العقول ترفض كلمة الالهة وتجبرنا الى بوجود الموجود
كلنا نضحك عندما نتذكر الصنم هبل الذي عبده اجدادنا، وكلنا نرفض الكثير وجاءات افكار جريئة تقل لا اله ..... لكنها لم تقف هنا في كلمة لا اله بل اضافة الا الله. والى الان وجود الله وجود كلمة بين الالسن لا تشفي المتطلع الذي يبحث عن سر الوجود الذي يوجب الوجود بل تلجمه بالكفر والضلال نعم نحن كفار ضالين لا ندرك كنه كينونة الكون او موجدها حتى لو كنت تؤمن بالله اله وربا وخالقا انه جيد جدا لكنك لم تدرك او تفسر بل اوقفت السير نحو القوى الحقيقة الموجودة للكون في كلمة الف لام هاء معرفة.
اننا لا نمتلك الى الان معرفة حقيقة بوجود الموجد لهذا الكون لقد كبلتنا الاديان بنبذها لنا واخر نبذ كلمة الملاحدة وهو لا يحمل تفسيراً عندما تقترب معه وتدند الله بل كل كلماته التي يعيب بها هبل تنطبق في اله كان هبل تم تغيرة الى ال اله الله لا نجد استجابة ولا استغاثة لطفلة بريئة تقتل او توؤد في قلب الصحراء.
ما هي المشكلة المشكلة كان الشيطان الذي نصارعه هو من وضع لنا كتبا بذكاء تبعدنا عن الزحف نحو العقل المدبر ومنشء الكون، كلا ندرك منطقيا ان الكون وجوده يفرض وجود كينوة اخرى هي واجبة الوجود كما قال علماء التوحيد وهذه المادة ابعدت بحجة انها تقود الى الالحاد فمرحبا بالالحاد في الظاهر متحركا نحو كشف الغيوم بدل الالحاد الصامت تحت تغطية كلمة الله الله لا تحمل تفسيرا واني ارتعب حقا من الله وان كان حديثي في البحث عن الخالق الحقيق للكون او الموجد للكون دون دلالة نبرات صوتية لكني ارتعش ارتعابا مما اقل فان الله في ارثي الحثي خط احمر لا تنبش حتى الكلمة بالتعريف اللاه ونعم بالخالق المبدئي الاول الموجد لوجودنا ونقدسه ونجله لكن فلنخرج من صندوق اللاه واللات والعزى والفراديس العلى او كما شاطت فهم المخطئين الغرانيق العلى.
ان حملة الاديان يحملونها كصندوق اسود يزيدنا بعدا عن كشف سر كينونتنا. ها اليوم امكن للانسان تخليق خلايا في المختبرات لكي يؤكد اننا اننا نتاج احتمالات وتبادل بين الصقع والكهربائية التي تضرب العناصر الارضية بعدد غير مهول من الضربات. هنا نفينا ان اللاه هو المنشئ بل الصدفة الاحتمالية الا نهائئية من التباديلة هي من اخرج احتمال يسئل من نجنج ومن منشئ ولكن يتولد في قلب من يخرج من اللاه من هو الذي انشئ كل هذه الاحتمالات مجتمعة لكي تحدث لنا هذ الضروب المتعددة من الحياة البسيطة خلية وانقسام. هناك من هو اكبر واكبر من كلمة اللاه التي تحورت الى الله ونعم بالله فنحن نجلي العقم التفكيري ومن يرون ان الملاحدة زناديق العصر بل هم انبياء العصر وليست وسيلتهم هبل او لاه بل البحث والتنقيب والاقرار.... بال
موجب الموجد ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق