الأحد، 19 نوفمبر 2017

لماذا اخذ جزء من الاموال واعطائها للمحتاجين ينعش الاقتصاد

في الاديان يسمونها الزكاة... لا تكتمل الشيوعية الا بادراج الراسمالية ولن تنجح الرسمالية اقتصاديا الا بادرج نسبة من الشيوعية. وكلاهما مع بعض يسبب الاذدهار.

وندخل في نظرية اذدهار الاقتصاد وفق رؤية حبيب الله ابكر لندن
نجد ان اكثر عنصر ينعش السوق ان نعطي البطالة جزء من اموال وثروات القادرين والممتلكين فوق قدر معين مع مرور زمن معين.
كيف يفيد هذا الفرد الماخوذ منه والمجتمع ؟
نجد ان قيمة المال في دنمية حركته وان سكن تفقد الاموال قيمتها. ويذداد المال حركة كلما كان ملك لاعداد ضخمة من الناس كمواقع التواص الاجتماعي تذداد قيمتها بزيادة اعضائها.
قانون التجارة بسيط العرض والطلب
نبداء بالطلب
هب ان العرض انثى والطالبين كل الرجال نجد ان الرغبة تقوة بزيادة الاعداد واذا ذادة النساء واصبح هناك طالب واحد فقيمة الطلب من هذا الرجل تؤل الى الصفر.
اذا الطلب يرتبط بالرغبة ورغبة الكائن الواحد تؤل الى الصفر مهما كان شرها اي ان رغبات الفرد مهما عظمة فانها لا تتجاوز الصفر بقليل.
اذا ما يقوي الطلب هو تعدد الطالبين وليس قلتهم اذا الرغبة مضروبة متوالية عددية حدها الاول واحد وحدها الاخير ما لانهاية هذه اكبر قوة شرائية فلنفرض الحد الاخير اصبح 6 مليار نسمة مضروبة في الرغبة + 0.9 فانه قوة شراء لا تقهر هنا يبين ان المجتمع له نصيب في خلق هذه القوة  وارتقاع اسعارها.
اذا للمجتمع نصيب ضمني من هذه الثروة وحق ان تسميه ضرائب او زكاة او منحة او بند للظروف بند عطالة.
اذا جمهرة المجتمع ترفع الرغبة ولا يمكن انسان ان يشتهي كل انواع الطعام.
اذا تنعدم الرغبة الى الصفر تماما اذا لم يمتلك الفرد مبلغ او قدرة شراء. اذا منحه القدرة من جملة رغبات الناس ومقدار يسير يزيد الرغبة ويجعله ضمن الجمهرة الراغبة وانتعاش السوق على طول.
تجعله بصورة اخرى له قدرة ابتكار اساليب جديد ويصبح منتجا ومن ثم يرتفع من مستوى العدم اللحظي وتصير مقدراته ذاتي.
اذا الطلب هو علم كبير وهو العالم البشري اجمع وبسببه يصبح ما نملكه له قيمة اذا اي فرد اذا سقط الى مستوى الفقر له مال مستحق من تلك الثرواة وتظل حركة المال كتيار كهربائي يسير طالما كان هناك فرق جهد حادث. واذا توقف فرق الجهد لا ينتفع الطرفان بما لهما لانفعك الرغبة لانك لا تملك ولاتنفعك لو جمعت مكتنزات الارض جميعا ثروة لانك لن تجد من يعرض لك شيئا فق سقطوا.
هكذا يذهر الانتاج بالاخذ والاعطاء. اذا اذا غيرت البنوك منهجيتها في التسليف بفوائد الى قروض بدون فوائد سيختفي التضخم ويذداد الانتاج وتكن الفائدة ان قيمة المال تكن ثابتة والتيار مستمر.
بحث وتحليل:
حبيب الله أبكر محمد احمد
اذا قوة ا

ليست هناك تعليقات: