كثير من الرواية ناخذه من الجانب الاموي والبلاط الاموي او من عموم الرائي.
اتتنا قصة جنكيز خان كرجل متعطش للدماء سفك بغداد. هل كان كذلك.
لماذا اختفت دوافعه فقط قيل اسبابه كانت حركتهما ضد الحشاشين. اذا هذه تكفي بانها دعوة ضد الفساد. ونعلم ان الدولة العباسية انحرفت عن مبادي آل البيت عليهم السلام. اذا نحن نأخذ أراء الجمهور وليس الخاصة وألرائي الجمهوري يفقد الحقيقة وجمهور المجتمع يميل الى البساطة والجهل في الامور. قد تكن ثورة انشائها ال البيت او ثورة تصحيحية دينية اختفت اهدافهم ولم يصلنا منها الا الجانب الملكي الفاقد لحكمه فلنعيد فهم سلبياتنا.
والعصر عصر المعلومة ليس عصر تلك فتنة فل يجنب الله السنتنا اليس الساكت عن الحق شيطان اخرس.
الجمعة، 8 سبتمبر 2017
هل كان جنكيز خان وهولاكو سبئان
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق