#هل_بلداننا_التي_تحارب_حرية_الصحف ام اجندة استعمارية وجب عليها ان لا تسمح بنشر المعرفة السياسة
تخيل نفسك في زمن الاستعمار ووتبوءت على بنبر من البنابر.
واصبحت تشرح جريمة الاستعمار علي ليبيا مثلا وان المستعمر يستعمل الغاز ضد المواطنين وعمر المختار.. اكيد ستحارب بنابرك ومنابرك.
الان الصحافة وحرياتها تحارب بالعقوبات ولكن وجب تفنيد صحة اخباره وليست معاقبتها والغريب ان جمهرة الشعوب تتذمر لانها واعية لمعظم الاحداث لكنها مكبوتة حرية نشرها للخبر كان ان هناك توجه واومر خارجية على ان لا نعكس الاخبار السياسة وغيرها من الاخفاقات والافكار علينا وعلى العالم الخارجي. ونجد اولى حروب الحرية الصحفية حروب الابداع والكلام في الساسة حرم او كانه محرم. وتعظيم كلمة نميمة ووشاية وبهتان وان الظن اكذب الحديث مما يجعلنا لا نرى الايادي التجسسية والمدمرة حتى لا نستطيع ان نقل ان اشك في علان قد إغتال فلان يعني مافي اخبارية تصل للشرطة بخصوص الريب وكل تفسيرات صالة لكلمة نميمة وبهتان لتغيب الحقيقة ونعلم ان ما يحاك في الظلام اكثر من تبسماتنا بالنهار.
بل انه حرم علينا أن نسال عن فتنة الامام على كرم الله وجهه ومعاوية ولم تحدد لنا الفئة الباغية صراحة في صرحنا التاريخي كاننا تحت منظومة معاوية ويزيد ابنه نخاف حتى صدق القول الى يومنا هذا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق