انها مقولة جميلة سؤال بسيط لماذا انوفنا فطس. وكان الرد لانه مكتوب على وجوهنا حرفي بي بي سي باعتبار اننا بريطانيون. وكانت احلامي رومنسيا بان الفرنسين يحملون انوفا غير مشوهة.
لكن للاسف استعجل الكاثوليك المسيحين واخرجوا خبرا كاذبا بان زلزال ضرب المكسيك واخرجوا في بداية الصور انف مستقيمة كالسيف وكنيسة صفراء والصليب الذي يعتقدون به ممتد الاستقامة. ولا يعلمون ان المسيح بيننا وان المسيح بين من اتهموهم مهرطقون وان الديانات تقر كما يقرون. انها فكرة جميلة لان يحل الله في جسد المسيح ليتحمل خطايانا لكن البوذيا تعمم اكثر وتقل ان روح الله في الانسان اي ان الفكرة يمقصها الخيال. هل تحمل الاخطاء يتحمل ان تنغمس فى داخل الوجود الوجم.
اذا فطس الانفس مصنفون بانهم عبيد ومستقيمي الانفس بانهم احرار. ا
للاسف ان فكر المسيحين الرافضين للاريوس لن يستطيعوا المجادالة وانهم مخدعوين وبسبون الديانات الاخرة اقلها الاسلام ويتهمون ونحن بايماننا بطهارة الانبياء والصافية مريم حتى لا نريد ان نستخدم كلمة يستخدمونها وهي عقدة نفسية حيث لم تفسر لهم كاثولوكيتهم المبتورة كيف وجد السيد المسيح. ان الذين نافقوا اريويس سمموه وبعدها سمموا اوغسطين البريء الذي خدعوه وحاربوا انصار اريوس بانهم مهرطقون وهربت المسيحيية من اورشليم الى بلاد عذير او عسير وفي قلب الجزيرة العربية ظهرت كتبهم سواء بعث جديد او احياء جديد اسميه انجيل عيسى فاليوم يرددون ان الاسلام هو مسيحية مهرطقة. ما فرقت ان كانت مسحية مهرطقة فانتم من يميتموهم مهرطقون. ولكن الاريسيون اقروا بان هذا هو الانجيل بل يطابقه وان لا فرق بينهم الا خط اخطط بيد انجيل او نجاشي وشي تعني الله او ايل. فنحن نؤمن باسلامنا ففيه تفسير ما خفي. والمهم ان تفطيس انوف الاخرين لهو الظلم المبين. وان المسحية عند الكاثولكيون دين هوى ومجون ويكفي شهادة نحن نعيش في عصر المسيحية الذهبية وكل الدماء والكذب والنفاق هي ظهرت تحت عصركم الذهبي بل التجويع وتصوير فروج النساء... واصبحنا نرى الدين الشيطان بعينه لان امثالكم امتطوه فان اليهود اسلم واصح عقيدة من الاشراك والاشتباك لديكم بل الاسلام يوضح لكم ما اختلفتم فيه اي تجاوز مرحلة الصحيح واصبح مرجعية.
الاب الابن الروح القدس انها لا تستقيم الا بها التعديل
الرب العبد الروح القدس واقصدوا العبد الرباني... تتقمصه قدرة الله. فقط ناقشوا وجددوا دينكم ستجدون ان الكل من مشكاة واحدة مشكاه.
الأربعاء، 20 سبتمبر 2017
الكنيسة الكاثولوكية تتحمل شهادة بكل دماء البشرية اليوم
مرحب بالذين اضطهدوا اجتماعياً وفكرياً وننبذ العبودية والديكتاتورية الدينية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق