كل انسان يسعى الى الرب فليبارك الرب خطواته. ان الاضطهاد الذي ناله اتباع عيسي يسوع كان كبيرا فهو نفسه عانة من الخيانة نحوه ولكن الله نجاه من الموت في الفكر الاسلامي وفي الفكر الذي اتهم زورا بانه مهرطق. فالروية الاسلامية وهي اقرب الى رواية المهرطقين ان يسوع السيد عيسى عليه السلام توفاه الله وهنا الوفاه تعني النوم ورفع الى السماء والكل يعلم لكي يعرج الانسان الى السماء وجب ان يأخذ طبيعة احرى. ونجد ان الذي قتل هو الدال لمكان وجوده.
الموقف المحرج للكنيسة الكاثولوكية هو ان الذندقة حصلت فيها واعتبروا ان المسيح ذو طبيعتان وهذا مرفوض واعتبروه مات وها الدين المسيحيحي يدحض ذلك ويتسال اين الدليل اين الشبيه.
ان الدين الذي اتهمت الكاثولوكية والمجمع الامبراطوري بانه مهرطق هو دين مسيحي يتعبد به من افريقيا الى اليابان وما بوذا والسند الا تاكيد على ان هذا الدين انتشر وان الجزيرة العربية كان لها نصيب الاسد. والدليل على ذلك لو اخذنا كتب المهرطقين لوجدناه تطابق مع البوذية وتعاليم كرسنا او كرشنا ولوجدناه يصف ان سرجون هو موسى ويتطابق مع الذرادشتية و حكم ااصين ويكاد يكن هو نفسه التعاليم الاسلامية.
اذا في 200 عام من المسحيية عمت المسيحية افريقيا واسيا الى اليابان وسمرقند نشهد وقد يكن لامريكا نصيب الاسد. ساعدها على ها الانتشار اصلا ان امم شرق اسيا كانوا على ديانات ادريسية ويهودية. ولكن اوربا تكاد لا تفقه قولا فعزلت المسيحية برؤيتها الاشراكية واصبحت اليوم تتسال ما سر التطابق العجيب. السر ان هولا الامم كانوا على الهرطقة وهذا يدل ان الهرطقة هب الطريق الميستقيم وان ما ادعوهم هم الذين ادخلوا الذندقة وغيروا مواقع التاريخ متذ لو كان موسى في العراق والذرادستين هم ذراري النبوة ونبوخنصر هو نبي قوس النصر الاسكندر. والاسلام يتتطابق تاكيدا مع هولاء المسحين الاصلين ويصفهم بالاسلام. مهما كانت اختلافاتكم في الاسلام ولكن تبقى حقيقة ان القران هو الانجيل المقدس الذي اخفيى عن المتطضهدين. بل هو العهد القديم والحديث اضف الى مزامير داؤود اسف لتعنصري ولكن يحتوي كثير مما ذكر للاقدمين.
اذا بفكر المهرطقين تتحل مشكلة علم اللاهوت وتنكشف حقيقة وجود الاديان قبل التحريف الام براتوري. وكلنا نحو الحقيقية نسعى فلنكمل بعضنا البعض.
الأحد، 3 سبتمبر 2017
الكنيسة الكاثولوكية يجب تصحيح نظرتها عن المهرطقين
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق