الثلاثاء، 22 يونيو 2021

دفعونا الكيزان للقول يا حليل عمر البشير!

دفعونا الكيزان للقول يا حليل عمر البشير!

كل ما يحدث من حدث وتردي في الوضع السودان و من انهيار في الاقتصاد هو من عمل اخوان الشيطان بل الشيطان انبل منهم ( الكيزان. ) إن أعمالهم لا ترضى احد ولا الله ورسوله كسراب بقيعة يحسبه الرجل البسيط إيمانا بل هو المكر للمتبصر.

عاثوا في الأرض فساد ونمثلها في مقتطفات اعذروني للاخطاء الاملائية فاني منفعل وفي عجالة من امري لكم:-

-       تدهور في المعيشة 

-       انفلات امني يؤجرون ناس السواطير السيخ صاروا سواطير

-       ازدراء اجتماعي فان المحيط حولك تم تجنيده في الثلاثون سنة الماضية

-       تجميد أموال بل مقدراتك العضلية

-       حقد دفين على الفرد وحقد حتى داخل الأسرة

-       كل شيء ترونه هو من عمل الكيزان

-       خلقوا بلبلة في التعليم كتبهم التي هي تخرج الطالب إلى التجهيل وعند كشفهم تلاعبوا بإحساس الشعب وقالوا قد رسم الله في كتبهم العلمانية كان العلمانية كفر. كلا انتم شوهتم الله باسم الله والله جل وتقدس عما تفعلون

-       صور مايكل انجلوا والتاريخ الأوربي جزء من التعليم منذ القديم واوربة جزء من الثقافة الإسلامية التي نبتت في العصور الوسطى في اسيا ولا ثقافة تصف باسم امة أو فكر بل الثقافة الإسلامية هي موروث من ثقافات الأمم الاسبق لهم حضارة

-       انهم يدغدغون عاطفة الشعب المسكين لكي يعيثوا فيهم فساد ويجعلوا انفسهم هم الالهة ونحن العباد

-       لا يفهمون الدين كل ما ياتيهم من حزبهم المؤتمر الشعبي أو المؤتمر الوطني هو الأقدس وان كان قتل فتية في ليالي رمضان

-       صنفونا باننا كفار وهل انتم أولياء الله لكي تقولوا ذلك الم تنطبق فيكم الآية الكريمة (كبرى مقتاً عند الله إن تقولوا ما لا تفعلون)

-       ثلاثون سنة فصلوا الدين باسم المضطر وجعلوه ثوبا على مقاسهم

-       وقالوا علينا اننا ملحدون نعم ملحدون الحدنا عن دينكم الذي لا يشبه دين الله الذي نعرفه

-       الحدنا عن هلوسات ابن زمانه ورقصات النحلة على رؤس المقتلوين

-       الحدنا عن دينكم الذي يحرق حفظة القران وفي بطر تقولون الله نسيناه من قبل سنتين

-       الحدنا عن الدين الذي غيرتمونوه كما تغيرون كلمة يرملون

-       لا نرى منكم إلا حناجر تتكلم وتستخدم  الدين مادة للتجهيل

-       أي يوم حارب الدين العلمانية

-       أي يوم حارب الدين العقل

-       أي يوم حارب الدين الم تكن الالقاب الدينية البحر العلامة والعالم المفتي اليس الافتاء اجتهاد وقياس

-       نحن خرجنا من تجربة إن الدين أصبح يستغل ويستغفل به الضعاف ولذلك لا يجب إن يكن شريعة علينا ونبجل شريع الله هناك من يحلف يمن مغلظ وهو كاذب وانتم أو الكاذبين قال" تاني الصف ده ما حتشوفوا إلا في الصلاة"

-       والزور انتم من تزورون وتزورن حتى شهادات الطلاب وتعملون بها فكم دكتوراه لزينب البريئة واربع واربعون زينب يعتلون المنصاة والإدارة باسمها وهي محرومة عن العمل

-       جمدتم المؤسسات وعملتم العصيان

-       نحن الحرية والتغير نعلم ونعلم لعبكم الاعلامي

-       تحضرون كل فاجرة انتم صنعتموها في محراب مجلسكم القديم وتملونها بان تقل في الله ما لا يقل ابليس حيث ابليس يقل ويك اني اخاف الله رب العالمين... اتدرون لماذا لكي يحدث نفور شعبي حيث انهم يعلمون إن الدين هو نفسية الشعب السوداني وعندما يقولون ضد الدين بمقولة أو مدفوعة الأجر فانهم يعرفون إن الشعب السوداني سيكره الحرية والتغير... والان الله كشف انهم هم القائلون يدا الله ايه ..... بل يداه مبسوطتان كل البسط

-       هولا يسبون الله في ثوب الحرية والتغير لإسقاط الحرية والتغير هل تامنوهم أيها الشيوخ والاولياء والمريدون

-       اني ابلغكم بانهم هم خلف الوضع الحالي فقط لان الحرية والتغير عملت فيهم بحكم الله والعدالة والمساواة إن يمهلوا حتى يتبين فاجرهم ومذنبه ولكن هم عجوبة التي تعمل السوس إلا إن  لعنة الله على الكيزان أينما حلو يكشفهم الحي القوي القيوم

-       المخدرات محمد على والشيشة و (الحشيشة) وانتم اخوان تركيا والمخدرات وكان محمد علي باشا تاجر دخان وهل في زمنه كان هناك دخان انم اخوان كلومبيا وانتم من ادخلتم بواخر في مينا بورتسودان والان امكانيات تجار المخدرات الضخمة تحت ايديكم لكي لاتفقدوا الوكر السودان وحاربتم كل من كان له قدرة كسب حلال حتى يصبح موزع مخدرات... ومكنتم انفسكم وها إلا تزرعوا الفقر والافقار ومن هم تجار الأعضاء؟؟؟

-       تقطعون الكهربا حتى من المهنين لكي لا يكسبوا طعامهم بحلالهم ولا يجد كهرباء يعمل عليها

-       حاربتم المساعدات البنكية للمواطنين بتعظيم حرمة الربا التي هي اساسا انتم لا تعملون بها فارصدة بنك فيصل المزعوم في دريزدانت بانك بالمانءا (فرانفورت) وهل الاقتراض من البنوك حرام في زمن الاقتصاد تجاوز وهمكم التاريخي الذي لم يكن يوما واحد موجود

-       يحاربون العلمانية

-       يقولون فاجرات قالت فاجرة أيها الكيزان انتم من جعلتونا فاجرات ولكن الحرية والتغير اعطتنا حقوقنا لان نكن بشر ونستطيع إن نقل لكم انتم من اجرمتم في حقنا وان الحقوق الجنسية حق انساني للمنراة والرجل دون استغلال أو تحرش كنتم تتحرشونا بنا وتبذونا بوضعكم السياسي ولا تتركون لنا خيار الاختار الأمثل الزواج دفعتونا إلى مربع الحانات باسم الدين الآن تكتلنا للنتقم من الملتحي المتحرش الذاني (فالعلمانية تعدل) أكثر من الكيزان (ولا نتكلم عن الدين) فالدين عمل لكي يكن الشعب عفيفاً شريفا ولكن انتم لكم دينكم الخاص

-       يحاربون إسرائيل وهم انفسهم منهم حاخامات لكي لا يتركون لنا فرصة علاقات خارجية

-       يحاربون الدول العربية باسمنا وهم اشد كرها لكثير من الدول

-       يحاربون امريكا بان هولاء شيوعية وهل الشيوعية عدوا لامريكا فمذاهب الحرية تلتقي

-       ينهبون يسرقون يفرقون ما بين الاخ واخته واخيه وامه وابيه

 

-       شفرتهم اللفظية نعلم بعض منها:

·               والعصر

·               سلسبيل على وزن (سيشيلية) صقلية منبع المافيا إلا هم المافيا وكم يتركه الطليان السودانيون وينتقمون منهم من حروب المكسيم وحرب العلمين وكرومر الصحراء

·               يا سبحان الله

·               كان هناك شفرة رادارية بعد ثلاث كلمات يتحول الجالس كم خطوة

·               اسقاط الراس إلى اسفل فالعنق قصير كعنق الايطالين أو طويل جداً



هذه نصيحتي للشعب السوداني:

سوف يدركها أي شخص وحتى الكيزان انفسهم سيدركون انهم كانوا ينفذون الانتقام الاكبر من شعب ذكر في التوراة والانجيل والقران شعب تجري في دمائهم دماء جدهم كوش ونبيهم سودان والنبي بجا عليهما السلام...

ستعلم الحقائق

الباحث: حبيب الله أبكر محمد احمد سودان


ليست هناك تعليقات: