الأحد، 11 فبراير 2018

التحكم الرنينني والمستشفيات

التحكم الرنينني والمستشفيات

كان النساء عبارة عن فيلق امني لا يعلمه الرجال.. لانهن الشريعة الاضعف ويسهل ابتذاذهن..  لذلك لا تعاقبون نسائكن باخلاقكنا وقيمكنا.. لان الابتذاذ لا يكتمل الا بتهديدهن بكم وبما انتم فاعلون... عندها ستلزم الصمت.. ويلتزمون لكن ثمن الصمت ان تنفذ كل حرف في اركاعك او اركاع مجتمع باكمله. 
اذا فرضنا ان مشروع هاربي والتحكم في العقول معمول به منذ سنين. اذا فلنتوقع ان غرفة التحكم هي المستشفيات... وبهذه الفرضية كيف يمكن ادخالك المستشفى ليتم تعديل درجة الرنين المغنطيسي ومن ثم التحكم عقليا او نوعا ما في انفعالاتك...
من القدرات الفائقة للنساء والزيارات التي هي من عدم نتسالمن اين يجدن مصروفا حتى يتحركن... ليست الجمعيات والصناديق هي من تدر مقدار من المال بحيث يسمح بمتابعة امور جلل.
اذا حركة الزيارات مرتبطة بدعم مالي فوق المنظور الذي نراه اذا واقعنا واقعان واقع كاذب مفروض علينا البؤس من اجل التحرك في محيط ما..
اذا نعد الى تجديد وزنك لتلقي فيض من الرنين.. المغنطيسي او الاشعاع بواسطة اطباء داخل المستشفيات... نجد ان النساء ان يعرفن او لا يعرفن وفي غالب الحال يعرفنا الادوار بكل دقة لان سمت الاريحية تبدو في نفوسهن. يصنعن اسباب من اهمها ادعاء المرض... وحينها يقتصر الامر الى انه لا يوجد حل او شخص يذهب معها الا انت... وكان هناك امر مخطط بنظام تجد الجمهور فروا من حولك.. ثانيا نجد الاطفال يمرضون بحيث تجد نفسك مجبرا على الذهاب الى المستشفى...
ايضا نجد ان من يصادفون في الشوارع طالما ان حظك نحس كل واحد عنده خصلة معينة يتم وزنها رنينيا او موجات صوتية عالية التردد.. صناعة وتعديل عقلية انسان... والحياة الاجتماعية تجد معظمهم مدفوع لهم المال ليتم محاصرتك في نقطة معينة واحجامك حتى عن الطعام...
هذا في احتمالية التعديد الفكري بالاشعاع...
ماذا لوكانالانسان المقصود في حد ذاته هو مفاعل نووي يتم تخصيب ما نسبته اكس ريم درجة من الاشعاع.. حينها نجد انك تحاصر في كل مكان ويفرغ كل شىء حتى السيارات تملاء بكتائب مجندة حتى لا تكن الا تحت المنظور وثق حينها ان الابله مستعبط بل هو عالم ذري يبالغ في التمثيل لخلق معاناة لك وانت ما بين ذلك وتلك... ان الشعور المتغاير الى درجة الاطراب والرهبة الاجتماعية الاعيب عليك حطها الزمن واغذر ما في اللعبة يجعلونك في فقر كاذب وعصبية دائمةدون وازع قانوني....
تحليل،. حبيب الله ابكر..

ليست هناك تعليقات: