اعزائي المسلمون كنا نقل انها من الاسرائليات؟ واكتشفنا ان مذهبنا الاسلامي هو نفس المذهب مع تغيرات كثرت وقلت؟ كنا نقل انه قول مسشرقين الا ان اكتشفنا الحقيقة ان في ديننا الاسلامي فجوات كبيرة جدا لا يمكن ان تلتق الا بتدليس المعنى او الهروب من الرد وتجهيل المتكلمين او تهديدهم بالكفر بما انزل على محمد. او ذمهم بانهم ملحدون او شيوعيون او علمانيون ونسى العالم العلمة والبحر الحمامة... اعزئي ان فجوات الاسلام اصبحت كبيرة جداً مع وفرت المعلومات من الانترنت... فالان اليكم هذا التفنيد المنقول لتصحيح الفكر والبحث عن الفجوات الاسلامية والاخطاأ بنفسك التي كنا نرفضها مثل رفضك الان الى ان اصبحت حقيقة بين ايدينا نلتمسها..... كالتطور وغيرها!
إكذوبة إعجاز انثى العنكبوت
دعاة الإعجاز العلمي في القرآن يقدمون إطروحاتهم إما بسبب لبس يحدث عندهم في الفهم أو بسبب
سطحية شديدة وسذاجة في فهم الأمور أو بمزيج بين اللبس والسذاجة وغالبا ما يكون ذلك مصحوبا بتحريف لمعاني الكلمات التي في أصلها مجرد كلمات سطحية خالية من أي عمق معرفي .
وما ستناوله في هذا المقال المختصر البسيط إحدى إلإطروحات لدعاة الإعجاز العلمي التي تعتمد على سذاجة شديدة وسطحية في الفهم .
والبعض ممن يرد على تلك الإطروحات الساذجة يدخل في متاهة المصطلحات الأكاديمية وتكلف المعاني المعقدة التي يعجز المتابع (خصوصا المسلم ) البسيط عن إستيعابها لذلك سنتبع إسلوب التبسيط الشديد والسهل الممتنع في الرد على هذه الترهات الساذجة .
تقول إكذوبة الإعجاز العلمي الساذجة ( أن القرآن ذكر العنكبوت كأنثى في سورة العنكبوت ونسب بناء البيت إليها وهو ما أكده العلم الحديث وهذا يثبت عدم بشرية القرآن ) .
طبعا مواقع لا حصر لها تتحدث عن هذا الأمر وخصوصا تلك المواقع التي تنسب لمروجي الإعجاز العلمي .
طبعا سنتجاوز الشق العلمي ومغالطاته ونتجاوز أيضاً تحريف المعنى لأن الآية قالت إتخذت بيتاً ولم تتحدث عن البناء ، وهل هو بيت أم شبكة صيد ونتحدث في صلب الموضوع .
فالعرب تتحدث عن الحشرات غالباً بصيغة التأنيث بصرف النظر عن ذكورها وفي مرات قليلة تتحدث عنها بصيغة المذكر بغض النظر عن إناثها ، وأول دليل على ذلك أن الحشرات مفردها حشرة مع التجاهل التام لذكورها .
ومن ذلك أيضاً النمل مفردها نملة ، النحل نحلة ، الخنافس أو الخنفس مفردها خنفساء الخ .
والقرآن نفسه يقدم أمثلة على ذلك لكن دعاة الإعجاز يتجاهلونها تماما لأنها تكشف تدليسهم الفاضح .
مثلاً الآية 18 سورة النمل ( حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة )
مثال آخر اقوى وأوضح في سورة النحل الآية 68 سورة النحل ( وأوحى ربك إلى النحل أن إتخذي ...) ثم يكمل فيقول ( ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك يخرج من بطونها ...... ) لاحظ كيف يتحدث عنها بصيغة المؤنث فهل سيقول عاقل أن المقصود هنا فقط هي إناث النحل ؟ وهل توجد إي معجزة أو إعجاز في الحديث عن الإناث هنا ؟ .
والآن سنقدم المثال الأكبر الذي لا يبقي ولا يذر أي بقية من تلك الدعوى الساذجة السطحية لدعاة الإعجاز .
الآية 20 من سورة طه تقول عن عصى موسى ( فألقاها فإذا هي حية تسعى ) لاحظ هنا عصى موسى تحولت لكائن أنثى وهي الحية التي تسعى .
أما الآية 107 من سورة الأعراف فتقول ( فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ) وهنا نفس الكائن الذي تحولت إليه عصى موسى لكنه صار مذكراً أو قل ( ذكراً ) !
فهل يا دعاة إعجاز أنثى العنكبوت تحولت عصى موسى لكائن مؤنث ( حية تسعى ) أم لكائن مذكر ( ثعبان مبين ) ؟ وهل الإعجاز في التأنيث أم في التذكير ؟ .
وهكذا في هذا المقال المحتصر البسيط إلتهم الثعبان المبين الذي صنعته عصى موسى أنثى العنكبوت التي صنعها دعاة الإعجاز الوهمي بسطحية شديدة وسذاجة غريبة.
وما ستناوله في هذا المقال المختصر البسيط إحدى إلإطروحات لدعاة الإعجاز العلمي التي تعتمد على سذاجة شديدة وسطحية في الفهم .
والبعض ممن يرد على تلك الإطروحات الساذجة يدخل في متاهة المصطلحات الأكاديمية وتكلف المعاني المعقدة التي يعجز المتابع (خصوصا المسلم ) البسيط عن إستيعابها لذلك سنتبع إسلوب التبسيط الشديد والسهل الممتنع في الرد على هذه الترهات الساذجة .
تقول إكذوبة الإعجاز العلمي الساذجة ( أن القرآن ذكر العنكبوت كأنثى في سورة العنكبوت ونسب بناء البيت إليها وهو ما أكده العلم الحديث وهذا يثبت عدم بشرية القرآن ) .
طبعا مواقع لا حصر لها تتحدث عن هذا الأمر وخصوصا تلك المواقع التي تنسب لمروجي الإعجاز العلمي .
طبعا سنتجاوز الشق العلمي ومغالطاته ونتجاوز أيضاً تحريف المعنى لأن الآية قالت إتخذت بيتاً ولم تتحدث عن البناء ، وهل هو بيت أم شبكة صيد ونتحدث في صلب الموضوع .
فالعرب تتحدث عن الحشرات غالباً بصيغة التأنيث بصرف النظر عن ذكورها وفي مرات قليلة تتحدث عنها بصيغة المذكر بغض النظر عن إناثها ، وأول دليل على ذلك أن الحشرات مفردها حشرة مع التجاهل التام لذكورها .
ومن ذلك أيضاً النمل مفردها نملة ، النحل نحلة ، الخنافس أو الخنفس مفردها خنفساء الخ .
والقرآن نفسه يقدم أمثلة على ذلك لكن دعاة الإعجاز يتجاهلونها تماما لأنها تكشف تدليسهم الفاضح .
مثلاً الآية 18 سورة النمل ( حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة )
مثال آخر اقوى وأوضح في سورة النحل الآية 68 سورة النحل ( وأوحى ربك إلى النحل أن إتخذي ...) ثم يكمل فيقول ( ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك يخرج من بطونها ...... ) لاحظ كيف يتحدث عنها بصيغة المؤنث فهل سيقول عاقل أن المقصود هنا فقط هي إناث النحل ؟ وهل توجد إي معجزة أو إعجاز في الحديث عن الإناث هنا ؟ .
والآن سنقدم المثال الأكبر الذي لا يبقي ولا يذر أي بقية من تلك الدعوى الساذجة السطحية لدعاة الإعجاز .
الآية 20 من سورة طه تقول عن عصى موسى ( فألقاها فإذا هي حية تسعى ) لاحظ هنا عصى موسى تحولت لكائن أنثى وهي الحية التي تسعى .
أما الآية 107 من سورة الأعراف فتقول ( فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ) وهنا نفس الكائن الذي تحولت إليه عصى موسى لكنه صار مذكراً أو قل ( ذكراً ) !
فهل يا دعاة إعجاز أنثى العنكبوت تحولت عصى موسى لكائن مؤنث ( حية تسعى ) أم لكائن مذكر ( ثعبان مبين ) ؟ وهل الإعجاز في التأنيث أم في التذكير ؟ .
وهكذا في هذا المقال المحتصر البسيط إلتهم الثعبان المبين الذي صنعته عصى موسى أنثى العنكبوت التي صنعها دعاة الإعجاز الوهمي بسطحية شديدة وسذاجة غريبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق