الخميس، 24 مايو 2018

#منقول_فوائد_الغرب_بلسان_العرُب_لا_تنتهي.. اتركوا النصارى للبصارة

#منقول_فوائد_الغرب_بلسان_العرُب_لا_تنتهي_اتركوا_النصارى_للبصارة
قال الامام محمد احمد المهدي السوداني.. ايام حربه على الاتراك والمصريين قولته المشهورة "أتركوا النصارى للبصارى" ولم يقل كفار فانهم وصفهم الحقيقي انهم أهل كتاب وقد أووا المسلمون المهاجرون في الحبشة وفي المدينة المنورة وانشدوا طلع البدر علينا... من سنيات الوداع ... ايها المبعوث فينا جئتنا بالامر المطاع..
اليوم كثيرا منا ينسى انهم أهل الكتاب ووجب علينا الايمان بالكتب السماوية السابقة مع توضيح لهم أكثر الذي يختلفون فيه كان عيسى عليه  السلام  رفع الى السماء وقتل الدليل الذي ادلهم على مكان عيسى ع. س. بان القى الله عليه الشبه. وايضا ما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا. والرجل الصالح النبي متى. وامرنا ان لا نجادلهم الا بالتي هي أحسن لان مالديهم حسن. الان نرى ما كتبت هذه الباحثة كلام عجب يهدي الى السلم وترك الشطاطا واسترقت مما ترى وتسمع انهم قد سلكوا دروب الحياة مرفقا مرفقا. وحيدوا اراء السفهاء نبذا. وعمروا الارض دورا. وهم امنع الامم لحكامها من ان يجور على ضعفاها. لا تسمتوا للاتراك فانهم تجتزونا وحاربونا قبل حربهم للنصارى وكانوا يريدون رغد العيش ولا يدركون شيئا من حدود الله ام كانت تجد في الاختلاف مابين فارس وروما حياة لهم وباع انتشار. واستغلوا مورثوات العرب في تحقيق امبراطورية اتاتارك والاناصول وفاح بينهم الغيلة وقتل انفسهم من اجل الملك والتكبر. بل انسلخ الاخ على اخوتهم غرقا وقتلا. وعلت منهم رايات ليست في محلها سموها جهاد وهي سطوا على بلاد اهل الذمة والعهد والعهود وحولوا ايا صوفية الكنيسة الي مسجد وهو منهي عنه في تعاليمنا الاسلامية ان تتحول اية يوسفا واي كنيسة الى مسجد. والباشبذوق وبيع بنات الصفر من اجل المتعة كانت ما كانت اخر الخريم... واجبروا جيرانهم بنوا ايوب وما حوته اوربا الى فجور النساء فانهن في رائيهم جوارى وفي رائي الاسلام الحق بنوا اهل الكتاب واخوات صفية سليلة من سلالات الانبياء في وصف نبينا لها بانها من الاخيار الاخيار. نلج الى حديث الحبيبة الملهمة...
اذ قالت "المفروض المقال ده يترجم لسبعه لغات حيه على الأقل !!!

هيلة المشوح!!!
$$$$$$$$$$

لو استجاب الله لدعاء المشايخ بهلاك ودمار الغرب الكافر من سيعوضنا العلاج والصناعات!
//////////////////////

صحيفة المرصد: أبدت الكاتبة الصحافية السعودية “هيلة المشوح” استغرابها من دعاء بعض المشايخ فوق المنابر على “الغرب” بالهلاك والدمار وذلك عبر مقال لها نشرته “عكاظ” بعنوان (ماذا لو هلك «الغرب الكافر»)؟

وقالت المشوح في نص مقالها إن أول تبعات تحقق استجابة هذا الدعاء هو فقدانك للمايكرفون الذي تصدح منه أيها الخطيب، ثم جهازك الذي حفظت فيه خطبتك وأدعيتك وغترتك وثوبك وسيارتك التي ستقلك إلى بيتك لتتمدد تحت مكيفات «الغرب الكافر»، وغذاؤك الذي تصنعه آلاتهم وكل ما يحيط بك، فمن سيصنع لك كل هذا؟ ومن سيعوضنا نحن كل التقنيات والصناعات.. أنت مثلاً”؟!.

وأضافت: “الحمدلله ثلاثاً على نعمة الغرب الذي لولاه لبقينا في خيامنا نجلب الماء على ظهور جمالنا، ونقتات الأقط والضبان والجراد وخشاش الأرض، ونكرع حليب النوق، وعندما نتلوى من الجدري والطاعون والحمى فلا سبيل للعلاج إلا (لشطة) على قفانا بملقاط الجمر حتى تتقرح جلودنا ثم ندفن تحت كثبان الصحراء، ولا أمل حتى في تحللنا إلى بترول، فالغرب الكافر غير موجود لينبشنا من تحت طبقات الصحراء”!.

وتابعت المشوح: “الغرب أنفع حين يكون جل نتاجنا الصراخ لهلاكهم، في الوقت الذي يصنعون (الحياة) بكل تسهيلاتها وتقنياتها ومبهراتها، وعندما يمسك سقم يا من تدعو عليهم تهرع إليهم وإلى أدويتهم وأشعاتهم وفحوصاتهم الدقيقة، الغرب لم يؤذني، ولم يعقد حياتي، بل حولها إلى نعيم بفضل اختراعاته وإبداعاته، وقبِل مئات الآلاف من شبابنا أن ينهلوا من علومه”.

واختتمت الكاتبة بسؤال لماذا لا يوجه الدعاء على من أهلك الحرث والزرع وأفسد في الأرض وفجر أحياء الآمنين ومساجد الراكعين الساجدين، ولماذا تلهج الألسنة بالدعاء على الغرب فقط؟!!!"..
تعليق وتعقيب:
حبيب الله أبكر

ليست هناك تعليقات: