بلورة متناهية الضغر تتولد منها بلورات متشابهة متناهية الكبر وذاك هو الكون...
الكون من نقطة اذا اصل الكون نقطة وما نراه ما هو الا صور لتلك النقاط المتوالية المتتالية
وللتوضيح الافتراضي
بلورة متناهية الضغر تتولد منها بلورات متشابهة متناهية الكبر وذاك هو الكون...
الكون من نقطة اذا اصل الكون نقطة وما نراه ما هو الا صور لتلك النقاط المتوالية المتتالية
وللتوضيح الافتراضي
الان اكاد ان اتاكد ان كل تكوين صغير في الكون يقابله تكوين اكبر مماثل له. مثال ذلك نفرض ان هناك انسان واحد في الكون في حجمنا العادي نجد ان هذا الانسان تتكون له صورة انسان اكبر وصورة انسان اكبر وصورته تكبر بصورة غير متناهية.
اذا ما هذا الانسان الا صورة لكائن اضخم وهو الصورة التي تؤل الى حجم المتر وهناك صور تؤل الى دلتا صفر.
الان ننقل اليكم ما تقوله عرب بوست عن التماثل بين الكون والشفرات الدماغية مما يقود الى افتراضات تبحث عن تحليل. ومما تلهمنا ان الطاقة التي تبني اجسامنا البيولوجية هي طاقة مترابطة مع الحقول المجالية الاخرى من حقل الزرة الى حقل الارض والى المجموعة الشمسية وغير ذلك. اي هذه الطاقة هي التي بنت وشيدت وجود تسكن فيه كشفرات كهربائية الى حين من الزمن معدود؟
ما قالته عرب بوست
تتراوح أحجام الكائنات الحية في عالمنا بين أحجام البكتيريا والفيروسات التي تقاس بأقل من ميكرون (0.000001 متر) إلى أطول الأشجار المعروفة لدينا، والتي تصل لـ 100 متر تقريباً.
ويوجد كائنات أضخم، مثل فطر العسل الذي يعيش تحت الجبال الزرقاء في ولاية أوريغون الأميركية، وهو كائن يقدر طوله بأربعة كيلومترات، وهذا المدى من الفيروس لفطر العسل يمثل الأحجام المعروفة لدينا، لكن ربما تكون هناك أحجام أصغر بكثير جداً، أو أكبر بكثير جداً من أن نعرف عنها شيئاً بأدوات الرصد والملاحظة والحواس المعروفة لدينا.
كل الحياة التي نعرفها حالياً يمكن أن تعود لكائن وحيد الخلية، وُجد قبل أربعة مليارات سنة، ونحن الآن نتشارك كوكب الأرض مع الفيلة والحيتان وأكثر من 8 ملايين من الأنواع الحية الأخرى، ومن الواضح أننا جميعاً مترابطون بشكل أو بآخر، فهل نكون جزءاً من كائن حي واحد مشترك كبير بحجم الكون؟ وهل نعد نحن أنسجة وخلايا وجسيمات تحت خلوية ضمن الكائن الهائل الحجم ذاته؟
لا يوجد دليل على ذلك، ولا يوجد دليل أيضاً على خطأ هذا الافتراض، فالكثير من الكائنات الحية التي تموت وتولد غيرها كائنات أخرى ربما تكون خلايا تتجدد في الكائن الهائل المفترض.
التفكير في الكون كأنه "دماغ عملاق" ليس جديداً، فقد اقترحه علماء وكتاب خيال علمي على مدى عقود، لكن الفيزيائيين وجدوا أن هناك شواهد حقيقية حالياً على هذا الافتراض، فحسب تقرير نشرته النسخة الأميركية لموقع "هاف بوست"، نقلاً عن دراسة نشرت في مجلة Nature العلمية، خلصت إلى أن الكون قد ينمو بالفعل بنفس الطريقة التي يتطور بها الدماغ العملاق، بالنظر لأن انتقال الإشارة الكهربية بين خلايا الدماغ يشبه في المرآة توسع المجرات المستمر.
وتفترض الدراسة التي نشرت في العام 2012 أن هناك قانوناً أساسياً واحداً للطبيعة يمكن أن يحكم الشبكات المختلفة كما قال الفيزيائي كيفن باسلر، فشبكات الدماغ تشبه الإنترنت وتشبه الكون المتسارع والمتسع باستمرار.
هذا، وقال ديميتري كريوكوف، وهو مؤلف مشارك في الدراسة من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إن التشابه الغريب بين نمط التوسع في الشبكات الكبيرة والصغيرة، الإنترنتية والكونية والحيوية لا يمكن أن يكون مصادفة، وإنهم يرجحون أن بعض القوانين غير المعروفة تفسر الطريقة التي تنمو بها الشبكات، من أصغر خلايا المخ إلى نمو المجرات الضخمة واتساعها.
وأضاف أنه في حين تبدو هذه الأنظمة مختلفة جداً، إلا أنها تطورت بطرق مماثلة جداً، والنتيجة أن الكون ينمو حقاً مثل الدماغ.
لدينا مستويات هائلة من المقارنة بالتكبير والتصغير لأبعاد الحياة من الفيروسات والميكروبات، التي لا ترى حتى بالميكرسكوب للمجرات الهائلة، فإذا أخذنا نمط الدوران على سبيل المثال يمكن أن نقارن بين دوران الإلكترونات حول النواة ودوران الكواكب حول النجم أو الشمس، فهل يمكن أن تكون الإلكترونات (التي لا نستطيع رؤيتها حتى الآن بالميكرسكوب لصغر حجمها) هي كواكب كاملة في مستوى آخر من الحياة لا نعرف عنه شيئاً.
ربما أحد هذه الإلكترونات هو كرة أرضية كاملة بمحتوياتها من محيطات وقارات وكائنات حية تعتبر غير مرئية بالنسبة لنا، وربما كذلك يكون العكس بأن تكون كرتنا الأرضية هي مجرد إلكترون يدور حول نواة هي شمسنا، في عالم آخر من الاتساع، لدرجة لا نستطيع رصدها ولا حتى تخيلها.
شاهد هذا الفيديو الذي يعطيك لمحة عن مقارنة الأحجام من دون الذرة، وحتى الكون المعروف لدينا
ليس لدينا إجابة علمية عن هذه الأسئلة، وربما يكون المستقبل مفتوحاً على هذه الأسئلة، وربما لا نستطيع أيضاً إحداث تقدم في الإجابة عنها، لأن قدراتنا التكنولوجية محكومة بعالمنا فقط، لكنها افتراضات قد تكون صحيحةً.
وتظل المقارنة ممكنة ومثيرة بين المستويات الحيوية والكونية المختلفة، ويعطيك هذا الفيديو لمحة أخرى عن التشابه بين الكون والخلايا العصبية، فتشكل الكون يشبه الأعصاب تحت الميكروسكوب، وموت النجم أو الانفجار النجمي الهائل يشبه لحد مثير ميلاد وانقسام الخلية الحيوية البشرية، وصورة العين البشرية تشبه سديم الحلزون، الذي يقع ضمن كوكب الدلو، ويحدث اللون الأزرق المخضر في مركز الحلزون نتيجة الغاز الساخن وذرات الأكسجين، التي تتوهج تحت تأثير الإشعاع فوق البنفسجي الشديد القادم من النجم المركزي المتوهج.
فهل ترى أنه ربما يكون كوكبنا بالفعل خلية أو ربما نواة خلية أو جسيم أصغر من النواة في خلية حية عملاقة لكائن حي أو كون حي لا نستطيع أن نراه؟
يعرف السحر من وجهة نظر حقل الباراسايكولوجي بدراسة ماهية وتطبيقات مايسمى بالإمكانيات الفوق طبيعية التي يمتلكها البعض مثل الرؤية من خلال جدار أو القدرة على رؤية أحداث أو أشخاص من مسافات هائلة في البعد أو القدرة على معرفة حوادث قديمة لشيء ما أو شخص ما بواسطة لمس الشيء أو الشخص أو التنبؤ بالمستقبل.[12]
هذا الحقل عادة مايثار حولها شكوك كثيرة من قبل الأكاديميين ويصفها الكثير بالعلوم الكاذبة ومن جهة أخرى يوجد هناك أكاديميون مقتنعون بان هذه الظواهر حقيقية ومن أشهر هؤلاء داريل بيم (بالإنجليزية: Daryl Bem) المتخصص بعلم النفس الاجتماعي والحاصل على الدكتوراه من جامعة ميشيغان ويورد بيم تجربة جانزفيلد كدليل على أن الصدفة ليست العامل الرئيسي لتفسير هذه الظواهر الغريبة.[13]
من أشهر المشككين بهذه الظواهر هو فنان إيحاء سابق كان يحترف عروض خفة اليد المسرحية واسمه جيمس راندي وهو كندي واشتهر عالميا بعد التحدي المشهور الذي أطلقه باستعداده لأن يدفع مليون دولار لأي شخص يأتي بدليل علمي واحد على صحة مزاعم الأشخاص الذين يعتقدون أن لديهم قابليات خارقة. من الجدير بالذكر أن التحدي لا زال قائما ولم يتمكن أحد لحد هذا اليوم من اجتياز الاختبارات العلمية التي تركز على حذف عامل الصدفة في هذه الظواهر.[14]
قام آليستر كراولي بكتابة هذا المؤلف في القاهرة عام 1904 ويحوي على 3 فصول وحسب كراولي فإن كل فصل تم كتابته في ساعة واحدة. زعم كراولي أن الشخص أو الشيء أو المخلوق الذي أملى عليه الكتاب كان "نفسه الخفية" وكان اسمه أيواس. يسمى التعاليم الموجودة في الكتاب باسم ثيليما ويمكن إيجازها بهذه المبادئ:[15]
إتباع هذه المبادئ سوف يؤدي حسب معتقدات أتباع ثيليما إلى حالة التيقظ الشبيهة بالنيرفانا في البوذية واكتشاف النفس الخفية. "النفس الخفية" بإمكانها مغادرة الجسد والانتقال عبر الأثير وعبور "بحيرة الفراغ" وهي أساس السحر والهدف الرئيسي من الممارسات المذكورة أعلاه حيث أن بإمكان هذه النفس الخفية أو مايسمى أيضًا من قبل كراولي "الجسد الضوئي" إنجاز أعمال تخرق قوانين الفيزياء مثل إزالة قوى غير مرغوبة وتحضير أرواح.[16]
من الجدير بالذكر أن كراولي البريطاني المولد كان يلقب من قبل الصحافة "الرجل الشرير" وتم طرده من إيطاليا عندما حاول أن يشكل تنظيمه الخاص ومات مفلسا نتيجة التهاب الرئتين وإدمانه على الأفيون[1]
- أشهر كتاب معروف لدى أغلب الذين يمارسون السحر هو كتاب شمس المعارف الكبرى لأحمد بن علي البوني والذي منه نسختان الأولى وهي الأصلية وتعود إلى 200 سنة خلت، والثانية معدلة حيث تم حذف بعض الصفحات منها وإضافة صفحات أخرى. وهذا الكتاب ممنوع في كل الدول العربية ماعدا مصر. ويحتوى على مصطلحات ومفاهيم تتعلق بالسحر والشعوذة ومن ضمنها مصطلحات لتحضير الجن، ومصطلحات تتعلق بالنجوم والأبراج والكواكب والقمر وحركة القمر..الخ وتوجد في الكتاب بعض التطبيقات ورسومات تتعلق بتنفيذ أوامر الشعوذة والسحر.
حرم الدين الإسلامي السحر والشعوذة، ويعد الساحر كافراً وكذلك من أتا عرافًا فصدقه.[17] فقد ورد في سورة البقرة آية 102 "واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان، وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت، وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر، فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه، وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله، ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم، ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق، ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون". كما حرمت الديانة اليهودية والمسيحية السحر، فقد ورد في سفر الخروج 22-18 "لا تدع ساحرة تعيش". من جهة أخرى كان الاعتقاد بدور السحر كعامل في التأثير على الطبيعة وما وراء الطبيعة سائداً في معظم الديانات التي كانت سائدة قبل الديانات التوحيدية وخاصة في الديانة الزرادشتية التي كانت عاملا مهما في الاعتقاد بوجود كينونة الشر التي هي في صراع أزلي مع كينونة الخير[18] ويعتقد أن كلمة السحر بالإنجليزية Magic قد أتت من أفراد قبيلة ماجاي الميدية الذين كانوا رجال الدين الرئيسيين في الديانة الزردشتية.[19] ويرجع بعض المؤرخين جذور السحر في إطار ديني إلى فترة العصر الحجري الحديث حيث كان الانتقال من حياة التنقل إلى حياة الزراعة والاستقرار دور في تحول رئيس القبيلة إلى ملك والمؤمن بالخرافات والأساطير والعلوم الخفية إلى كاهن كان مهمته نقل تعليمات الإله إلى المجتمع.
كانت الوسيلة الرئيسية للسحر في المعتقد الديني هي التعويذة والتي كانت عبارة عن كلمات أو كتابات مخلوطة بمواد خاصة يقوم بتحضيرها الرجل الديني في طقوس خاصة وكان هدف التعويذة يتراوح من تغيير للمستقبل إلى السيطرة على شخص ما أو عامل ما وكانت هذه التعاويذ عادة ما تتم تحت مزاعم استحضار قوى إلهية وغالبا ما كانت التعويذة تتم على مراحل منها:[20]
هناك إجماع على أن مفهوم السحر في الديانات القديمة كانت نابعة من عدم إدراك الإنسان لقوى الطبيعة وعدم وجود تحليل علمي لظواهر كانت تعتبر غامضة للإنسان القديم.[21] بصورة عامة كان استعمال السحر من منطلق ديني نابعا من إيمان صاحب الدين بقدرة الإله في تغير حياته ومصيره وكانت الطقوس السحرية من هذا المنظور دعاء الشخص للإله بالتدخل. ويمكن ملاحظة هذا في تشابه إلى نوع ما لفكرة الدعاء والصلاة وتقديم القرابين في ديانات متعددة لا تزال تمارس لحد هذا اليوم حيث إن فكرة طلب المساعدة من الخالق الأعظم هي نفس الفكرة القديمة ولكنها أكثر عمقا وفلسفية من الديانات البدائية.
هناك بعض الآثار القديمة تشير إلى استعمال السحر من منظور ديني لدى الإنسان القديم وتشير بعض الرسومات القديمة في كهوف فرنسا إلى استعمال السحر للمساعدة في عملية الصيد وتم العثور على آثار مماثلة لدى قدماء المصريين والبابليين واستنادا إلى مارغريت موري (1863- 1963) المتخصصة في العلوم المصرية القديمة فإن كل طقوس السحر والشعوذة يمكن اقتفاء آثارها إلى طقوس دينية قديمة لديانات كانت تعبد الظواهر الطبيعة وإن بعض التعويذات التي كانت تستعمل في أوروبا في القرون الوسطى مشابهة إلى حد كبير لكتابات هيروغليفية عمرها 2500 سنة على أقل تقدير وإن فكرة تقديم القرابين للإله ترجع إلى العصر الحجري حيث تم العثور على منصة ذبح القرابين في العديد من الكهوف القديمة في أوروبا.[22]
عرف الإنسان السحر منذ القدم وهناك كتابات تتحدث عن السحر في قصائد هوميروس وكتابات قدماء المصريين التي تركزت على استعمال ورق البردي[23] في السحر وكتابات بلاد فارس القديمة وخاصة كتابات رجال دين الزرادشتية الذي يعتقد أن كلمة السحر بالإنجليزية Magic قد أتت من أفراد قبيلة ماجاي الميدية الذين كانوا رجال الدين الرئيسيين في الديانة الزردشتية.[19] هناك نقاط تشابه حول الكتابات القديمة حول السحر منها على سبيل المثال:
في العصور الوسطى قام ألبرت الكبير (1206 - 1280) Albertus Magnus بجمع عدد كبير من التعويذات السحرية ومن الجدير بالذكر إن ألبرت لم يكن ساحرا بل كان رجل دين مسيحي مهتم بعلم الخيمياء وكان غرضه الرئيسي هو البحث العلمي.[24]
مع بداية عصر النهضة والثورة الصناعية حل التفسير العلمي محل الخرافات والأساطير. قام الكيميائي البروسي كارل رايخنباخ (1788 - 1869) في عام 1850 بتجربة على البرافين والفينول لغرض معرفة ما اسماه بالقوة الغريبة أو القوة الغامضة لبعض المواد التي استعملت في السابق من قبل السحرة في طقوسهم واستخلص إلى نتيجة أن هناك "تدفق" إيجابي وسلبي في المادتين وقدم نظريته بان هناك استعمالات أخرى غير معلومة للمواد بجانب الاستعمالات المعلومة ولكن نظريته لم تلق قبولا من قبل علماء عصره[25]
في القرن التاسع عشر ومع موجة الاستعمار الأوروبي للشرق تعرف العالم الغربي عن كثب على أساطير الشرق الغامضة وخاصة في الهند ومصر وبدأ ولع
منقول من الموسوعة العالمية
من اغرب الاشياء المعرفة
المعرفة بحر وجب ان نبحث عنه
كيف نشأت وكيف انشأت
الكون كائن متجدد يجدد نفسه بعد التلاشي بكل صفاته؟؟
ندرك ان الكون هو محسوس ومدرك لماذا ننفي ان الكون هو القائم بنفسه وهو منتج لكل شيء من نقطة ابتدأ لا ندركها. لماذا نحقرن الكون ونفرض بانه منشأ من وجود اذا تتبعنا هذا الوجود المنشء ايضا دخلنا في دوامة؟
وفي الختام عقولنا هذا هو حدها الان ولكن تبحث وتترتقى في المعرفة وتبحث عن الحقيقة...
الكون كائن يسعى!!!
اتكلم اليوم عن شريحة افقدت عقلها فهي المستهدفة الاولى في تجارة الاعضاء، الكل يعلم من هو ذاك المجنون حيث لا ماءوى ولا سكن ولا هوية ولا من يتفقده والكل يتمنى ان لا يقترب اليه او نقترب اليه. اذا عزلة وشخصية لا احد يسال خلفهااذا هي فريسة جاهزة لمن يتاجرون بالاعضاء البشرية.
ادرج ملاحظة اخرى معظم الذين يتم ايصالهم الى مرحلة الادمان والذين يساء خلقهم هم ايضا مستهدفون فهم في بداية فصلهم الاجتماعي والاسري لك يتم الانفراد بهم وبيعهم قطع غيار تبا لهذه التجارة.
اذا هل هم يصنعون الجنون قد يكن مؤكد هم وتجار المخدرات شبكة واحدة اذا الجنون عندهم من اسهل الاشياء.
اذا اغتيال مجنون او اختفائه جريمة نظيفة لا احد يسئل عنه واذا كان بالمجنون قليل من الادراك وفلت ببقية روحه تجد ان هناك من يؤلف القصص بان هذا المجنون كان عدوانيا كان يشهر السكين ونجد القاتل يقل انما قتله دفاعا عن النفس وابدعاات المدافعين حيث يصبح المجنون ضحية ثلاثي الاذدواج يوم افقد عقله ويم افقدت هويته الاعتبارية وعند مماته او اختفائه فهو المجرم,
لاماذا لا توفر الدول محجر امن لهولاء المجانيين بغرض الحماية وليس الاصلاح او الاطعام، فكم من مجنون اختفى وعند ظهوره يقال انه كان في ملكوت الانثى ودغدغتها كلا انه هرب من ظاهرة اختطاف معدي باحكام.
حتى العاقل اذا كان غريبا في احدى الاماكن يمكن ان يصبح ضحية لتجار الاعضاء.
ان تجارة الاعضاء شبكة كبيرة تتحكم حتى في مستقبلك وتوجهك الى ان تركب البحر او اليخت ليتم اصطيادك في سشلية او قبرص او بين جبال الالب وهذه الايام مع كورونا فان اوربا والخليج العربي احوج ما يكن للقلوب ولغيرها من اعضائنا الافريقية.
ان الالتصاق الشديد والمطاعم التي لا يراعى فيها الاعراف من تقديم اطعمة سيئة مفادها الاذهاق الروحي التدريجي، والمخدرات الغازية او الفيروسات التي ترش على اكل من ملتصق او متابعي تجده يتكلم مباشرة امام صحنك لكي تمتليء بمكروبات حمى او عندما تفلت ياتي من يسمونه سد نفسه فيذدرد بصاقاً الى الخارج او ما يمتلكون من الالت التوجيه الكهرومغنطيسي وما اسهله اليوم تلفون ذات شفرة معينة.
واما في دنيا الامراض فيجعلونك مريضاً تستغيث للطبيب وكم من هو غير طبيب لبث الثياب البيض وينتظرك امام غرفة العمليات. ولهم في التزيف ما يفق مقدرات الجواسيس...
لا اتهم ابن منطقة جبل اولياء بانه مجرم وان المجنون بريء لكن اغتيل مجنون حيث تنعدم كل اسباب المواجهة من المجنون والدوافع يفتح باب كبير وهو البحث عن شبكة تجار الاعضاء. ومن هو الذي يشحن المجانين ويوجههم الى جبل اولياء المدينة الغير مكتملة الامن ولا يمكن حصر اعداد الوافدين.. لا يمكن ان نقل ان جلبهم خطوة لبيعهم اعضاء ولكن نتشكك في ان مجمعهم في مكان تختفي فيه الملاحظة ان غابوا او وجدوا هذا باب كبير لماذا لم يجمعوا ويحصروا بواسطة المتتبعين من الاجهزة الامنية او لماذا لم يدلفوا الى مناطق وقرى صغيرة يمكن ان يلاحظ الاطفال غيابهم فيها.
ان الخروات الامنية لجبل اولياء كثيرة بان تسمى المحلية باسم مدها الجماهيري والخصوصية تذهب الى الكلاكلة او غيرها. وان تفقد الجبل اي نوع من البنية التحتية والنموء وحتى قطعة ارض استثمارية لم نعطى. وان منطقة دار السلام تطالب بان تصبح وحدة ادارية منفصلة وهناك من يمانع لمصالح استغلالية. وان لا يطور قسم جبل اولياء وان تخلوا من قسم مرور وترى العربات تسير عسك الاتجاه ولا يحرك ساكن او رادع. وان تجد من يعرض سلعته في منتصف الشارع المعبد ان كل ذلك دليل على عدم تطبيق القانون لان كل الشريحة المهمشة مستهدفة. كما ان منع الصحفين بقرار امني من دخول معسكرات النتازحين هذا يولد سؤال لماذا نتكتم عليهم ومن هو الاتي ومن هو المفقود. كما ان الكهرباء اصبحت اسوء مما نتخيل ومناطق معينة بحخجة الماء والمستشفى تستمر فيها الكهرباء.
وظهور عمارة فجاءاة لبنك الخرطوم امام البيوت وفي الحرم الذي جعل للسوق يدل على فساد.
وتعطيل كل الصرافات الالية من البنك الزراعي وبنك فيصل واخيرا بنك الخرطوم يولد سؤال هل الذين ينصبون على المد الجماهيري يتاجرون حتى باموال الصرافات ويحرمون ابن المهمشين من ان ينال الالفين جنيه التي لا تكفي ططالب في الجبل. جبل اولياء منطقة جعلت عمداً خارج القانون لتمارس فيها ابشع انواع ......... وها مجنون قتل وضالع وغيره كثيرون وليس من حق ولاية الخرطوم او الكلاكلة ان تدلف كل المجانين الى الجبل انها بداية تجارة الاعضاء وحرمانهم من حقوقهم في الامن...
بحث حبيب الله ابكر محمد احمد
العصر الجاهلي هو العصر الاسلامي حيث ان في العصور ماقبل الاسلام كانت هناك حرية توافد المعلومات ام في العصر الاسلامي اليوم فحدث وانك ترى من مواقع محجوبة بحجة ان ذلك يشكك الناس. ان الشك هو في الدين نفسه الذي يفرض سياج على ان لا نخرج منه وتهاوت كل السياج مع العلوم التي اصيحت شلال منهمر وماذالت:-
لماذا حذفتم منشوري يا باحة الفلسفة الوجودية؟؟؟
العقول ترفض كلمة الالهة وتجبرنا الى بوجود الموجود
كلنا نضحك عندما نتذكر الصنم هبل الذي عبده اجدادنا، وكلنا نرفض الكثير وجاءات افكار جريئة تقل لا اله ..... لكنها لم تقف هنا في كلمة لا اله بل اضافة الا الله. والى الان وجود الله وجود كلمة بين الالسن لا تشفي المتطلع الذي يبحث عن سر الوجود الذي يوجب الوجود بل تلجمه بالكفر والضلال نعم نحن كفار ضالين لا ندرك كنه كينونة الكون او موجدها حتى لو كنت تؤمن بالله اله وربا وخالقا انه جيد جدا لكنك لم تدرك او تفسر بل اوقفت السير نحو القوى الحقيقة الموجودة للكون في كلمة الف لام هاء معرفة.
اننا لا نمتلك الى الان معرفة حقيقة بوجود الموجد لهذا الكون لقد كبلتنا الاديان بنبذها لنا واخر نبذ كلمة الملاحدة وهو لا يحمل تفسيراً عندما تقترب معه وتدند الله بل كل كلماته التي يعيب بها هبل تنطبق في اله كان هبل تم تغيرة الى ال اله الله لا نجد استجابة ولا استغاثة لطفلة بريئة تقتل او توؤد في قلب الصحراء.
ما هي المشكلة المشكلة كان الشيطان الذي نصارعه هو من وضع لنا كتبا بذكاء تبعدنا عن الزحف نحو العقل المدبر ومنشء الكون، كلا ندرك منطقيا ان الكون وجوده يفرض وجود كينوة اخرى هي واجبة الوجود كما قال علماء التوحيد وهذه المادة ابعدت بحجة انها تقود الى الالحاد فمرحبا بالالحاد في الظاهر متحركا نحو كشف الغيوم بدل الالحاد الصامت تحت تغطية كلمة الله الله لا تحمل تفسيرا واني ارتعب حقا من الله وان كان حديثي في البحث عن الخالق الحقيق للكون او الموجد للكون دون دلالة نبرات صوتية لكني ارتعش ارتعابا مما اقل فان الله في ارثي الحثي خط احمر لا تنبش حتى الكلمة بالتعريف اللاه ونعم بالخالق المبدئي الاول الموجد لوجودنا ونقدسه ونجله لكن فلنخرج من صندوق اللاه واللات والعزى والفراديس العلى او كما شاطت فهم المخطئين الغرانيق العلى.
ان حملة الاديان يحملونها كصندوق اسود يزيدنا بعدا عن كشف سر كينونتنا. ها اليوم امكن للانسان تخليق خلايا في المختبرات لكي يؤكد اننا اننا نتاج احتمالات وتبادل بين الصقع والكهربائية التي تضرب العناصر الارضية بعدد غير مهول من الضربات. هنا نفينا ان اللاه هو المنشئ بل الصدفة الاحتمالية الا نهائئية من التباديلة هي من اخرج احتمال يسئل من نجنج ومن منشئ ولكن يتولد في قلب من يخرج من اللاه من هو الذي انشئ كل هذه الاحتمالات مجتمعة لكي تحدث لنا هذ الضروب المتعددة من الحياة البسيطة خلية وانقسام. هناك من هو اكبر واكبر من كلمة اللاه التي تحورت الى الله ونعم بالله فنحن نجلي العقم التفكيري ومن يرون ان الملاحدة زناديق العصر بل هم انبياء العصر وليست وسيلتهم هبل او لاه بل البحث والتنقيب والاقرار.... بال
احذروا الانفتاح!!
احذروا الرجل الملتصق بكّ
احذروا من الشخص الذي اذا هاجرت وجدته امامك وان رجعت وجدته امامك!
نحن امهاتنا تجبرنا الظروف بان لا نلتقي بها الا في الشهر مرة فما بالك بالذي يدعي صداقة ويجلس معك يومياً وفي اليوم عددة ساعات!
ومن بعض ما اكتشفته؟ تجار الاعضاء واستغلال الصداقة واستفلالهم للظروف:-
انها تقدم الكثير للفقراء امثالي شكرا العم قوقل
افقر انسان في العالم
<script data-ad-client="ca-pub-2168694515384289" async src="https://pagead2.googlesyndication.com/pagead/js/adsbygoogle.js"></script>
اعزائي المسلمون كنا نقل انها من الاسرائليات؟ واكتشفنا ان مذهبنا الاسلامي هو نفس المذهب مع تغيرات كثرت وقلت؟ كنا نقل انه قول مسشرقين الا ان اكتشفنا الحقيقة ان في ديننا الاسلامي فجوات كبيرة جدا لا يمكن ان تلتق الا بتدليس المعنى او الهروب من الرد وتجهيل المتكلمين او تهديدهم بالكفر بما انزل على محمد. او ذمهم بانهم ملحدون او شيوعيون او علمانيون ونسى العالم العلمة والبحر الحمامة... اعزئي ان فجوات الاسلام اصبحت كبيرة جداً مع وفرت المعلومات من الانترنت... فالان اليكم هذا التفنيد المنقول لتصحيح الفكر والبحث عن الفجوات الاسلامية والاخطاأ بنفسك التي كنا نرفضها مثل رفضك الان الى ان اصبحت حقيقة بين ايدينا نلتمسها..... كالتطور وغيرها!