الثلاثاء، 19 ديسمبر 2017

الدب القضبي وتدرجات الروح

توجد ظواهر في الكون نأطرها بمفاهيم لكن سرعان ما نكتشف انها ابعد من الحقيقة.
لدينا معطيات ان الدب يعيش على الجليد القارص.
وانه يبيت بيات شتوي قد يقارب الستة أشهر.
بدمج ااظاهرتان يمكننا ان نولد تحليل وفرضيات جديدة.
الاسترفاع:
اجتمعت كل التعاريف على ظاهرة سمو الفرد وارتفاعه من الارض للقوة الخارقة او الطاقة الروحية.
النوم 100 عام
ذكر في التعاليم الاسلامية نوم اهل الكهف ونوم عسير (عذير) النبي عليه السلام مآئة عام. واردفت المعلومة ان طعامه لم يتغير وان حماره اصبح رفات.
الروح وفق نظرية حبيب الله
الروح عبارة عن طاقة مجالية تملاء الكون وعند زيادة ترددها تعطينا كل انواع الطاقة من نور الى مالا نعلم.
وتعريف ان الروح هو مجال اشبه بدرجة من درجات الكهرومغنطيسية هو اذا قسم اي كائن حي الى نصفين تماثل النصفان (انظر نظرية حبيب الله عن الروح).
ظاهرة الدب
هل يعقل ان توليد حرارة الدب مع الفرو وطبيعة صوف جلده المتميز وهما طبقتان هو سبب دفئه. طيب بما تفسر نومه لمدى الستة شهور بيات شتوي.
عند قرن هذه الظاهرتان نجد لابد ان نقل هناك فقرة ناقصة. ولتكملة هذه الفقرة فلنفترض القوة الخارقة.
الطاقة التي تؤمن للدب الدفء والبيات الشتوي
هنا لا يستقيم الرأي الا بفرضية القوة الخارقة او الخارجة عن الماديات. ولناخذ الروح.
بما ان نظرية حبيب الله تفرض بان كل انواع الطاقة قدرة معينة اشبه بالكهرومغنطيسية وللتبسيط الفهم فلنقل موجات الجاذبية التي تعم الكون هي التي اذا ذدنا اهتزازها اعطانا ضوءا حرارة  كهرباء اشعة سينية كهرومغنطيسية اعطانا الروح وكل ظا نسميه طاقة. اذا الطاقات الكهرومغنطيسية او الضوئية سابق وجودها وجود انشاءها مرة ثانية اي الانفجار الاول للطاقة ظلت طاقة ايلة الى السكون والارتداد الى مركز الانفجار لكن ما ان نشعل عود كبريت فان عود الكبريت يكن كالحجر الذي يولد موجات لبركة الماء.
اذا تفسير ظاهرة الدب هو ان للدب مقدرات تغير طاقته الروحية فتتحول مدى منها الى مدى مايكرويف او نعكس ان طاقته الروحية تتصادم مع المجال الكهرومغنطيسي المحيط بالارض ومن ثم بالدب فيصبح يولد طاقة مداها ةقرب لمدى الاشعة الفوق حمراء فتتولد حرارة باشتراك الروح مع تدافعه مع الحقل الكهرومغنطيسى. ( كتفسير ظاهرة الشفق و القضبي وفق نظرية حبيب الله).
من هنا نوليج ظاهرة الاسترفاع هي تحكم في الروح وجعل مدى الروح مدى تردد مشابه للمجال الكهرومغنطيسي للارض المسبب للجاذبية فيعلو الجسم حسيسا. وهذا كله يرتبط بظاهرة النوم اي الفقدان النسبي للروح.
فرضيات تحتاج الى نوع من التنقيح والتطوير.
نظرية حبيب الله ابكر محمد احمد

ليست هناك تعليقات: