الأحد، 4 أبريل 2021

خطأ محمد ما بين الضعف ومضروب العشرة والرجوع إلى الضعف بتميعها ضُعفاً

 

خطأ محمد ما بين الضعف ومضروب العشرة والرجوع إلى الضعف

بتميعها ضُعفاً وجعلة المسلمون حيارة ولكن نسبة للهالة التي توضع وتفخيم الذنب فانهم نادراا ما يجرئون الى الانتقاد وبالحث عن الفجوات في الفكر الاسلامي وما ان تكتشف واحدة حتى تكتشف السلسلة الباقية....


يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ حَرِّضِ ٱلْمُؤْمِنِينَ عَلَى ٱلْقِتَالِ ۚ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَٰبِرُونَ يَغْلِبُواْ مِاْئَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّاْئَةٌ يَغْلِبُوٓاْ أَلْفًا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَفْقَهُونَ.....

 ***********************

الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ (66) الانفال

(24) ثم خفف تعالى ذكره عن المؤمنين، إذ علم ضعفهم فقال لهم: (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا)، يعني: أن في الواحد منهم عن لقاء العشرة من عدوهم ضعفًا =(فإن يكن منكم مئة صابرة)،

التفسير أعلاه لهذه الايتين غريباتان جداً اولا يعلم الله إن الإنسان فيه ضعف لا اقصد الله الذي تؤمن به البشرية بل الله رب محمد الذي ادعى إن هذا القران وحي ينزل.

اذا هذه فجوة جديدية. وتدل على إن العرب كانوا لا يحسنون الحساب وان محمد قد اشتكل عليه كلم الضعف فعدل باية منسخوة ومطلعها فيكم ضعفا كان موضوع الحلقة بينه وبين معلمه الضعف والمضاعفة فاخرجت علم الله فيكم ضعفاً . الحقيقة كانها ويكى ماذا قلت كيف رجل واحد إن يقتل عشرة بل اجعلها الضعف ....

هناك فجوات كثيرة بين ديننا  وجب إن ننتبه لها ....

ليست هناك تعليقات: