الأحد، 3 سبتمبر 2017

بنو اسرائيل لا تحب لأنبيائها دخول الشام

الراهب اليهودي لم يكن بنوا اسرائيل يصفون باليهودية انفسهم حيث يهوذا يحمل اسم نبي الاسلام احمد فتعنى أحمد الله. ونعود الى الراهب اليهودي مصطلحا ولكن اصلا الى الرجل الصالح من بني اسرائيل الذي اقامة وليمة. وحضر كل عرب الرحل ما عدى الصبي الصالح الامين محمد ام حمد ال حمد أحمد واجلسوه تحت الشجرة. فتفقده هذا الراهب اين الصبي قيل اجلسناه تحت تلك الشجرة. قال او قيل لنا بلسانه ما جلس احد تلك تحت الشجرة الا نبي هنا اتذكر شجرة اكسير الموصى موسى ع السلام والنار المقدسة وكلمات انني الله. اذ راء نارا . ونودية ان بورك من في النار ومن حولها اليست مقدسة وجب للفرس ان يقدس نارا ليست ككل النيران. هنا قال الراهب ما اقمت هذه الوليمة الا من اجله. ااتوا به ولم اتى صفي الله حبيب الله قيل ان الطعام زاد. فقال الراهب انه لنبي لا تدخله الشام فانهم سيقتلونه انه يعلم وسيعلمه علماء بني اسرائيل ان كل من دخل السأم كان مسموماً فيموت بعد حين انه أمة تسم الطعام يا خالد بن الوليد ر ا ع قال اتوني بالسم باسمك اللهم وشرب واطال الله عمره.
اذا حذر الراهب ان نبيه هذا لا تدخله السأم السامة الشأم وحقا رجع به. بارك الله فيك يا علم بنوا اسرئيل.

اذا بنوا اسرائيل الذين فروا الى الله لا يتركون انبيائهم الى دخول الشائم.
ماذا حل بعمر وماذ حل بمعاوية ر ا ع . الذي البس الديباج الذهبي على الابيض اسحروا في الشام ام سمما. لا ننسى السؤال الاستتكاري لمعاوية قيل له ااصبحت تلبس الديباج. قال اني في قوم ان لم البس كذلك لم يحترموني. هل هذا هو كلام كاتب الوحي ام رجل سحر او استدل.

ليست هناك تعليقات: