السوق السوداء هي السوق الحقيقية.
فرضت الشيوعية سقف معين وحرمت المنتج من اخذ ماله كاملا.
وارضاء للشعوب التي تحت حمكمها الشيء الذي قيمته الف دولار كان تخفضة بجنيه واحد ... لكن اذا جبت السوق لن تجد طلبك. لان يدخل بالف دولار ويتم بيعه بجنيه ومن ثم يأخذه المسؤل ويبعيعه بعيد عنك بملغ 999 دولار مجددا فيكن ربحان 1999 دولار.
اذا الخدعة التي يلعب بها ممتصي المعونات العالمية بان يقول هذا سوق اسود لا يوجد سوق اسود الا السوق التي تفرضونها.
الحيلة لامتصاص موارد الشعوب
افرض ان الدولا يساوي 10 جنيه
وفي السوق السوداء وهي السوق الحقيقية للتردد بساوي 30 جنيه
اذا انا لو اقترض دولار لحكومة السودان سأخذ الدولار وابيعه في السوق السوداء ب 30 جنيه واعيد ال 10 جنيه الى خزينة السودان اذا ستكن هنا 20 جنيه فائض. اقم بنفس قانون بنك السودان استصدر رخصة تجارية واطالبهم ببيع دولاران بقيمة الدولار الجمركي واذهب الي السوق السوداء وابيعهن ايضا ب 60 جنيه. وتصبح هناك دوامة ولعبة وتفنن. اذا الحل بسيط تعويم الجنيه وفق السوق. ومعادلة مروتبات الموظفين وفق الدولار اي فلنفرض عام 2005م كان الموظف يصرف 500 جنيه وكانت تعادل فرضا 300 دولار
اذا يجب ان يصبح الراتب اليوم اي 8400 جنيه. هذا هو القيمة اليوم التي توازيها ال 500 عام 2005م. اي بمعنى ان انخفاض الجنيه التاجر يعوض حاله ويرفع الاسعار ايضا يجب ان يعوض الموظف وترفع راتبه وفقا للعملة الصعبة. او وفقا لما تساويه تلك القيمة في تلك الحقبة من الذهب.....
السبت، 30 ديسمبر 2017
كيف تمتص المساعدات لدول العالم الثالث وتتحول الى جيوب المستعمرين
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق