تسعى المافيا في شكلها البغبغاوي ان تسيطر على العالم من خلال دنيا المال وها الهوس الذي نراه من الرئيس دونالد ترامب كانه زعيم المافيا. تعتلى اعلى السقف الهرمي امريكا.
حتى قصص جمال خاشوقجي رواية ضعيفة السناريو لا يوجد مبرر لوليم شكسبير ان يعادي السعودية ولا مبرر للسعودية ان تغتال جمال شكسبير روائي الواشنطون بوسط او رجل الشفرات العربية وتحليلها.
هذه يدل علي ان الاطراف واحد والذين ينالون تغيبهم عن الوعي او الوجد كثر مهما كانتانتمائته اجمالي لدام سعودي الآل. الهدف المسح للشعوب التي تركب على ثروات العالم وبالتخدير الذي هم بايعوه.
وهذا ما ينطبق في السودان بالظبط والعالم يسكت في حكومة تبعد المتعلمين وتحكر من ابلس علما عليهم.
على مستوى كل شيء اي يجعلون الاعين التي تراقب الجريمة دون مستواها لجعل السودان مركز للجريمة الكاملة وحكومة ..... ال
وهم هذه العصبة السيطرة على المال لا مبدأ لا هدف فقط سيطرة وسلطة.
نجد ما تقوم به طالبان هي تجارة المخدرات وما يقوم به داعش ايضا تجارة المخدرارات.
وما نقوم به معظم حكومات الدول العربية والاسلامية هي نفس دور الملا عمر..
لماذا يختلفون ما الذي يجعلهم غير بعض.
ان طبيعة الفكر واحدة اذا هم هم بقانون القياس وجعل دولهم مقفولة كما يحدث في السودان يستفز العالم من اجل مبررات اغلق الشعب السوداني.
نجد كلما هتفت قوة بمبراراة قوية من شعارات او عقيدة او ما يسمى اوفر اكشن اعلم انها وكر لتجارات مشبوهة. والحقيقة العلمية اثبتت ان الاوكار اصبحت دور العباد من مسجد الى كينسة الى صومعة.
اذا شعارات دينية تفوق حماس الانبياء انفسهم لكي يضمنوا انهم خدعوا من يستغلونهم.
حماس عقائدي يفوق العقيدة للتضليل.
حماس وطني يصل لدرجة تدمير الشعب نفسه اذا الهلاويس المخدرة هي ما تدفعهم.
الاثنان والثلاث وكلهم ع شاكلة بعض مجرمون على شعوبهم قطر ايران السعودية السودان اسرائيل فلسطين وغيرهم... ولا يمثلون ادنى حقوق المواطنة. اذا الملا عمر الكرت المكشوف لكن ماذا يفعلون باسم الغطاء العقدي الذي هم لا يفهمونه.
مسموح لهم لان العصر عصر تدمير سكان خذه المنطقة من الصين الى المغرب.
لكن الطريف ارتدت تجارة المخدرات الى اوربا وامريكا نفسها.
واصبحت تشكل ذوبان لتلك الامم.
ومن الطريف المتاجرون بها يمكن ان يتمادوا في حرب نفسه كتركيا والاكراد والسعودية واليمن واسرائيل وفلشطين ايران عراق من اجل ايجاد مبررات للخروج من المراقبة..
شمال سودان جنوب سودان..
اصبحت الشعرات لا تمثلنا فصراعنا صراع وجود...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق