الخميس، 24 يونيو 2021

استقلال السودان تحت مظلة الامم المتحدة للحكام الديكتاتوريون

 ان استقلال السودان حق تم نيله من منظمة الامم المتحدة عام 1956 م على ان يصبح شعب السودان مستقلا تحت هذه المظلة.

لكننا اليوم ومنذ الانقلاب على الازهري وزرع عبود وزرع الزراع المصري نميري وابعاد الشعب عن الديمقراطية وزرع الحزب المصري حزب حسن البنا او ما يسمون بالكيزان واليوم سرقت اكبر ثورة شعبية مات فيها الملاين وبدلا من ان يكن الثوار هم اعلى جهة تحكم تراس الثورة اثنان من بقايا النظام السابق برهاني وحميدتي. وبعيداً عن اي كلمة يقولونها نجد ان الشعب السوداني يتجرع كؤوس والوان العذاب. وحتى في المواصلات العامة وحتى وسائل المواصلات من والى لا يوجد مقدرة للمواطن والعملة السودانية تنهار دون تعويض لرجال الاعمال.

ام قصة النت فهي حكاية تم عزل الشعب السوداني بالكامل عن الخراجي الا كتائبهم التي تعمل ليل ونهار والنت عندهم كفلاش سريع.

بل ظهرت بعض الجهات تسرق رصيد المواطن غلسة ودون استحياء وعندما تسالهم يقولون لك هكر كان الهكر كائن من كوكب اخر لا يستطيع ايقافه.

نحن من هذا المنبر ننادي ونطالب بان الحكم ظالم على الشعب ولا يعترف بحق المواطن ويثير الحماقات الدينية كحرب بالسيف على من ابى وانهم يغيرون كل خط تسير به الحرية والتغير الى استغلال المساكين بان هولاء خارجين عن الدين وهم يعلمون انهم ابادوا اطفال وشباب وبنات في يوم الاعتداء على العزل في باحة القيادة وبينهم مناشر ان هولاء كفار. وحيث كفرهم لانهم مسالمون لا يحملون السلاح والان عاد الاستغفال الى الذين ربوهم بطريقة داعش ويسممونهم فكرا على المطالبون بان القوانين بهذه الصورة تحرم المواطن من حقوقه بل حتى من ارتمى في حضنهم. نطالب بعودة الوصايا على السودان من بند سادس وسابع وكل بنود حماية الشعوب ولاننسى ان هولاء جلبوا اسامة ابن لادن داخل الخرطوم في تصفيتهم العرقية اولا والهوس الديني ثانياً واصبحت السودان كالسكان الاسبان يتضرعون الى الله الله من هذا الغريب الذي لا يرحم الا نفسه ويستخدم كل شعارات كاذبا.

نحن امة اصبحت خارج التاريخ

نحن امة اصبحت تصفى والسيوف واسلحة الدولة ضد كل من اراد ان يتحرر من قيودهم

وتجارة الاعضاء والمخدرات والموت داخل المستشفيات بالجملة ومن يكتشف يقال خطاء طبي ومن لم يكتشف كورونا او غيرها من التقارير.

هذا ليس استقلال بل استبدال حكم متوازن بحكم رجل اهطل وقد عرفوها الجنوبيون عن طرق منظمات حقوق الانسان يوم راؤو ان الشمالين لديهم زمرة تزحف  بدراسة نحو احتلال المناصب وها اليوم تجد 99% من الزمرة السودانية خارج المناصب الحكومية وحدث ولا حرج عند المهن الدنية تجدهم كالمحكوم عليهم بالاعمال الشاقة بين النار والحديد والصخر وحمله. حادثة النشاب كانت من اجل عدالة الوظائف واليوم النشاب يرتفع عاليا على سود شعب السودان في سلبهم حقوقهم من :

كهربا

موت عملة

عدم دور صحية

عدم مؤسسية   حكومية 

عدم احترام للحق الانساني وقد تسمع يا عبد في احد المناطق او احدى الزفرات

ما لم تعاد القوات الدولية لتسليم هولاء السودانيين حقفوقهم في المواطنة ستستمر التصفية ومثلما نرى في الجنية ودارفور ستمد ايادي الغدر الى دنقلا والبربر والمحس والسكوت وجبال النوبة والاهدندوة والبجة وكل من ارتسمت سحنته بانه سوداني اصيل ام الشق الاخر فكل خيرات المؤسسات الدستورية في خدمتهم ويطلقون الصحف لان الصحافة لغتهم وحرمنا حتى من لغتنا للتعبير وفرضت علينا اللغة العربية للتعبير وها الاعلام العربي يسكت عما يحدث في الرجل الافريقي وقد يتبسكم... واذا انفجرت بالونة في لبنان او اسرائيل تجدهم يكثرون من العويل.

الى الاممم المتحدة هناك شعب يصفى كصفية البوسنة والهرسك وتصفية التوتو الهوتس؟ 

الى متى يصبح الاستقلا جحيم على افريقيا ويتولى امر الافريقي من كان يبيعه بالامس واليوم هناك من يبعيونا اعضاء باسم الهجرات من ليبيا التي تشترك فيها كل مافية الاعضاء العرب...

انا سوداني انا افريقي وتبا لمن حرمني لغتي؟؟؟

ليست هناك تعليقات: