عندما رحبت اليهود بعمر بن الخطاب رضى الله عنه وذكروا له انه ملكهم المذكور في التوراة ركز ملكهم المذكور في الثورات.. صلى عمر خارج كنيستهم وعندما سئل قال اخاف ان يقلعها منكم المسلمون وهذا يؤكد ما للاسرائيل للاسراء الله وما للنصار للانجيائيل للنصارى.
اذا تأملوا هذا الخبر
الرئيس الروسي والوزراء والرئيس التركي في احتفال تحويل الكنيسة الروسية إلى مسجد موسكو الكاثيدرالي وتسليمه إلى مفتي روسيا الكبرى.
تعايق صاحب المدونة
شكرا للمشاعر الاخوية لكن الاسلام يحب ان تبقى الكنائس للاصحابها. وبالذات ياليت لو رجعت كنيست اية يوسف (ايا صوفية) الى المسحيين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق