الخطا بسيط هو ان النبي محمد التقى مع موسى في السماء عند الاسراء والاعراج من دون تدليس فكري او تحليل ما هو الزمن الذي التقى به النبي محمد مع موسى وخفض له عدد الصلوات توصية. هل الماضي ام المستقبل ام الحاضر. اذا اقررنا بان القران هي تراجمة بن نوفل من التوراه ومن الانجيل بالعربية والعبرية يستقيم المعنى، ويصبح الاعراج المقصود الى السماء هي الى كلمة سماء التي تعني الماء هنا نجد ان موسى كان يبحث عن معلمه في نهر او بحر عند موضع معين ماء نضيف سماء سين + ماء اذا لقاء موسى ونبيى الله الخضر في عين الحياة عند صخرة معينة هي حدث يطابق عرفيا بمقولة ان نبي الله الخضر اعطى استمرارية الحياة كما تقل الكتب والمفاهيم الدينية واستمرارية حياته ليس الاكسير او شربة من نهر بل بواقع تلك المنطقة التي تجعل الاشياء تستعيد طاقة الحياة او طاقة الحياة ترمم الكتل.
اذا يصبح من السهل ان يكن الوصي لموسى هو نبي الله الخضر كلم ربك بان يخقض لك صلاواتك لان امتك امة ضعيفة لا تقدر على خمسون صلاة وصارات كما تتبع اليوم ال يهوذا ثلاث ونحن المسلمون خمس.
يجب ان نعيد فهمنا لايمان لان القران يوضح حقائق تنفي ما نسلمي به وهذه اضافة الى الفجوات الاسلامية الاخرى..
تحليل:
حبيب الله ابكر محمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق