كثيرا من الاحداث امنا بها من المسلمات، نعم يحق للاكراد ان يكونوا دولتهم وحتى لو كان صلاح الدين الايوبي اسمه صليب الدين الايوبي. لان الخديعة كثيرة وما يجعلها تسري في امتنا هو افتراض ان كل من رفع المصحف عاليا صادقا ولكن الحروب اخذت منحنا اخر تبادل الاقنعة. ولو فرصنا تكملة لحديثي السابق ان محمد الفاتح لم تكتمل فيه علامات حديث الرسول. ولو ذكرنا ايضا بعض الاحاديث التي تذكر الحلف بين المسحيين الاريوسين والمسلمون وان هناك خديعة. نلج الى سؤال يفرضه الواقع التحليلي هل مر في تاريخ الاسلام اسم صلاح في السلف السابق او التابعين نعلم صهيب ونعلم ان المؤمنون يستبشرون بانتصارات الروم. وسمعت محلل روسى في الارت تي الروسية يقل نحن الاريون الاريسيون بلاروسبا المسحييون الذين ذكر نبيكم بحلفكم معنا. ونعلم ان روما هدتها برابرة ونعلم بربرية تاريخ الاناضول. وقد يكن الاكراد اكثر خيرا. ولاننسى التاتار تاتاروك ... والبربرية على كل لا نلوم قوما على وجهتهم لكن حان الاوان ان نتسال ا ا ا صلاح الدين ام صليب الدين. وعلى كل الاسلام لا يحمل ضغينة على اهل الكتاب بل يبشرهم باجورهم مرتان اذا امنو به. ونعلم ان ما حدث في اورشليم ادى الى الهجرة منها وبالذات الاحبار والرهبان والفرسيين. ولا نستبعد يوما ان تظهر كتبهم الاصلية في اقصى الجزيرة العربية او في سريلانكا او اثيوبيا ... فلنتسال اصلاح ام صليب. تبعد البشرية من الفتن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق