يقدم هذا البحث انتقاد حاد للاسلام ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم. في نفس اللحظة يذكرون التقارب ما بين المسيحية السمحاء الذين سماهم مجمع الكنيسة الملكي المهرطقون. ونعلم ان مجمع الكنيسة الملكة تحايل خدعا وكذبا على آريوس عند حجته عليهم بأن عيسى مخلوق وعبد الله ورسوله فقد ضلوا عن دينهم واقتربوا مرة. كما يربط البعد الاسلامي بزراديشت وزراديشت هم زراري بزورة الانبياء الذين سبوا. على رائيهم حتى لوكانت صحف النبي محمد متعلمة او صحف عزير او حتى لو غرضنا ان مزدلفة من موسى لفائف فلفيفة القران استفءاراتهم هي الصحف الحقيقية التي تحمل الاديان كله وتحتويه. اما نحن فمسلمون بما قيل. ونجد ان هيمنة القران لما معهم من صحف اثار تشككاتهم وخرجوا باستنتاج من اين اخذ هذا الامين الامي والامي هم الذين لا كتاب سماوي لهم اضف الكتابة. حيث يجدون استفزاز محرج حوروه بان به ضعف بناء
مقدمة بقلم حبيب الله ابكر
http://ladeenioon.blogspot.com/2007/10/blog-post_25.html?m=1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق