الخميس، 3 يونيو 2021

تجار الاعضاء الاعداء والقتل باسم الصداقة او القربى

 احذروا الانفتاح!!

احذروا الرجل الملتصق بكّ

احذروا من الشخص الذي اذا هاجرت وجدته امامك وان رجعت وجدته امامك!

نحن امهاتنا تجبرنا الظروف بان لا نلتقي بها الا في الشهر مرة فما بالك بالذي يدعي صداقة ويجلس معك يومياً وفي اليوم عددة ساعات!

ومن بعض ما اكتشفته؟ تجار الاعضاء واستغلال الصداقة واستفلالهم للظروف:-

ان تجارة الاعضاء عبارة عن شبكة كبيرة متصلة مع بعضها البعض كل منها يسلم الاخر الضحية في حياتها.
من اهمهم الكادر اللصيق بك وهذا يستغل كل الظروف ما تسمى بالصداقة وغيرها وهو دائما الامتثال في المناسبات حيث ان بضعاته تعتمد على المد الجماهيري. ويكن حريص على ان لا يقدم لك اي نوع من انواع المساعدة بل تغير مجرى حياتك من السيء الى الاسوء وحرمانك حتى من فرص النجاح حيث ان تجارتهم تعتمد على افقارك دائما. وفي نفس اللحظى يكن هو بعيد عن المراقبة الشرطية بحيث انه لا يقترب الى محلك منعا للمساءلة في حالة حدوث اي شيء لكن يزرع امامك من بين انه على اختلاف معهم وهو يراقب كل صغيرة وكبيرة ويعرف عنك مالا تعرفه عن نفسك. ان تجارة الاعضاء امر فوق مستوى الفرد ما لم يكن هناك مباحث مكافحة تجارة الاعضاء بمستوى مكافحة الجواسيس سوف لن يسلم اي فرد في المجتمع من ان يصبج ضحية. وهناك من يمرضك ويدخل معك المستشفى بانه قريبك او شيء من الاسرة ويستعجل عملية تخريج المريض كما يحدث في مصر لانه يعلم ان احدى اعضائه تم بترها وبيعها ويخشى من تدهور صحته والمسالة الجادة. ان في مصر السودانيون اخطر من المصريين حيث يستغلون انهم اقربائك اما اذا التصق مصري بسوداني فان الامن المصري يراقبه ولكن السوداني خارج دائرة المراقبة باجدى الحجج التي يزعمها كذبا علىالضحية. وقد تكون عثيدة الزواج احدى العقائد التي تستقل في الايقاع بالضحاية. ان تجارة الاعضاء تستغل كل الاعراف والدخول والخروج بحجة المحبة وهو الد انواع الاعداء حيث يحاول في قرارة نفسه قثتلك دون ان تنزف دماء فينشق قلبك ولا يستفيد من القلب؟

ليست هناك تعليقات: