا حلا لمشكل التطور نجد ان كل الحيونات حدث لها فلتان جيني من اصل شكل واحد هو الاصل الذي تفرعت منه . ولو رجعما للكتب الدينية نجد ان هناك قصة تقل ان الفار والخنزير خلقا من ......... ايه وذكر الفيل ؟؟؟؟ اذا الطفرات الجينية تدل على ذلك وهذا يقود الى مسالة اخرى قد لا يتقبلها الانسان ان شكل كل الحيونات التي هي على الارض في تحور دائم ام - او + اي يمكنك ان ترى الارنب يصبح كنغر في الفريقيا والكنغر يصبح ارنبا في استراليا .....
انتهة النظرية
افتراض حبيب الله ابكر محمد احمد وافتراضي هذا يحتاج الى التجارب البرهانية ويحل اشكالية هل الانسان كان قردا ام غير ذلك فيدل فقط ان الاشكال التي نحن عليها ليس في حالت ثبات؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق