متناقضات القران الكريم
يستحيل يصدر من خالق الكون.
الا يعلم ما خلق؟
كأمثلة سريعة:
1. خروج الماء دافقا من بين الصلب و الترائب (الظهر و الصدر)، و العلم يقول من الخصيتين بين الفخذين،
2. خلق الارض في يومين أولا، و هيأها في أربع أيام و في آخر يومين من الستة، قضى السماوات السبع و مصابيحها (النجوم) و العلم يقول نشأ الكون و النجوم ب 9 مليار سنة قبل تكوين الارض،
3. مرج البحرين بينهما برزخ لا تختلط مياههما، و التجارب تؤكد اختلاطهما،
4. رجم الشياطين بالنجوم (مصابيح) مستحيل ان يدخل نجم للغلاف الجوي الارضي ،النجم اكبر من الارض ملايين المرات هو موقد نووي، يظنها المؤلف نقاط كما نراها بالعين،
5. القلب الذي في الصدر هو الذي يعقل، و لا يذكر القرآن الدماغ ابدا، و العلم يقول أن الدماغ هو الذي يعقل و يفكر و يؤمن و يقرر...
6. مراحل تكوين الجنين كلها خاطئة و عباراتها ليست علمية، و خاصة المرحلة الرابعة بعد 120 يوم، حيث يتحول الجنين الى عظام فتكسى باللحم. أما زيارة كيث مور للسعودية سنة 1984 فكانت ممولة بالبترودولار، و لم يكتب الطبيب أي كتاب و لا منشور علمي في ذلك، و كتبه ليس فيها تلك المراحل و لا عظام فتكسى باللحم.
فماذا تغني الترقيعات؟
النجوم زينة للسماء و رجوما للشياطين
لا يعلم ما في الارحام الا الله
المني يتكون في ظهر الذكر والبويضة مصدرها بين الثديين
الله يختار من يجعله عقيما
الشمس تغيب في عين حمئة
و ... و ... مئات التناقضات مع العلم
في الحقيقة أن المسلمين أمام هذا التقدم العلمي الذي يشاهدونه حولهم وجدوا أنفسهم في ذيل الأمم و كمحاولة بائسة ، حاولوا أن يلفقوا بعض الحقائق العلمية التي أكتشفها العلماء الغربيون و يدعوا أنها ذكرت بالقرآن عن طريق لي أعناق الكلمات و تأويلها و أعطائها أكثر من طاقتها .
فجاؤا بمسخ نتيجة محاولة تزويج العلم بالدين
و سموا هذا المسخ بالإعجاز العلمي بالقرآن
واعتمدوا علي هذه القاعدة البسيطة:
أي شيء في القرآن معجز – فهو إن توافق مع العلم أصبح إعجاز علمي و إن اختلف مع العلم أصبح إعجاز لغوي
لكن الحقيقة أن القرآن لا تخرج مواضيعه عن هذه الأمور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق