من سنة الله لنا في الارض ان جعل علينا التوهان في الارض، وها نحن اليوم جميعا مسلمون ويهود ونصارى لا ندري اماكن ذكرت بل نجتهد ونحاول اين معبد سليمان عليه السلام قصره هيكله. وكثير. اذا هل التوهان في الارض .. فتيهوا في الارض.. ام ثقافي.. الضهبان الرجل التايه.. ولا يتم التوهان الا اذا فقد الانسان منطق متسلسل من الافكار.. بناءا عليه كثيرا ما يتباها الاخوة اليهود والنصارى بجبل بني صهيون وعلى زعمهم حدد هذا الجبل ووضعت له احداثيات انها محاولة للفهم..
تفسر صهيون بانه حصن.. وهي قريبة للعربية مع الابدال صه هصون حصون. لكن من اين اتت كلمة حصن نفسها فتتحدث كتب اللغة بما يكفي..
دار بخاطري ملاحظة شبه لين زيتون وصهيون... ولاحظت قد تكن ما اخوذة من كلمة زيتون. ولو ابحرنا وقلنا جبل زيتون.. لوجدنا ذلك الجبل في القدس الاقداس. وبالمثل نجد جبل صهيون. لو تسلسلنا بالمنطق من حيث قدسية جبل زيتون نجد ان المقصد هو جبل زيتون وان اطلاق صهيون ام تحريفا للاشجار الزيتون التي هي كقلاع منيعة... او لان في جبل زيتونا او زيتا كانت به ادير العباد والنساك الرهبان التي هي كالحصون فصار ت تعمم باسم حصون صهيون واطلقت الظاهرة.. وهنا اصبح التاهون في الارض والتوهان يشملنا جميعا.. يفترضون انهم جبلان مختلفان ولكن في تحليلي اصل صهيون يراد بها جبل زيتون. ووبدلالت الربط نجد ان شيشة من حشيشة نطق اعجمي.. وبالمثل ابن سينا او سينى هو ابن حسينا او حسينى او حسينً وبالتتبع من السهل قلب السين صاد حصين الحصن الحصين واهدف هنا ان نستدرج كلمة سنين حسنين حصين حصن... وطور سنين... اذا ليتنا نتريث فسنكتشف ان كل الفروع من شجرة طيبة اصلها ثابت وفروعها في السماء... نحو كلمة سواء بيننا وبينكم.
تحليل: حبيب الله
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%A8%D9%84_%D8%B5%D9%87%D9%8A%D9%88%D9%86
لكن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق