ما تقل الاديان تفسير وفق مساحتهم التخيلية او الادراكية. قد يفوقونا ادراكن او قد نجد نفسنا في ادراك ضيق لا يحتوى ااكون.
نجد ان علماء الفلك ذهبوا الى الكون الموازي ولكنهم لم يفسروا ما هو. بل قالوا ان هناك اكوان موازية قد تحمل نفس الصفات.
ان نظرية المادة لا تفنى تعني حياة سرمدية وان الفناء تحول.
كل الاديان تضيف ان الحياة السرمدية لمنش الكون. وتزيد ان حالة الموت حكم مستحدث لمعصية موتاً تموت.
علين باخذ ان المادة لا تفنى
منها نخرج بان نهاية الكون هو انبعاث جديد له كما ذكرت.
اي تحول الكون وانهياره في نقطة تولد طاقة انفجار طاقة من جديد بيق بان من جديد ويعاود الكون التسكيل على صورته التي انهار منها وقد تكن تحت كثافة ضغط الكتروني اكثر او اقل او مطابق للكون قبل الانهيار فتتشكل صورة لما قبل الانهيار طبق الاصل لها حتى البنان للفرد الواحد يتطابق. قد يتذكر الكائن الجديد ماضيه قبل الانهيار او قد لا يدرك ولكن عقل خليته تدرك الاحداث وهذا ما يفسر الاحلام وقرات المستقبل او استذكار بان يوم غدا في الكون المنهار كان انفجار نبع ماء عذب في منتصف البحر الاحمر بارتفاع 350 متر. لان يوم غدا نسخ من يوم امس في الكون المنهار.
وقد يتجدد الكون الى شظاية وهذا احتمال خيالي لكن فلنحسبه. فتصبح انت الف انت او يزيد هنا وهناك غي مجرة اخرى تتابقت فيها شروط التكوين والف الف صورة منك.
يحتمل الكون كثير من تخيلاتنا فلنعيد خيال اجدادنا واساطيرهم الى قاعدة علمية قد يكن تلقوا علما مما لاندركه بصريا.
اخيرا هذا هو تفسير بوابة الزمن هلاك كامل ثم يتشكل من جديد وقد تستمر الحكاية الى ما لا نخاية لان طبيعة الموجة شد وجذب.
اذا نستنتج تفسير جديد للزمن هو حالة البداية والنهاية والبداية من جديد الا ما لا نهاية ما لم يحدث حدث بتاثير محدث خارج عن اطار كينونتنا التي تحوينا فالكون مستمر ومتشكل يعيد صورته بعد الانهيار.
لا ينسخ او ينقل او يطبع او ينشر الا باذن من المؤلف كتابة.
نظرية..
حبيب الله ابكر محمد احمد
00249961529854
السودان ... الخرطوم .... جبل اولياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق