الخوف صفة جعلت لفوائد كثيرة. لكن عشعشت او ذدناه لمآرب كثيرة. ان نسيد او نساد او حتى ان نبقي نسيج اجتماعي كما هو.
فغريزة الخوف استغلتها البشرية خير استغلال وها نحن تحت فكر الارهاب والترهيب. نسجنا مجهول نتغطاء به لدرع خوفنا ونطمئن به من مخاوفنا المجهولة الاخرى. واكبر مجهول هي الحقيقة كاملة. كسؤالك من نحن فنقل نحن مخ لوق.... وينسدل الستار المجهولي ولا نخطوة خطوة لفص ظلام الجهل المجهول. وبنينا من المس والمسوس وحملنا الجنون والشياطين اكبر مما تحمله واكبر من قدرتها كانها الخالق للكون.. وكثرت اللوصاف ااشيطان الاكبر شيطانك الشاطر حسن. .
خلاصة الموضوع نحن نسجنا نسيج المجهول عقائدا لكي نطمئن لكن نسيجنا قد يحمل جزءا والحقيقة كاملة محتواها لا تخف من رفع ستار المجهول لكننا ماذلنا امة سقيت الخوف في داخلها. وملوكنا يرهبوننا كانهم اله تمتلك العذاب وتمتلك النعيم.. لا ذنب لهم لكن الصيحة علة كل احاسيسنا فمتى ندهر الارهاب ونؤمن ان شئنا ونكفر ان شئنا لا ارهاب في الدين فالطرق تمثل ادراك اصحبا. واكرر لا اكراه في ديدن النظم والدينون. لا اكراه في الدين...
الجمعة، 10 أغسطس 2018
الخوف من رفع غطاء المجهول لاننا ربينا على الجبن
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق