تحليل حبيب الله ابكر محمد احمد
من المعلوم ان هناك عدم شرعيةةللبرهان وتحدي سافر لكل الحلول المقترحة.. وانه يراوغ كل انواع المراوغة وهناك من يرسم هذه المراوغةةبنفس طويل.
ومحاورات جدة ليست هي حوارات بل تدليع في هذا الرجل الذي يمثل راس الرمح لحركات الاخوان المسلمون في العالم والضحية استمرار نزيف السودان. ان من الواضح لكل المبادرات التي تنساق حول قضية السودان هي كسب الوقت والتكهير العرقي مستمر في الوطن. مع الافلاس الدائم للمواطنين والتهامات بالخيانة من كل طرف من الاطراف فجبهة برهان تتهم الاخرون بالغمالة للدعم السريع وجبهة الدعم السريع تتهم الاخرون بالعمالة للجيش السوداني ووصل اسئلتهم هل انت عسكري.. ما جرم العسكري في هذه الحرب .
لماذا يقر العالم على حوار برهان وبرهان فاقد شرعية بانقلابه على حمدوك. وان حميدتي لا وجود له ويمكن متابعة هواتفه من اين تصدر اذا انها حرب من طرف واحد يحرك كل الساحة. لا ندري لماذا لا تتحرك الامم المتحدة وتطالب بتدخل دولي فورا. او توقف طيران برهان الذي يصيب ويقتل المواطنين. ان مبادرة المملكة السعودية الشقيقة هي تمثلية فقط تضاهي الحل الاماراتي الجاد وتحتوي البرهان دبلوماسيا. السؤال الذي يغيب عن عقل السودانين من اين للبرهان بالاموال التي تسير هذه الحرب. وكيف ولماذا تم فك برهان من الاسر ومن هو الذي فعل ذلك. وان ما يقال بانهم قوة استخبارات عسكرية. فان برهان ما هو الا بوق اعلامي يوصل خطط وتطلعات جهات اخرى ونخشى ان لا بكون للبرهان اي وجود كما اننا نعلم ان حركاته في الامم المتحدة كانت غريبة عن حركات برهان. نعلم ان برهان هو اشد دموية من حميدتي وبانت ان من اطلق الطلقة الاولى هو عناصر حميدتي. وقد يكن تم اعتقال او قتل حميدتي قبل هجوم جيشه الى مروي . حيث ان مخطط حميدتي عدم ترك العاصمة وان قسم قوات حميدتي الى مروي لهي مجزرة اريد ارتكابها عليهم. اذا وضعنا في الحسبان فقط ان برهان يستخدم قوات حميدتي لعلمه بان حميدتي تم الاجهاز عليه لعلمتا لماذا برهان او استراتيجية برهان تلعب على وترين تحيد الحلول الاممية بالكذب والخداعة وذلك لكسب وقت وانه يعمل في اتحاهان تصفية الجيش السوداني باسم قوات الدعم السريع وتصفية قوات الدعم السريع باسم الجيش السوداني. ان اعطى برهان فرصة بعدم اجباره للسلام يخدم التمادي المصري بابتلاع السودان دون ادراك العالم ان السودان امام فك مصر وقد يكشف ان مصر نفسها تحت حكم الاخوان المسلمون ولكن تحت غطأ كاذب اسمه السيسي او السيسي تحت الاعتقال لجمهرة الاخوان المسلمون. ان اذاعة الجزيرة لا تروج ولا تفخم الا لاثنين خدمة الفلسطنين وخدمة الاخوان المسلمون. وقد تكن هي قناة اسسها جمال خاشوجي. الم تروا موقفها المولول لدرجة النواحة في قضية جمال خاشوجي. الان هي تعكس كتاب من الاخوان المسلمون لعكس القضية السودانية. اين ذهب قادة قحت بعد دخولهم مصر سمعنا ان احدهم صفع السؤال هل خرجوا منها ام لم يخرجوا ايضا هناك سؤال يدين خفتر لماذا توقف حفتر عن دعم قوات الدعم السريع. وهناك سؤال اخر من هو الذي اخرج الفيلم الفاضح لاركومناوي في مصر.. ومن هو الذي عرض اردول لاشانة سمعة في مصر.. هناك قوة مشتركة تقود السودان للنفق المظلم المصري وهي ترى انها في الحكم الديمقراطي ينكشف امرها. ها حكومة البرهان تقوظ الشباب قسرا الى مناطق العمليات تحت غطأ اسمه المتحركات.. انها تصفية ونحن تحت طالت الفقر المدقع والجوع. ويصنعون احداث كاذبة فها هم اليوم تفاجئنا الاخبار بان عربة الصليب الاحمر تم ضربها كما تم ضرب سابقتها. وقد يكن امر اعلامي كاذب لجعل النفوس تنهار وانهم قادرون على الوقوف ضد الارادة الدولية لان ضرب عربة صليب احمر لو كانت حقيقة تمت في السابق فهذا يعني ان خقوق الانسان في جنيف ليست لها قدرة ان تتحرك عالميا وحتى الامنستي انترناشونال في امر شعب كامل مسجون نراها لزمت الصمت. وباغراء امريكا اخرجت امريكا ملف السودان من مجلس الامن للامم المتحدة باسم الايقاد وباغراء السعودية وامريكا اخرج ملف السودان السودان من الايقاد وها ارتريا الدولة التي تبلركها مصر اوقف كل الدور الذي اركل الى القوة ايساف. والله اعلم القصد من الاجتماع في القاهرة هو جذب قوى الحرية والتغير الذين خباء صوتهم حتى في وسائل التواصل الاجتماعي وننقل لكم ما كتبته قناة الجزيرية التي كتبت باقلام الاخوان المسلمون او امبراطورية الاخوان المسلمون التي فقدت مصداقيتها في المثل تكشف عن اكاذيبها والممارسات التي تجعلها من اكبر الاحزاب السياسية دمويةةفي العصر الحديث وقد يكن احداث البوسنة والهيرسك من اعمالهم داخل اوربا..
لا لمتابعة رئيس ليس له شرعية الا مصر ونظن ان مصر هي من تحرك قطاع غزة ضد اسرائيل لشل الرائي العالمي اليوم. وبالنظر الى المخطط كامل من داعش الى حسن نصر الله الى حركة قطاع حماس نجد ان هناك دولة تخطط تخطيط كامل في الساحة العربية لاهداف هذه الجماعة وتستغل جهل الشعوب العربية للغة الانجليزية. وتسخدم اسلوب عنقودي لبث المعلومات وتستغل كل فرد على حسب مقدراته العقلية. وجدنا بعض السودانين يحاربون الامارات ولم تتدخل الامارات الا لاداء واجبها لوقف النزاع والسعودية كذلك بروح انسانية طيبة لكنهم امام شخص او حزب ابسط ما يذكر عنه هو الشيطان الاكبر اذا من قتل جمال خاشوقجي قتلته ايادي الاخوان المسلمون.. او اخفته على الرغم من انه معلوم انه من كوادرها.. حيث انهم ياكلون بعضهم البعض كقتلهم لشيخهم حسن عبد الله الترابي..
والان يخرجون لنا اشخاص كل مؤهلاتهم انهم يحتسون الخمر لزر الرماد عن حرائمهم. اين اختفى البغدادي اين اختفى جمال خاشوقجي ومن هي خديجة جنكيز التي لعبت دور الصياد لاحضار جمال. وهل هو جمال اموجثة رجل اخر اين اختفى جمال ولماذا ارادوا اشعلل فتنة في السعودية. وقبلها اشعلل فتنةةبين السعودية وقطر ولو تتبع الانتربول الدولى الانصرافي الذي يؤجج الصراع في السودان لوجدوه هو من زور الاحداث الصوتية بين زعماء قطر والاخوان . اي ان قطر بريئة وطلعت الفيدوهات مزيف نبرتها. والحمد لله عاد السلام بين قطر والمملكة السعودية.. ايضا يؤججون الصراع بين الامارات والسعودية.
ولكن نري ان الحركات الدموية من العراق الدواعش الى ليبيا عبرت عبر دولة وسيطة وهي الدولة المخ السائد في هذه المنطقة. وبلفتة بسيطة نحد ان المصريون متحكمون في كل وسائل التواصل في الساحة العربية ويغلقون اي قناة ليست تابعة لهم باستغلال التبليغ. حتى الساحة الدينية المشوهة فهم من يقودونها. ان البؤرة والمستفيد من تطويل الخرب في السودان مصر وصرحت مصر ان في كل كيلومتر مربع لعم عميل مخابرات مصري او في كل بيت لهم عميل مخابرات مصري. اين ذهبت قوات الكمندوث المصرية..
من هو الذي حرك قوات حميدتي ليكون ضحية في الصحراء. نتمنى ان لا تميل السي اي ابه للاغرات المقدمة لها ستجد امريكة فجاءة خارج دول الخليج وخارج افريقيا نخشى ان التغير الذي حدث في النيجر وبوركينا فاسو تغير لنفس الحركات الاسلامية .. وسلاحهم الكذب.. وقف قنات الجزيرة فورا لانها قناة للاخوان المسلمون.. وادراج هذا الحزب في قائمة الارهاب.. وتتبع تاثيره على الرئيس السيسي. قد يكون محتجزنه.. وما دورهم في حرب اوكرانيا وروسيا والابن المدلل يسرح ويمرح بين بوتن ويمارس هوايته في قتل الأوكرانين . وتشربدهم. وها نحن ذهاء اليومين لا نت لا سبل معيشة لا اكتساب اموال..
مدرج اسفل ما تقوله الجزيرة بلسان كتاب الحركات الاسلامية المصرية السودانية. لاحظ مراوغة برهان وتعطيل الاذاعة لكي لا يحاسب اعلاميا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق