#مدن_السودان_تنتفض
ارتفع سعر الدولار مقابل الجنيه السوداني واصبح سعره 47 جنيه و100 جنيه في السوق الموازي.
وارتفاع الضرائب..
هذا التضخم يدر دخلا كبيرا جدا اكبر من مقدرات حكومة عمر حسن البشير بان يستهلكوا هذه الاموال، الا اذا كانت هذه الحكومة تدير حربا خارجية ضخمة. كتمويل سري لسوريا او داعش او لبعض المليشات في ليبيا او افريقا او وجود الاخوان المتأسلمون عالميا. او ادارة تجارة مفترض عليهم ان لا يظهروا الاموال.
هناك نفق اسود مجهول في ميزانية السودان يأكل الميزانية اكبر من حوادث سرقات وفساد حكومي.
اذا ما هي الحرب العالمية الخارجية التي تساهم فيها حكومة القيادة القكرية لمافيا العصابات التي تتستر بالدين حتى تصبح خارج المحاسب.
ونلاحظ ان الهم الاكبر للحكومة البشير اضعاف المواطنين والتجار لدرجة التجويع وهذا ليس مذهب رباني.
نلفت انتباه العالم قاطبة هناك ما يدار باسم السودان لذلك نجد صراعهم في حكم السودان كصراع تجار المخدرات في كلومبيا ابادة وتجويع ومحاربة الكل في السوق...
ا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق