سئل أحبار اليهود قبل 14 قرن عن سر الروح.
الان قد اجيب على هذا السر او محاولة لفك هذا السر العحيب حبا لان تتوب البشرية وتقترب نحو الاله.
بسم الله الرحمن الرحيم.
عندما نتامل حياتنا واجسادنا نجد الاجساد عبارة عن قسمين صورة واصل. اي اذا قسم اي جسد على نصفان لوجدنا النصفان متماثلان.
السؤال الطبيعي لماذ هذا التماثل المطابق.
نجد ان علمنا الحديث توصل الى أن هناك الشفرة الوراثية دي ان ايه وهي حلزونان.
اثنين اثنين. نظريتي هنا قد سبقني اليها البوذين وشعارهم الدائر التي نصفها ابيض والاخر اسود.
هذه هي الموجة الكهرومانية او الكهرومغنطيسة او النسيج الروحي للكون تنقسم الى اثنين موجة ذاهبة منفلتة من مركزها وعندما يصل صدر الى السرعة النهائية في مدى مسافة ف فانها ترتد الى المركز م ونسبة لان اعيننا ترى فطاع كرة نصفية فان مقدرتها فرضا ترى نصف الكرة او نصف المجسم وترمز كعلم كوريا او رسم عباد البوذية.
ما بين الموجى المتحركة والمرتدة تتكون بؤر متحوصلة للطاقة نسميها مواد( انظر نظرية حبيب الله للذرة والانوية).
نعود الى الحقل المغنطيسي او الكهربائي او المجالي او النسيج الكوني نجد ان لكل مادة حقل مغنطيسي او مجالي متداخل مع محصلة المواد الاخرى ومم ثم ترتبط بالمجال الكوني العالمي. ندرك جزء من هذه الحقول على حسب قدرتنا فنقل حقل مغنطيسي.... واخر. هذا الحقل المجال ناخذ صورة اوضح الحقل المجالي للارض متماثلين سالب ومن ثم موجب اي اثنان.
من هنا نجد ان الحقل المجالى أثنان والدي اي ايه شريطان والانسان عبارة عن جزاءان متماثلان بل كل الكأئنات الحية والنباتات.
اذا لدينا ترتبط منطقي يجبرنا الى السؤال ما هي العلاقة.
كل النباتات تنمو في اتجاه اشهة الشمس اذا هناك علاقة ما بين المادة والطاقة.
من دون تفاصيل كثيرة درجة من درجات الحقل المجالي هي الروح او الطاقة الكامنة التي تدفع لكي تتحول الجمادات الى كائن حي يتحرك.
فرضية الحقل المجال هي الروح
نضع اولا اسما لها المجال او النسيج المجالي الكلي للكون فل تكن على حسب اسطر الاولين كهرمان، كاهن، اكسير، كهرباء، طاقة، او روح، فلناخذ كهرمان واختصارها كاهن.
نجد ان كاهن نسيخ اخطبوطي يملاء التكوين الكوني وطاقة زاحفة.
طريقة عمل كاهن
الفكرة بسيطة اولا نسلم الكون روح عملاقة حية والطاقة نفرض انها الحياة ( يوم يقوم الروح والملائكة صفا صفا).
تبني فكرتي على اساس بسيط جدا في مكان ما عند نقطة ما تحت ضغط معين ما في وسيط مستجب للتاثير كاهن وناقل له فلناخذ الماء اسف هنا ثقافة الاسلامية استمد منها بعد عناصر التكوين (وجعلنا من الماء كل شئ حي). يزحف القدرة كاهن نحو مجموعة من عناصر تكونت كتركيب معين وتنتقل لهذه المجموعة المادية او الجمادية ( ظاهرة الفيروسات خارج الجسم تستمد الحياة من الكائن الذي تغزوه). وما ان تضرب الطاقة كاهن المجموعة المناسبة (اي كاد الطين مع الصواعق وبوجود وسط مائي ان يكن كائن حي).
حتى تصبح هذه المجموعة ممتصة لعناصر اخرى وهنا تزداد حجم زحف كا هن كا ..... هن ومان ان تبلغالشدة كا وهن مدى معين حتى يحدث تنافر قادر لقسمة المجموعة المادية المنتقاء فل نسميها نطفة الى نصفين او تحريكها الى نصفين متماثلين وهذا ما نسميه نموء.
وتتكر العملية الى ما لا نهاية وتتشكل الاشكال على حسب انواع كاه وكثافته المبدئية.
لكني اجد نفس هنا في دوامة افتراضية اخرى خارجة عن دائرة الية الروح المحسوسة ولا خراج لها الا بفرضية وكالة ناسا.
فرضية العقل والتعقل
نجد كل ما ذكر آلية خارجة عن حالة العقل والتفكير والمنطقية فنجد انها حالة اولية اكراهية كالالات والعربات. اذا الافتراص من اين تاتي المعرفة ولا اقصد المعرفة الارادية بل المعرفة الغرزية والبرمجة الكاملة لتكوين الحيواني السوي اذا كان انسان او حيوان او نبات. وحدة المعرفة والعلم اذا تفرض لنا فرضية تفتح باب جديد ان هذه الالية تطورت في نسق اخر مما يقود الى ان هناك كيان مدرك عاقل عالم جل جلاله له قدرة اخرى يضيفها الى ها النبت الذي يتكون عشوائي وباشكال عدة. وهنا امام السؤل الذي ورثنا من ما سبقونا من هو المدبر اذا هنا الافتراض يظهر ويقل لابد من عاقل مبدع من هو هذه سدرة منتهى علمي التحليلي واقف واقل صدق الاولون في ارثهم الثقافي ان هناك الكائن او الخالق الذي يخرج عن طبيعتنا.
وقد وجد في الاسلام ما يجعلني اندهش ان العالم اثنين عالم المشاهدة بالنسبة لطبيعتنا وما اسلفنا اعلاه وما ندركه من شواهد اختصرت بجملة عالم المشاهدة.
ام العالم الآخر فسميا بعالم الغيب وقيل ان طبيعتنا الانسانية لا تدركه. ووصفت الاديان والدين الاسلامي ان الاله الله او الرب لم تجلى ربك للجبل جعله دكاً دكا. اذا القدرة التي هي خارج عالمنا تنسف عالمنا الا تحت شرطية جديد وكون جديد حتى يتم التواصل وذكر يوم تبد الارض غير الارض وايضا بصرك اليوم حديد المعني حدة البصر ام هناك مرحلة تكوين غير ها التكوين العضوي وان عنصر الحديد يكن البديل للعنصر الماء.
في النهاية نصل او نحن في عتبة اولية نحو الاله بفرضية ثابتة واسس مدرك وبوسيط ومخزون ثقافي يختلف عن الوسطى الذي عن طريقه صور لنا ونقل الاسطر التي صوروها لنا فقد تحتمل الكلمات في تلك العصور والحفب رسالة الى امة يحدث لها رقي علمي أكثر. وقد نكن نحن مع علمنا اليوم قد وصلنا تعلم الفا وبيتا وقاما فقط من الست وعشرون حرف اي عشر ما قد يصله احفادنا من البشرية او من الكائنات الحية الاخرى.
نظرية :
حبيب الله ابكر محمد أحمد
للاستفسار
00249961529854
الجمعة، 13 أكتوبر 2017
الروح سرها اجابة لاحبار اليهود
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق