الخميني بواسطة الفرنسيين دخل ايران حاكما اذا الوحود الفرنسي ازاح الوحود الانجليزي، حزب الله فرنسا تعترف به. اذا يا للعرب والاسرائلين هناك ايادي تلعب ببني العمومة.
حقيقة لا يدركونها الكثير النزاع العربي الاسرائيلي. هناك تنافس فرنسي على المتاجرة بالقضية الفلسطينة الاسرائلية والاصل بلبلة المنطقة لكي لا تتمد وتتغلغل ضد بريطانيا قطاع غزة بقعة كان الوجود الفرنسي توغل فيها. ولذلك نجد ان مناطق الاستعمار الفرنسي نجدهم كلهم شبه متفقون على رائي واحد في يحوي الحقد الشديد على تطور دول الخليج ويمتد الحقد الى نوعية التعاون مع امريكيا بين دول الخليج اسرائيل كانت وجود وكيان موجود في الجزيرة العربية ولا احد يقل شيء اثناء الدولة العثمانية بل نسميهم ذميين ووجودهم طبيعي وقبل الاسلام كان جزيرة العرب توصف بانها الجزيرة العربية وهم من ضمن سكانها تحت هذا اذا هم تعريفا سابقا امة عربية او سلالة ضمن العرب. المقصود عندم ضغط الثوار على الوجود السوري في الايام الاخيرة او على بشار نجد اخرجت اريحة او غزة فكرة الصواريخ التي ضربت وايضا رائيت كثير من الافلام التي تثير الفتن طفل محروق بايادي اسرائلية وفتاة الجنود الجنود يضربونها وكان تفسيري انها مدبلجة وصور قد تكن لراس حيوان لعبة فيه الايادي الفنية واما الفتاة كان التمثيل واضح بان سقطت البنت او الصبية عند ضربها وبحركة التي فطرت عليها الانوثة ضمت ارجلها مما يدل على انها واعية حتى ان تنستر اذا الموقف ليس ضربا بالرصاص. جمال الدرة كانت تمثلية اخراجية لالتهاب المنطقة... اذا هناك من هو يحقد على دول الخليج وانهم لايريدون ان يكن هناك سلام بين العرب واسرائيل. والعداء يتجاوز الدين اي ان العداء الديني ليس بحجم العداء اليوم.
نعرج مجددا لمسالة عندما استدت الضربات على سورية صعدت المشكلة الفلسطنية لدرجة اني صغت جملة على لساني متخيلا ما قالته فرنسا لامريكا وبريطانيا" لو اردتم ان تسقطوا سوريا من يدي فان ساجعل المنطقة ملتهبة بحرب دينية شاملة" لان بعدها نجد خروج بريطانيا من الوحدة الاوربية وتراجع واضح للثوار ودخول اردوغان كشخصية ملمعة الى المسرح السوري واول عملية له ضرب الطائرة الروسية وما يكشف الاكذوبة قيل انها سقطت قرابة الحدود لكنها داخل سوريا اي لا احد ياخذ الطائرة من حلف ناتو لدراسة تكنولوحيتها.
خلاص القول لم تكن هناك قضية عربية اسرائيلية وعلى وزن الاكراد لغة عرئيل واسرائيل قبل الحدود المفروضة على الامة و بعد فرض الحدود ضخمت القضية العربئيلية مع الاسرائلية على حسب اعتقاداتهم ناسين ان في الايام التي تحرق فيها اليهود ويتضهدوا كان الخلافة في تركية تحتويهم وداخل الجزيرة العربية يعيشون ولهم حق المواطنة المعترف به. وينعدم ذلك في اوربا.
تحليل
حبيب الله ابكر
الاثنين، 20 نوفمبر 2017
فرنسا لا تريد سلام بين العرب والاسرائلين
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق