الاثنين، 4 سبتمبر 2017

المفهوم الكثوليكي للاديان اسيا

للاسف نجد ان المفهوم الكاثوليكي المسيحي والمفهوم الاسلامي لديانات شرق اسيا وجزيرة الهند غيه نوع من عدم الفهم وتؤطر بانهم وثنين. كلا فاني ارى ديانة موسى ع س تطبق عند السيخ بتعظيمهم للبقر وارى ان تعظيم البقر نتج من اذبحوا بقرة ....  اذا السيخ فئة من فئات ديانة موسى التي لا يعلم اتباع موسى الغربيون عنه اي شيء.
ومن شذرات التاريخ الغربي واعتناقه حديثا للديانات السماوية نجدهم يكفرون الحضارة المصرية بل ان كل ما يوجد في الحضارات المصرية ارتبط بحياة البعث  هذا دليل بان مصر عميقة الايمان وان الكهنة ليس سحرة بل قد تكن من تكهنات ويزاملها نبوات. وايضا آمون راع اليست الامين الراعي.امين.
نجد ان التفسير الديني الاوربي والاسلامي  يصف ان يوسف ع س عاش في مصر لكني افترض ان فيلسوف او يوسف عاش في الهند بدلالة الالهات اللائي قطعت راسها باظفرها نتيجة الشهوة. وبدلالة الشاطر رنج حيث انها لعبة تحتاج الى وقت لا يتوفر الا في السجون وقصة يوسف معلومة حسب ما نعتقد. ايضا مبتكر الشطرنج امتلك كل قمح الهند ويوسف امتلك كل الغلال. ان مفهومنا الشرقي الاسلامي واليهودي والمسيحي والاوربي فيه نوع من التعالي من اصل الاشياء ونجذبها الى محيطنا.
اذا الهرطقة تعاليم صحيحة وجب على المجلس الكنائسي فتح بابها لانها هي مفتاح الاديان الاخرى  وقد تقودنا الى تاريخ بشري وحضارة دينية تحل المشكلة الابراهيمية. الذين فقدوا التدوين والاتجاه  والمكان ولا يدري العربي انه عبري ولا العبري انه عربي ولا يعلمون ان اصل العمامة الهند وقد تكن هي التاج الالاخي لادم عليه الصلاة والسلام.
اكرر فئة المهطرفون فئة مظلومة وكلنا نعلم ان الكنائس ركنت نحو هوى النفوس لا تهش ولا تنش.

ليست هناك تعليقات: