الأربعاء، 14 نوفمبر 2018

الضوء وفق نظرية حبيب الله

الضوء
من المعروف انه تم تعريفه بانه موجات كهرومغنطيسية وفوتونات..
اما انا فنظريتي للضوء باختصار تتلخص في الاجابة على هذا السؤال.
لماذا يبقى الضوء منتشرا بعد موت المصدر الضوئي؟
الاجابة ان الضوء المنتشر ليس هو المصدر الضوئي .
تفسير ذلك
لنفرض ان المجال الذي يحيط بالذرات مجال موحد مع بعض او متحد مع مجالات الذرات التي حولها.
اذا محصلة المجالات تكون بحيرة مجالية ضخمة وهي تعطينا الحقل او المجال الارض وايضا تعطينا مجال المجموعة الشمسية ومن ثم المجرة والحقل المجالي للمجرات.
نعود الى الفرضية لتبسيط الفهم ان الحقول المجالية للذرات تعطي محصلة مجالية ضخمة كبحيرة كونية كبرة ولنفرض لها اسم الأثير (نستخدم هذا الاسم القديم).
النظريات الضوئية السابقة لانشتاين والنظرية الفوتونية كانت تفترض ان الضوء يسير في هذا الأثير.
لكن نظريتي تقل ان الاثير هو الضوء في حالة خمول ترددي دون درجة تردد الطيف المرئي.
اذا كيف يصبح الاثير ضوء.
عند اشعال مصدر ضوئي فانه يهتز مجاله  واهتزاز هذا المجال يؤدي الى اهتزاز الأثير وعندما يهتز الاثير تبعا لتاثير المصدر الضوئي يهتز الاثير كموجة البحر التي اسقطت فيه الححر. اذا المصدر الضوئي يمثل لنا ذلك الحجر لكن تاثير قوته تجعل الأثير يهتز موجيا الى ما لا نهاية حتى تسكن في نقطة ماء.
هذه هي نظريتي في الضوء ومنها نجد ان كل التصورات السابقة للضوء خطاء وايضا تجعلنا نفسر الذرة وتكويناتها بتفسيرات جديدة وبنية جديدة ونقل ان المادة صورة متحوصلة للطاقة تؤل الى ان تصبح طاقة.
وان اهتزازات الأثير تعطينا كل انواع الطاقة المعروفة لدينا. وتعطينا المواد.
بقلم صاحب النظرية:
حبيب الله أبكر محمد أحمد

ليست هناك تعليقات: