#العبودية_والاستعباد_البشري_ليست_هي_التعبد_لله
ظهرت اخطاء كثيرة تكاد تعصف بالاديان الى تاريخ ماضي. ولكن بين الفينة والفينة تطل اشرقات حسنة. في مر العصور استطاعت فردانية الفرد ان يحول ويكرث الدين للذاتية والاقوة. ان لم نقل هو مخرج احداثها فانه لووى عنق الحقيقة. مثال اختلاف علي كرم الله وجهه ومعاوية استطاع معاوية ان يمسح سيرة النقاش حتي من السنة الفقهاء فيقولون تلك فتنة جنب الله ايدينا فل يجنب السنتنا. انصبح شيطان اخرص بل نردد ان معاوية هي الفئة الباقية لكن حيد الدين وكرث لمصلحة بن ابي سفيان. هناك ايضا تساؤلات اين دعواة صحابة النبي صلى الله عليه وسلم بتجنيب الامة عن شرور انفسها... الحق يقال اذا ابعدنا التعاطف نجد ان هناك شقوق كثيرة في الاديان جمعاء. تحتاج الى موافقة تصدق الاحداث.
كما اننا نجد في المسحيية ما يشيب الراس ان تم تأليه الانسان... ام نكن جميعا الهة واتينا الى هذه الدنيا لنحمل خطايانا وام عيسى الذي لا اب له انسان عادي مثلنا.
واذا قلنا انه ابن للاله فتلك مغالة ذائدة لتغطية ان نسبه مبتور الاب. هذه حقيقة لا تنكر ولكن وجد لها مخرج انه كلمة من الله القاها على مريم. بنفس النثف اذا عيسى ليس انسان كبني ادم انه نصفا من الكلمة كلمة الله وكلمة الله تسبق التكوين حيث كن قبل المكون. والنصف الاخر ادمي من مريم.. نعم هناك مداهنات دينة لا تقبلها عقولنا لان عقل ناقليها لا يسع فهما لها.
لكن يمكن ان يستقيم المعاني لو اخرجناها من حظيرة الطلاسيم والقيود والاكر القديمة.
بان نجعل طباق ومفهومية بين كلمة الله وكلام الله. ونخرج بمفهوم ان كلمة الله روح ليس كما تشير اليها اسطر الاولين. اي بان صوت الله الذي ليس كما نتصوره حيث لا صوت يسير في الفراق هي نفسها روح متشكلة الى غير نهاية والروح وكلامه جزء منه. اذا روح القيت الي مريم فتمخض جنينا لا انس لكنه كلمة اله وكلمة الاله اقرب الى التقديس. اذا الحل ان الكلمة هنا الروح لان الروح حياة والحياة هي الله وهي صفة الخالق الاول المفترض ان يكن وتصريف منه حي. اذا هذا مخرج جميل وفلسفة نؤمن بنا لكن تظل في عقلنا الباطني عدم تناسق الاديان لان الحقيقة تقل ان عيسى لا اب له وتضرب عرض الحائض بكل التفسيرات.. الى ان ياتي ما يثبت ان عيسى كائن لا هذا ولا ذاك.
نجد ايضا الهدم المنطقي عدم منطقية ابن اله اتى ليحمل خطايا البشرية.. دعنا نبدل ابن اله جاء ليحمل خطايا الاله... منطقية هذه الجملة ينقصها التعميمم والتعميمم باننا اما جميعا ابنا للاله سبحانه عما اصف.. واما جميعا نحن حلقة مكملة للاله اتت لتلتقطع الاخطاء الخلقيقة على شكل الواقع ومعايشة الواقع عذا على حسب فرضيتي ما بين الواقع وخالق الواقع.
وايضا من عناصر الغرابة التي تؤدي الى الانهيار العقائدي. الخلق من لا شيء يستحل الا اذا كان المخلوق جزء من الخالق. كيف ذلك هناك عدم وهناك وجود واحد اذا كل شيء جزء من ذلك الوجود وان تناثر.
من العجب العجاب ان قصة هاروت وماروت هي نفس قصة حواء وادم ونفس قصة المسيح عبد الله بان ركبت فيهم الشهوات وهل الشهوات شيء مرفوض انها اساس المتعة. اذا التجربة الالهية هي ماذ يحدث اذا امتلكت شهوات فردية مع تعدد في الذات الالهية وقد تكن هذه اصعب محك للأله ان يجعل من صنعه اله او تعددات ذاتية من نفسه مع وجود حقول ذاتية للشهوة حتما ستتصارع الالهة ضد نفسها وتذهب بالذات الاكثر والاقوى. قد يكن هذا هو جوهر الصراع ولاننسى كلمة مسطرة منقولة علينا ان الخالق اراد ان يخلق في الارض خليفة ومعنى خليفة من يخلف.. وهنا تلمع قصة التلمود دغيم اننا كلنا تعديل وتعديل الى ان يخرج الخليفة المعدل الذي لا دماء او يوازن بين الضد وضده في المسحية الانسان فكرا وفي اليهودية ملكهم حيث اعتادوا على ان يستعبدوا فكل شيء عندهم ملك والبقية عبودية. وفي الاسلام مهدي حيث التيه والصحراء وتيه العقائد جعلهم يسمونه باعلى الالقاب لديهم الهادي المهدي...
اذا ان الالحاد نمط فكري يرفض النواقض واتمنى ان يعرفوا ان عقلية رجل زمان يختلف عن عقله الناقض فمعطياته ترى البرق غضب الالهة اذا هناك اطر مؤطرة للتفكير فمعطيات من الحد اكبر حيث امتلك الية النقد وفي الحقيقة وصفنا لهم بملحدين خطاء كبير ولو صح الوصف كل الانبياء الحدوا عن النمط التقليدي فها ابراهيم الحد حنيفا وشق له طريق مبتكر عن سقف عقلية عبادة هبل والشمس والقمر وسماه الاسلام وقد بارك الاله خطوته وقال حنيفا مسلما الاحنف الحايد عن الطرق المعتادة. وجاء اليوم بعض الفئات ان حنفية ابراهيم لا تجيبهم عن تسائلاتهم فهم احناف الاحناف.
لا تسبوا اله الاخيرين فيسبون ... بدون علم... اذا قمة ادراكك بان الاله كذلك فهو كذلك لكن الاله ليس كذلك وما تؤمن به مقبول منك حقا لا صورة للاله قد تحويه هنا لدرجة ان نقل عدم ولكن العدم فعل مفعول اي ان الاعدام لا يمكن ان يحدث الا بفعل... اذا الحياة اول والحياة هي اصل الكون ولكن العدم هو عبث محدث فليس بالعدم نستطيع تفسير الديمومة والادمية وآدم الدائم اسم من ديمومة الحياة وديمومة الاديم.
اذا طالما ان بنا حياة فاننا لا ننكر الحياة اذا الحياة وجود موجود وان لا نعلم صفاته فهو حي حي موجود موجد. وان السكون او الخمود عبث معبوث به لا يمكن ام يفسر سر الحياة. فنحن فسرنا سر الحياة بخوفنا من العدم والمعدوم وهم حقا بقدرة تكونت الا تذكرون الكبش الذي يذبح ويقال انه الموت فخلود لا موت الموت نهاية محدثة..
اتمنى ان يكن هذا الباسم الذي يسمى بسام هو في صورة ملك الموت .... هذا الكبش البسام وما نحن فاعلنه هو بنا فاعل اي ان الفناء ارادة خطة بايدينا نفني بعضنا.. عبث مقصود الى حين مقصود..
يجب ان نتيح فرص للاراء الاخرى .... وان نقل ان معاوية من الفئة الباقية وان على كرم الله وجهه مدينة العلم وان الحسن وحسين هما شبرا وشبير المذكورة عند بني اسرائيل وهما سيدا شباب الجنة والجنة كلها شباب لا هرم فيها ... تناقض اخر فسروه...
الحياة الاصل
الحي الدائم
الحي..... القيوم
الحياة ياواهبها الشكر لك
الحياة نهر من الحي القيوم منهمر ... والى الحي مصبه اذا حكم عليها بان تنضمر...
كما قيل
النهر يصب في البحر
#العبودية_والاستعباد_البشري_ليست_هي_التعبد_لله
العبودية لله عبودية اقرار وشكر وليست عبودية خنوع.. كاعترافك بانه هو الحي حي... وانه الواهب وتشكره مدحا يا وهاب يا ودود ياشكور يا صبور.. اذا لله الافعال الحسنى اذا سميتها مدحته او بلغة الدين حمدته الحمد لله الحي القيوم لكل شيء بامره الحمد لله الحي واهب الحياة التي بها تقم اركاننا قياما..